أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ويحتاج للمال كثيرا ولكنه يكذب على المدير ويقوم بخداعه اذا اخذ مشورته فى شئ وينافقه ويعمل امامه فقط ولكن من وراءه لا يعمل جيدا وانت لم تكن تعرف انه كذلك هل ستخبر مديرك وتقطع رزقه وتفقد صداقته ام تترك العمل ام ستفعل شيئا اخر واذكر ما هو؟؟
اذا كان صديقى لا اتركه حتى انصحه ويجب على تحذيره واذا لما يتسجيب واصر على محاولة خداع صاحب العمل فالامانة تحتم على ان اقول للمدير فسكوتى يعنى انى اشترك معه فى ذلك بالتستر عليه .
الساكت على الحق شيطان اخرس
اولا/ اناا لا استطيع ان اكون صديقا لهذا الشخص لانى احب العمل حتى وقت الراحة لا استطيع الجلوس بدون عمل
ثانيا /ان صدقة المدير مرة فلم يصدقة الثانية والا ساعتها يكون فى المكان الخطاء لانه المفترض انة خبرة فى التعامل
ثالثا /على راى المثل المصرى الكدب مالوش رجلين يعنى هيقع بسرعة
فلذلك انا مش محتاج اقول للمدير ولا اقطع رزقة ولا اى شى لان الله سبحانة وتعالى يمهل ولا يهمل
الشى الوحيد الذى افعله انى لا استطيع مصداقته وكل هذا عن تجارب ويعلم الله
الرزق على الله..ولكن من واجبي اخبار الادارة
أعتقد أن من ينافق في أي شأن من شؤون الحياة فإنه سيجرؤ حتما على استخدام النفاق في أمور أخرى، أما من يكون باطنه كظاهره دائما ويكون عمله التزاما منه بما يشعره بأنه ملزم بأداء مهامه المنوطة به على أكمل وجه في كل وقت وحين وأمام أي أحد ولا يجعل له رقيبا غير الله سبحانه وتعالى وأن يكون ذو ضمير مهني حتى يبارك له الله في رزقه ويوفقه في أداء وظيفته كما يجب ، ولكن المشكلة الأبرز في سؤالك أختي الفاضلة أنك تربطك به صداقة وحسب اعتقادي ما لم تكن الصداقة مبنية على مبادئ يقتنع بها كلا الصديقين فهذه الصداقة غير حقيقية وما عليك في هذه الحالة من واجب تجاه صديقك هو النصيحة وتوضيح المسائلة له كما هي راسخة في مبدائك فإن لم يستجيب فما عليك إلا تهديده وتخويفه بشدة وباستمرار وأن تصري على موقفك بأنك ستبلغين المدير إذا كان ما يفعله صديقك يلحق أي أذى أو خسائر أو بسمعة الشركة بحيث يتسبب ذلك في خسارتها ولا يصح أن يسكت الإنسان عن فساد مصدر رزقه بل يجب أن يحافظ على البئر التي يشرب منها الجميع وتأكدي بأنه سيمتنع عن تلك الأفعال عندما يقتنع بأنه مخطئ وإلا سيكون عليك إخبار رب العمل ويفضل بحضور هذا الزميل الذي لم يعد بالنسبة لك صديقاً .. هذا رأيي والله أعلم.
بداية كيف تقبل أن ترتبط بعلاقة مع مخادع
لابد من نصيحته أولا وإن لم يرتدع يتم تصعيد الموقف
أنا أرى أن أكرر و أحرص على نصحه و لن أيأس و إن إقتضى الأمر و بقي في عادته فسوف أخبر عنه لأن ذلك في مصلحته ، لأن تركه على حاله سوف يتمادى في أعماله الخبيثة و يتساهل مما يضره مستقبلا فالاخبار عليه أفضل له ، و كذلك لي خاصة و أنني معروف بصداقتي له فهو مضر لي كذلك.
التصرف السليم في هذا الموقف من وجهة نظري:
أولا أقدم النصيحة له وكيف أن الله يمحق البركة من المال الذي يأتي بدون تعبوأحاول أن أغير مفهومه وصدقني لا يوجد شخص يرفض النصيحة اذا قدمته له بالشكل المناسب
في حال أصر على هذا أو توقف لفترة ثم عاد وجب عليك اخبار من يهمه الأمر وفي هذه الحالة أنت لاتضره بل تنفعه فأنت تنصره ظالما برده عن ظلمه
الامانة تقتضي ان اواجه المدير او صاحب العمل بكل ما اعرفه عن هذا الشخص وقبل ذلك اطلب من هذا الصديق ان يحافظ على رزقه بالتخلي عن هذ الاوصاف والممارسات.
أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ونصر الظالم بمنعه عن الظلم ورفض ظلمه. أنا سوف أحاول إبلاغ المدير بطريقة غير مباشرة إن أمكن وبطريقة مباشرة إذا لزم الأمر مع عدم مواجهة الزميل على قدر الإمكان. المهم هنا موقف المدير مما يحث. هل يعلم ما يحدث ويوافق عليه أم لا؟ في حالة موافقته فأرى أنني يجب أن أبدأ في البحث عن عمل آخر