أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الثقة بالموظفين مع التقدير وزيادة الرواتب
حاول تحفيز موظفيك على بلورة قدراتهم الطبيعية. تذكّر، تطبيق هذه الحوافز يكون من دون إنفاق المال. بدلا من أن التركيز على المال، ركّز على كيفية عمل بعض التغييرات ضمن شركتك.
إذا كان عمل موظفيك روتينيا، أضف بعض أشكال المرح لهذا الروتين.
أعط للموظفين فرص اختيار الاساليب التي يحبون القيام بأعمالهم بها.
شجعهم على تحمل المسؤولية احي فيهم القيادة ضمن شركتك.
شجع التفاعل بين موظفيك وتكوين فرق العمل .
تجنّب النقد القاسي مع تصحيح الاخطاء و علمهم الاستفادة منها.
طور الأهداف والتحديات لكل موظف.
قدم الكثير من التشجيع
أظهر الإعجاب بأعمال موظفيك الناجحين والمتميزين .
طوّر مقياسا يظهر التقدم في الأداء.
توصل للرغبة الطبيعية للإنتاج لدى موظفيك
بإزالة مثبطات التحفيز وإضافة محفزات غير مكلفة قم بتحفز الرغبات الطبيعية الموجودة في موظفيك لتقديم اعلى مستويات الأداء والإنتاجية لديهم
مكافئة المجد و المجتهد بالية واضحة و شفافة و محاسبة المقصر بالية منطقية و عادلة
بلورة قدراتهم الطبيعية. وتطبيق الحوافز المادي والمعنوي
مع التطور لمفاهيم الموارد البشرية وأثرها على تحسين الأداء والإنتاجية أصبح يحكم على نجاح اى منظمة بمدى اهتمامها بقدرات موظفيها وحسن أدائهم لأعمالهم وكيفية استثمار رأس المال البشرى حيث تسمى عملية تحسين الأداء بتكنولوجيا الأداء الإنساني وهى عملية منظمة تبدأ بمقارنة الوضع الحالي والوضع المرغوب للأداء الفردي ومتطلبات اداء المنظمة ومحاولة تحديد الفجوة في الأداء لتحليل المسببات لمعرفة تأثير بيئة العمل على الأداء ومن ثم يتم اتخاذ الإجراءات والخطوات المناسبة لتطوير الأداء ومن ثم تعديل النظام عن طريق الاستعانة بمعدات جديدة لتطوير الأداء والعمل وتعديل نظام المكافآت والحوافز كما يمكن تغيير مواقع الموظفين وتدريبهم للعمل بروح الفريق وبعد ذلك يتم إعادة التقييم لقياس اثر تلك التعديلات على تحسين الأداء .
من وجهة نظري يتم ذلك من خلال:
الرقابة المستمرة والمهنية
تحسين قنوات الإتصال المختلفة بين كل رتب الموظفين
الابتسامة في وجه اخيك صدقة
بالتدريب بين فينة وأخرى لتنمية القدارت والثقة والاعتماد بالذات، والرقابة والترقية الزيادات والمكافآت حسب اللوائح
