أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أن مهارة الاستعداد هي الأساس اللازم لمهارات العناية بالنفس ومهارات اللعب.....وتشمل مهارات الاستعداد :الإمساك بالأشياء ,الجلوس,القيام, المشي,اتباع التعليمات البسيطة,التنسيق بين عمل كل من الأعين والأصابع واليدين والأرجل للعمل معاً في توافق وهذه المهارات يتعلمها الأطفال العاديين بشكل تلقائي لذلك لا تخطر على بال البعض إنها مهارات يجب أن يتعلمها الطفل.ومهارات الاستعداد (مثل :الوقوف ,الإمساك بالكوب ,الاستجابة للنداء )تعتبر بداية للعديد من المهارات الأخرى,وكثير من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لا يكتسبون مهارات الاستعداد بسهولة, ومن المعروف أنه أثناء نمو الطفل توجد مهارات تسبق الأخرى زمنياً
يتم ذلك من خلال النقاط التالية
1- المعلم موجة ومرشد للعملية التعلمية وليس ملقن لها ومن ثم فهو علية ان يوجهم الى النقاط الرئيسية للموضوع وهم يبحثوا عنه بانفسهم سوى من خلال الويب او فى المكتبة او الصحف و ما الى ذلك ز
2- ان نعلمهم التوكل على الله وليس التواكل والكسل .
ذلك يعتمد على تحفيزك للطالب وان تجعله متفائل وطموح , وايضا للطلاب دور العزم والنية والقدرة على تحقيق هذا الامر.
"اإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) اولا يجب ان نعلم الطلاب كيف يتعاملون مع انفسهم لان الفشل مع النفس سيؤدي حتما الى الفشل في الحياة ,التوكل على الله (اعقلها وتوكل) هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم الثقة بالنفس, التفاءل وتوقع النجاح,تعليمهم التخطيط والابتعاد عن الفوضى وعدم تضييع الوقت,تنظيم امور الحياة ,معالجة العادات السيئة مثل العجز الفكري هنا لابد ان يبدلوا مجهودات فكرية ,وتعليمهم المثابرة والابتعاد عن الكسل حتى لا يعودوا النفس على الكسل والخمول , البحث العلمي من الاساسيات ومواجهة نتائج الاعمال كيفما كانت بشجاعة والصبر والثبات ولا يجعلوا شخصيته كالزجاج ان يقتدوا بالرسول الاعظم "صلى الله عليه وسلم"..
التقويم .هو الكفيل لجعل التلميذ يعتمد على النفس
الأخت السّائلة أشكرك على الدّعوة وأنّي لأوافق تماما ما جاء في إجابة الأخت العضو الأستاذة صوفية ح.البدلاوي وأزيد إن كبرو على المدرّس وضع الأمثلة بمن سبق من النّاجحين والروّاد ويتكوّن للفرد توجيه غير مباشر إلى حبّ الفوز والمثابرة الإجابية طبعا وعندها ينمّي موهبته ويرشدها إلى الأفضل والله أعلم.
يتم ذلك من خلال تعويد الطالب على على نفسه باتباع أساليب تدريس يكون المعلم فيها موجه ومرشد بينما الطالب هو من يحصل على المعلومة بنفسه حيث يسهل له الطريقة ويبين له له أساليب الوصول للمعلومات بنفسه وعندما يمتلك المعرفة تزيد ثقته بنفسه
عن طريق وضعهم فى مواقف وترك لهم حرية التصرف فى هذا الموقف وهذا مع المتابعة بس من على بعد (المتابعة الغير مباشرة)
اضرب لهم امثلة حية و من قصص الصحابة مثلا
اعطيه الثقة بانه قادر على الاعتماد على نفسه
ان توكل اليه مهمه او مشروع بسيط
وتقوم بشرح مايحتاج اليه فقط للقيام بالمهمه
وليس فقط يمكنه الاعتماد على نفسه بل يساعده على الثقه بنفسه
الاهم من ذلك معاونة المشرف له في البدايه لكي يواصل عمله بمفرده
بدون ادنى تحطيم لعمله بل بتوضيح الاخطاء له ويطلب التكرار حتى ينجح :))