العميل دائماً على حق ، على غرار هذه المقولة ، هل يمكن أن نقول المعلم دائماً على حق ؟

لا يوجد شريحة في المحتمع تكون على إطلاقها على حق سواء أكان مُعلم أو عميل ، لا وجود للتعميم هُنا

لأن من يكون على حق هو صاحب الحق فقط كائنا" من كان

لا ليس دائما 

داخل المقرر الدراسي فقط ،، ممكن 

أجيب بنعم لعل أن يطلع على الإجابة تلميذ.

العميل يأخذ البضاعة  ليعطي المال والمعلم يأخذ المال ليعطي العلم ومن خلال هذه الفرضية أقول أن المعلم الصادق دائما على حق 

كيف لا وقد وصفوه بأنه :

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا********* كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي *********يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

احيانا

لا طبعا

اذا كان العميل على حق فمن الاصح ان يكون الطالب على حق لانة المستفيد

وحتى و لا خطا علينا ان نصحح له مسارة و بالطريقة الصحيحة

لا... لا يمكن ان يكون المعلم دائما على حق

اولا لكل قاعده شواذ فلست احب التعميم ولكن اقول كل انسان له شخصيته سواء كان عميلا او معلما او تاجرا او ايا كان العميل غالبا على حق والمعلم غالبا على حق اما كلمه دائما هذه فلا احبها فلابد ان هناك استثناء 

ليس في كل الاحوال علي حق وكل ابناء ادم خطاءون

شكرا اخي و استاذي محمد على الدعوة

المسألة نسبية فليس العميل دائما على حق و ليس اي انسان دائما على حق

و لكن المعلم له قدسيته الخاصة و التي نفتقدها في شعوبنا