أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ربما السؤال لا يفي استفساري بشكل اكبر, نحن خريجي جامعات وحاصلين على شهادات مصدقة , بكل عمل نتقدم له يشترط الخبرة ولكن لو جئنا وقارنا سنوات الدراسة مع تجاربها اليومية مع الاعمال الاخرى وان كانت متفرقة قد نكون حققنا خبرة تلك السنوات او ما يضاعفها. واقعنا مرير وطاقاتنا الذهنية لا تستغل رغم محاولاتنا العديدة والجهود التي نقدمها للحصول على تلك الوظيفة او غيرها , نتوقف لدرجة الاحباط عاجزين الى من نلجأ, نتغنى بأننا جيل المستقبل, أي مستقبل ينتظرنا ان كانت كل السبل مغلقة ولا نجد من يمد لنا يد المساعدة للانطلاق!!
يسمع منك ربنا وتبقى الوظائف من الجامعة للشركة أما موضوع الخبرة يتم تأجيله لبعدين بعد نأخد فرصة .
الاقرب من ذلك نقول من اين سوف نكتسب الخبرة اذا طُلب مننا الخبرة
وبالاصح اذا لم تتوفر الفرصة لاصحاب الخبرة من قبل لما صار عندهم خبرة هههه!!!
بالعكس يوجد شرائك تفضل حديثى التخرج لما يتفوقون بطاقة هائلة من العطاء والتقدم
اى كان مخزون ايام الدراسه فهذا لايكفى شئ عن الذى احتج بسوق العمل مباشرتا والشركات بتطلب خبره عشان ده اسهل فى التعامل على الرغم من ان شركات كثير لا تحتاج الخبره عشان هى عاوزه تكسبك خبره معين خاصه بطريقة عملها فى السوق
الخبرة شيئ ضروري ومتطلب من متطلبا ت العمل لذلك يشترط الخبرة الطويلة لانها اكثر فائدة والشخص الذي لدية خبرة اوفر معلومات واعلم بالمادة التي سيعطيها اكثر من غيرة ومعلوماتتة تكون متناسبة مع العمل اما الشخص ال1ي يعتمد على الخبرة الدراسية فهي لوحدها لاتكفي لانها مقتصرة
سوق العمل يختلف جزئياا عن الدراسه فهناك نظرى وهذا ماندرسه وهناك عملي وهذا هو العمل الذي ياتي الينا بالخبرة
توجد بعض الوظائف فعليا تحتاج الي خبرات حسب استراتيجية المؤسسة وذلك لأن سوق العمل سريع جدا مما يحتم عليك ايجاد شخص لديه خبرة لمواصلة العمل بسرعة وملء الفراغ الوظيفي بدون حوجة للتدريب الطويل وهذا ليس خطأ ولكن يجب علي كل مؤسسة وضح خطط مستقبلية ناجحه للخريجين والموهبين وهذا ايضا من مصلحة الشركات لانه يتم تناقل الخبرات واضافة افكار مستحدثه للمؤسسة وامكانية وجود البديل في اي لحظه .