أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
سأحاول البحث عن فرصة
مع تأكيدي على رفع شكوى ضدّ الكفيل
سأعود مادام هناك كفيل
أتوكل على الله وأتعالى على آلامي وأخوض التجربة وفي النهاية الرزق من الله تعالى
لا مجال للعودة الا بعد تحقيق الهدف.
انا احب المغامرات..ان كان وضع البلد جيد ساقوم بالمجازفة
اخوض التجربة
فلا مجال للعودة قد يكون عدم وجود عمل متفق علية فرصة للحصول على افضل منة
في هذه الحالة أظن انني فعلت الصواب عندما سافرت للعمل في دولة اجنبية بعد الحصول على عقد عمل وليس قبله، لأن الذي كفلني بهذا العقد سيتحمل قانونا اجراءات وتكاليف اقامتي وعودتي الى بلدي في حالة عدم وجود عمل عنده، واعتقد في هذا الجانب أن قانون استجلاب المستخدمين الأجانب أوضح طريقة التعاقد وطريقة الكفالة كاملة فإذا اتبعت الإجراءات القانونية ولم أخرج من بلدي إلا في حالة توافر كل المستندات الضرورية من قِبل الكفيل بما فيها تأشيرة السفر لتلك البلاد ونسخة من عقد العمل المبدئي وتعاهد منه بتوفير مايلزم لكفالتي حتى يسفرني عائداً الى بلدي فبذلك سوف لن أجد ما يقلقني وما يجبرني على البحث عن عمل أخر ولا ما يضطرني لدفع نسبة للكفيل للبقاء فهذه عن نفسي اعتبرها قلة قيمة فالعمل الذي سأعمله حتما سيكون ليس متكافئ مع تخصصي ومؤهلي العلمي والأجر الذي سأتقاضاه سيقسم بيني وبين الكفيل ولهذا سأعمل بالمثل القائل (من خرج من داره انقل مقداره) وأبقى في بلدي حتى أتحصل على الوظيفة التي أرغب بها خارج بلدي ولكن بصورة قانونية ،، والله اعلم
اعود لأنى ان وجدت عمل سيكون غير مناسب لى بما انى لم اقوم بالاتفاق عليه من الاول و من المفروض قبل ان اقبل عمل اعمل بحث عن هذه الشركة و معرفة ان كانت صادقة ام لا عن طريق الاقارب المغتربين وعن طريق الانترنت
بما أنك سافرت بالفعل ، فعليك أن تسعى في مجال البحث عن عمل ، فعسى أن يرزقك الله بعمل أفضل من الذي قدمت عليه ، وإن لم تتوفق لذلك فستكون راضيا عن نفسك لأنك أخلصت وسعيت ، وحتما سيكون ذلك خير لك بإذن الله
قد أعود وقد أبقى ... على حسب الظروف ...