أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
للأسف منذ الصغر - تعمل المدارس في العالم العربي - على تقليل توجيه الطلاب للإهتمام بالكتاب والقراءة؛ أو لعله الكم من الكتب التي وضعت للدراسة المنهجية في المدارس، وتقليل فرص البحث عن الكتاب والكتب، بالانشغال بالكتب المدرسية أغلب العام الدراسي، للمذاكرة والاسترجاع، مما يقلل من توجه الطلاب للكتاب والمطالعة في المكتبات، في العطل الصيفية.لعل من الأنسب العمل على خلق الأجواء في المدرسة، ومن خلال المناهج التي تعمل على الرجوع للكتب والمكتبة للبحث عن المعلومات، والعمل على تشويق الطلاب للبحث عن المعلومة، وتعزيز ذلك السلوك، في الوصول إلى قيمة أعلى لجذب الطلاب للقراءة، وحب الاطلاع.
انها معضلة في عالمنا العربي رغم اننا امة اقرا الا اننا لا نقرا مع الاسف الشديد
لكننا كمربيين نحاول ان ننمي هذه الملكة في نفوس طلابنا من خلال ترغيبهم في اكتشاف الحياة حولهم من خلال الكناب
أشجعهم على القراءة بعدة آليات: أولا:باشراكهم في عملية انتقاء الكتب ولهذه الآلية فائدتان، الأولى يشعرون بالإلتزام وثانياً نضمن ملائمة الكتب لإهتماماتهم.
ثانياً: متابعة القراءة من خلال المناقشة ومراجعة ما يكتبون في مذكراتهم.
ثالثاً: اجراء مسابقات للتشجيع على القراءة