أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
تحية طيبة وبعد..
اعتقد أن الادوار تكون على ثلاثة أقسام وبشكل مختصر هي:
1- ضمان الترابط والتآخي داخل المنظمه
2- إصال الصورة المنشودة لدى العملاء للوصول إلى ثقتهم
3- تبسيط التواصل وتذليل الاجراءات لدى المنظمات الأخرى.
ويسعدني ان اضيف أمر في غاية الاهمية كما اجزم انه لايوجد في المنظمات للأسف ، هو هدف التأييد لما له من اهمية كبرى جدا الامر الذي يعتبر كفيل بتأييد المستهدفين لك في حال تعثرك!!!!! نعم في حال تعثرك وهم العنصر الاهم في ضمان استمرار اي منظمة على النجاح.
واسمح لي ان اضرب مثالا على التأييد ،،
كلنا يتابع الرياضة وبالاخص المباريات الكروية فمثلا نجد مشجع لنادي معين يشجع ناديه مهما كان مستواه مترديا ، ولا يرضى لأي شخص من غير مشجعي ناديه ان يتطرق بسلبيه واحده على ناديه على الرغم من تدني مستواه . فيرفض ويدافع بكل شراسه عن ناديه برغم تدني المستوى . فلا يقبل من احد اي اسائه سوى من مناصري النادي نفسه ويكون ذلك العتب خاص وداخلي ،،،
السؤال الاهم هنا ..... هل تسعى المنظمات للوصول الى هذا التأييد من المستهدفين ؟؟
هل تفكر كيف تصل الى ان يقوم كل منتسب او مستهدف بالدفاع عن المنظمه في حال ذكرها بأمر ينقص من شأنها وان كان صحيحاً.؟؟
فقط طرحت هذا المثال لنتأمل اهم معايير النجاح كيفية ضمان البيئة المناسبة ضمان الوقت الكافي لتفادي المعضلات .
واخيراً اسأل الله انني تمكنت من المساهمه الايجابية لطرحك المتميز.
ودمت على الريادة دوماً وأبداً
أظن والله أعلم سيدي الكريم أن الجواب من ثلاثة جوانب:
العلاقات العامة في المجال الإداري :
1. تشجيع مبادرات حل مشكلات العمل من جانب الموظفين.
2. تشجيع المناقشات التي تهدف إلى تطوير العمل و الرقي به
3. انتقاد القوانين و الإجراءات التي تعيق من سير حركة العمل و الإبداع به.
العلاقات العامة في المجال الاقتصادي
1. تشجيع الادخار والتأمين.
2. ترشيد الاستهلاك والإنفاق الحكومي.
3. تشجيع و تنمية الوعي الصحي والسلامة الصناعية والزراعة.
العلاقات العامة في المجال السياسي
1. تنمية الشعور بالانتماء لدى الأفراد وإعدادهم للتغيّر.
2. الحد من الإشاعات.
3. انتقاد الأخطاء و كل ما هو سلبي للمسؤولين وتقديم الإرشاد اللازم لهم.