أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عدم القدرة على وضع التصور السليم كمرحلة أولية للتخطيط السليم
كل ما ذكره الاخوان سابقا صحيح ولكن الاهم فعليا هو التنفيذ فهناك الكثير من السياسات او الخطط الجريئة تفشل عند التنفيذ اى ان الكلام والتخطيط النظرى جيد اما الناحية العملية فحدث ولا حرج .
ام المشاكل هي ضعف الادارة نفسها ..
1- يجب ان تنتهج الشركة اسلوب الحوار والنقاش الهادف بين طاقمها الاداري وعدم التفرد بالرأي في اتخاذ القرات حتر نستطيع رسم مخطط عمل واضحة يجب على الجميع الالتزام بها بداية من المسؤول الاول في الشركة
ام المشاكل هي الادارة المنفذة للخطط في الشركات هل هي مأهلة للتنفيذ ام لا ثم الأداريين المراقبين للجهة المنفذة هل هم حرفيين وصارمين في المراقبة الروتين المتبع افي الشركات هل تم تحديثه ام لا كل هذا يعد من ام المشاكل الهدامة
اتفق مع جواب الاستاذ ماجد
انا من رايي عدم وجود الية تنفيذ لتنفيذ هذه الخطط بالاضافة الى عدم مرونة الخطة
أهمال نفسية الموظف والتقليل من مجهوداته ومحاربته حتى لايعمل بشكل جيد والتقييم الخاطئ له ولمستوى أدائه مما يؤثر بالسلب على أنتاجية الموظف وبالتالى على كفاءة العمل وفى بعض الأحيان قد تضطره لترك الوظيفة بسبب أن جو العمل ملئ بالشحنات السلبية ولا يدعو للأيجابية
وقد تخسر المؤسسة أحسن الموظفين لها بسبب رؤيتها الغير عادلة لأمكانيات هؤلاء الموظفين
يجب على المؤسسات تهيئة جو عمل مناسب للموظفين حتى يركزوا فى عملهم ليحصلوا منهم على أفضل النتائج فى العمل وأن يكون هناك تعاون بين الموظفين والمؤسسة حتى تحصل المؤسسة على أفضل الكفاءات وذلك للصالح العام ومن أجل سير العمل بصورة أفضل
العمل بنظام روتيني وعدم اتباع اهم الوسائل الحديثه والتكنولوجيا المتقدمه في أسلوب العمل
إهمال الجانب النفسي للموظف عند التخطيط ووضع الخطة والزمن المحدد لتسليم الشغل مما يؤثر بالسلب علي انتاجيه الموظف وبالتالي التأثير علي كفاؤه العمل