أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بمعنى.كيف تحدد بأن الشخص الذي أمامك عالم أو فيلسوف وهل كل العلماء فلاسفة.أو كل الفلاسفة علماء؟؟ وهل يوجد فرق بين العالم والفيلسوف..أو أن الفلسفة وجهة نظر تشمل كل شىء في الحياة؟؟وهل بداخل كل إنسان فيلسوف بين أحشاء عقله؟؟ولماذا نجد الفلاسفة دائما أعمارهم فوق الخمسين ولم نجد فيلسوف شاب .وهل أنتهى زمن الفلاسفة من عصر أرسطو وأفلاطون والفلاسفة القدماء..وأصبح فلاسفة هذا العصر هم الملحدين.أم يوجد علم الفلسفة ولكنه ليس بالقوة السابقة لعلم الفلسفة قديما ..لأن الفلسفة لا ترتبط بالعلم ونحن نعيش في عصر التكنولوجيا والذرة؟وهل تتطور الفلسفة أما تبقى كما هى ..من ألحد يصبح ملحد حتى نجد كتاب في أخر أيامه يثبت وجود الرب..ثم يأتي فيلسوف أخر يلحد دون النظر لأهمية الفيلسوف الذي سبقه ويدخل في نفس الدائرة..ويقال عنه فيلسوف ويتم له لقائات..فإذن الفلسفة لا تتطور ولا تفيد لمن بعده من الملحدين!ما هى الفلسفة دون النظر لتعريفات ويكبيديا والموسوعة؟؟ ملاحظة المعلوم سلفا أن الفلسفة المتعالية مختلفة عن الفلسفة التجريدية عند ظهور الفلسفة المتعالية أواخر القرن الثامن عشر..ولكن لا أتحدث عن الفلسفة كمنهج علمي دارس والمقارنة بين علوم الفلسفة والفكر.ولكن أتحدث بإسهاب حر وهاوي بدون دراسات عميقة في علوم الفلسفة التي أمل منها..عندما أقرء قليلا في عن الفلسفة التجريدية مرة أو الفلسفة الأفلاطونية الحديثة أو فلسفة العقل والأخلاق ولإبن خلدون..ولكن في النهاية فلسفة!
" الفيلسوف هو شخص فشل في مشاهدة العالم كبقية الناس " عدنان ابراهيم
,هو شخص يبحث عن الحكمة في كل شيء
اعتقد ان كل من يفسر كل شئ هو فيلسوف حتا وان كانت فلسفته محدودة ومن غير معنى واضح المهم انه يشغل عقله في تفسييؤ الامور وهو امر هام امرنا الله تعالى به وهو من ركائز الاسلام الا وهو التدبير او التفلسف
لا هدا ولا داك فمجرد التساؤل يجعل منا فلاسفة وادا تمكنا من اعطاء سؤال واحد عشرات الاجوبة والمقترحات اعتبرنا فلاسفة فالفيلسوف لا تحكمه قاعدة ولا زمان فهو يحكم عقلة .تم فضوله فيكثر التساؤلات حتى يتوصل الى ما يقتنع به هو فقط قد يخالفه الغير الراى المهم اقتناعه اى انه احكم فضوله
نحكم عليه من خلال أراءه وأفكاره المختلفة التى تختلف عن كل شيء وتغيير في المجتمع بي فلسفته
يتضح ذلك من خلال تراكم الخبرات التى يكتسبها الشخص من الظروف الصعاب والتى تنتج منه شخص يفكر بعقلانية اكثر بعيدا عن عريزة الاندفاع
نحكم على الشخص عندما يبدأ بسرد اعماقه عندما يبدأ الآخرون بالسخريه منه لا أحد يفهمه ولا يدرك معنى كلامه .. يرى بالفراغ إمتلاءاً وباللاشيء أشياءاً يتعمق ويغوص ويبحث في كل ما يراه يرى الصغره في الاصغر ويرى الأكبر من الأكبر بخياله بتحليله وربطه وإدراكه اللانهائي أيضاً يصل الى الحقيقه بسرعه ودهاء ويصل الى الاتزان في كل شيء لأنه بحث في طرفي الميزان الكوني مما جعله متعادل ويتصّف بالحكمه .. هو مختلف وكأنه كائن غريب يتفوه بأشياء غريبه إذاً إنه فيلسوف حقيقي .. هذه تجربتي مع فلسفتي التي كنت أظنها غباءاً وأنا في جيل مراهقتي والآن أرى أفكاري التي راودتني منذ مراهقتي يتحاورون بها الآن أكبر الفلاسفه والعلماء