أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لكي يتم معالجه المشاكل يجب اولا :
1- ان نقوم بدراستها كليا حتى نعرف كيف اتت المشكله
2-بعد دراستها ومانقشتها مع المدير المسؤل يجب طرح حلول لها وذالك ان كان خاص بمشاكل العمل .اما ان كان خاص بموظف بالشركه يتم عمل بحث فى سجله الخاص حتى نتاكد انه لم يسبق له اى مشكله بالشركه ونتفهم معه فى المشكله وانشاء حل وسط معه
.. اما بخصوص العلاقات التى نقوم بها فى مجال المبيعات :- يجب ان احوذ على ثقه العملاء للتعامل معه ولكى اكسب هذه الثقه لابد من التكلم معه ومصاحبته اولا حتى يتم تبادل الثقه بيننا ويتم عمل كافه الاجرائات للعميل مثل : اخذ بياناته كامله حتى نتمكن من التواصل معه ازا احتيجت الشركه له
من سبقونا قالو نصف حل المشكله يكمن فى معرفتها اى ان المعرفه ووضع اليد على المشكله هكّذا50% من الحل وأما النسبه الباقيه فتتصلب التفكير السليم مع مراعاه هدوء الأعصاب وعدم الأنصياع لأي مشكله او ضغوط اثناء التفكير فى الحل وأما بخصوص العلاقات فلابد من ان تحوذ على ثقه العملاء وذلك من خلال التقرب منهم وتلبيه طلباتهم فى إطار العمل وإذا كان فى امكانك مساعدتهم فى مسائل شخصيه فلا بأس طالما فى إطار المصلحه العامه وما لا يخالف ضميرك وإياك من تقارب مصالح العملاء
طالما وجدت المشكلة طالما وجد لها حل
المشكلة الحقيقية هي كيفية الوصول الي الحل و ليس الحل في ذاته
عموما من ابسط الطرق لحل المشاكل هو تجزئة المشكلة الي عناصر اصغر - تفتيت المشكلة
و بذلك تصبح ابعاد المشكلة اكثر وضوحا و اسهل في الحل
و عندما تحل جزء من المشكلة فأنت في الطريق الي حل كامل المشكلة
ماذا يفعل الأطباء في معالجة مشاكل مرضاهم. ينسي الكثيرون أننا أشبه ما نكون من الأطباء في الشركات التي نعمل فيها؛ لأنهم يركزون أكثر من اللازم على الجانب الشخصي من المشكلة (ماذا سيقول المدير عني؛ ماذا عن علاقتي بهذا الإشكال؛ ماذا سيحل بي إن لم أصل إلى إصلاحه).
في الحقيقة ؛ أيا من هذه التساؤلات لا يساعد على حل المشكل. الأجدر تركها لما بعد العمل. أما أثنائه فلأجدر التركيز مع المشكل و كما قال السيـد الكريم قبلي ؛ لا توجد مشكلة لا حل لها.
تعتبر ساعة العمل الأولى هي نقطة الانطلاق لبقية اليوم، وعلى أساسها يتحدد مدى نجاحك في تحقيق المهام المطلوبة منك، والحالة المزاجية التي ستظل عليها بقية يومك، ولذلك إن تمكنت من استغلالها بذكاء؛ ستستطيع التحكم في مجريات الأحداث طوال اليوم، والعكس صحيح، فإن تجاهلت أهميتها، وتعاملت معها بعشوائية، فإنك ستفشل في تحقيق الاستفادة المثلى