أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هل حبيت مهنتك يوماً وهل تتوقع انك ستصل الى مرحلة ان تعشق مهنتك ان كانت اجابتك نعم وضح ما هي الطرق والاساليب التي ستتبعها لتصل الى ذلك.
يا استاذي المشرف عبد الحكيم لن اقول عن نفسي بل وايضاً عن الذين عرفتهم بالعمل ويحبون عملهم سواء من كانوا يعملون بنفس الإختصاص المهنة او ليس من ضمن اختصاصهم ، المحبة نابعه من (تقوى ومخافة الله) لأنه يدفع المرء بالإخلاص بعمله وفي كل شيء وطالما هنالك إخلاص إذاً سوف يتطور الأمر إلى مرحلة العشق له ... لكن بالنسبة لي فقدت هذا العشق وهجرت عملي عندما وقع الظلم عليّ ولم انصف مثل أقراني ، فإن كان الحب وبعدها العشق حتى لو وصل الأمر بك إلى الهيام ستكون هنالك منغصات له خاصة بالعمل كأجير.
أما إن كنت رب العمل فلا اعتقد ان يوقفك شيء عن حبه إلا ظرف خارج عن إرادتك وربما ايضاً لن تفقد محبته رغم ذلك.
اعتقد ان حب المهنة بيكون له اسباب اولها عطاء الشخص نفسه فى العمل وتشجيعه والاشادة به امام زملائه مما يعطيه الحافز للتقدم الى الامام والعطاء اكثر وايضا الراحة النفسية اى ان العمل ليس به طغوط نفسية او عصبية والتقدير المادى والاستقرار الوظيفى
والله استاذى الفاضل اعشقها عندما ابتدع لى طرق وادوات ابتكاريه تميزنى عن غيرى بلسان عملى فقط
بمعنى ان عملى هو من يتحدث عنى
التنافس الشريف فى العمل يجعلنى احب مهنتى وتخصصى بشكل كبير
بقناعتي ورضائي عنها
كا النبتة عندما تضع بذورها وتسقيها فتخترق التربة وتخرج للحياة فترعاها بالسقاية والاهتمام فتكبر امام ناظريك ياله من شعور لا تستطيع وصفه هل هو سعادة هل هو حب لهذه النبتة لانك من بذرتها هل هو شعور لانها كبرت امام ناظريك وهي تترعرع وتكبر لا تعرف بس حتمآ ستشعر بعشقك وحبك لها
من حديث رسول الله عليه افضل الصلاه و السلام ان الله يحب ان عمل احدكم عملا ان يتقنه صدق رسول الله
واتقان العمل لن يأتى الا بحب العمل واحترامى له
مساء الخير استاذ عبدالحكيم
من خلال بيئة العمل و التقدير من قبل السادة المدراء على ماقمت به من انجاز سيعزز حب المهنة لدي
باختصار . يتولد حبي لمهنتي من اعتقادي ان هذه المهنة ستحقق لي الشيء الكثيرمن طموحي ومستقبلي .ولاجل هذا ساعمل جاهدا لتكون مهنتي على افضل حال
السلام عليكم
أولا من قناعتي الشخصية بها. فالقناعة بالأمر يقطع بها الفرد شوطا كبيرا في طريق العمل و إثبات الشخصية المهنية
ثانيا من طموحي منوراء هذه المهنة.فطموحي يزيدني دفعا للتمسك أكثر بمهنتي التي أنا مقتنع بها و بتالي أحبها
ثالثا من معدل إنتاجيتي في العمل .فالإنتاجية تتدل على النجاح . و بتالي تبعث في روح المثابرة للتحصيل الأكثر
و هكذا يتترجم حبي لمهنتي
كيف لي أن لا أعشق من كانت سببا في حفظ كرامتي وكرامة عائلتي,أصونها فتصونني ,أحبها فتعطيني,أخلص لها فتغنيني,أحترمها فتهديني
