1- الخبرة العلمية ومن الخبرة العملية 2- تقاس الخبرة ليس فقط بالدرجات العلمية ولا بالسنوات وانما مع العمل مع جنسيات وثقافات مختلفة (مدارس فكرية متنوعة) 3- قوة الشخصية على ضبط القاعة الدراسية وخاصة مع الطلاب مثيرى الاسئلة التعجيزية 4- تبسيط المحتوى العلمي دون الاخلال بالمضمون او الكم 5- اسئلة الاختبار واضحة ومباشرة ولكن تحتاج الى اجابات تحليلية وليست سردية. 6- ربط المقرر الدراسي النظري باحداث واقعية ويا حبذا اذا توفر امكانية اجراء تجارب او بجوث استشرافية اونقدية لما هو حادث حتي نخرج بمفكرين بدلا من حفظه 7- التواصل البناء بين الاستاذ وطلابه يسهم الى الترابط الوجداني والمعرفي ويحبب الطلاب بالمقرارات وذلك من خلال الحوارات المفتوحة في الساعات المكتبية المتاحة للطلاب من الاستاذ
جميع النقاط السابقة تتم في المؤسسات التعليمية المرموقة بالدول العربية ذات المرجعية الامريكية او الاوروبية
الشرط الوحيد الذي يضمن نجاح المعلم هو أن يؤمن بأن التعليم مهنة سامية وهي مهنة الرسل, ويترجم هذا الايمان الى مجموعة من الكفايات
الأكاديمية والمهنية والانسانية المرتبطة بالممارسات التدريسية
من قبل
maya abou shahla , Cell and molecular biology Lab instructor , Lebanese International University
المعلم الجيد كالجسر المتين بين التلميذ والكتاب فلا بد أن يكون المعلم ذو صفات تجعله يتقن مهنته. من أبرز هذه الصفات الأسلوب الجيد والمرونة, العلاقة الطيبة مع الطالب و الابداع في تقديم المعلومة لجعلها راسخة في ذهون الطلاب.
من المهم جدا أن يكون لدى المعلم مهارة في اصال المعلومة بوسائل مختلفه
بالإضافه للثقة بالنفس وطولة البال ...فهو يتعامل مع شخصيات مختلفه
المعلم مربي قبل ان ان يكون معلم لذلك فهو قدوة
كما عليه ان يهتم بفهم الطلاب للعمعلومة وليس حفظها فقط
حسن المظهر وحسن المعامله والثقه بالنفس
ملم بالتخصص بصوره جيده
يحب القراءه والاطلاع - متعاون
شخص قيادى - لديه قوه الملاحظه
لديه حلم وصبر وقوه شخصيه
مبتسم فى اغلب الاوقات
منظم فى جميع اعماله ومجتهد
امين وصادق وقدوه للطلاب
ومرح لدرجه لا تخرجه عن المهنه - ويكون حازم فى نفس الوقت