أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
برنامج لقاحات لوقاية الدواجن من الا مراض الفيروسيه مع برنامج وقائى من الصادات الحيويه حسب التاربخ المرضى للموقع
يختلف التعامل معها حسب نوعها واكثر امراض الدواجن انتشارا وفتكا هي الفايروسية والتي يستحيل علاجها ولكن يتوجب تطبيق برنامج وقاية يتمثل في تعقيم القاعة جيدا قبل ادخال الافراخ ووضع برنامج لقاحي يتناسب ووبائية المنطقة بالاضافة الى تطبيق برامج الامن الحيوي لمنع الفايروسات المرضية من الانتشار اما في حالة فشل هذه الاجراءات بسبب سوء تطبيقها فلن يفلح اي علاج في خفض نسبة الهلاكات الى درجة معقولة
النوع الثاني وهو الامراض البكتيرية الذي قد يكون قابل للعلاج باستخدام المضادات الحيوية التي لها دور كبير في الوقاية قبل حدوث هذا النوع من الامراض (مثل اضافة المضادات في العلف بشكل دائم او استخدام برامج وقاية بمضاد حيوي بماء الشرب) وبعد حدوث المرض يمكن اللجوء الى عمل زرع مختبري لاختيار مضاد حيوي ملائم للجرثومة من بعد الكشف عنها عبر تاريخ الحالة المرضية او اجراء الصفة التشريحية او الزرع المختبري للتأكد من عدم وجود مسببات اخرى
من منظوري الخاص أرى ان الوقاية خير من العلاج في كل شي فعمل الاجرات الصحية اللازمة من تظهير وتعقيم كل الادوات والاماكن وغيرة يبعد عنك خطر الامراض سواً كانت امراض فيروسية او بكتيرية او فطرية او طفيلية او امراض ناتجة عن نقص الغذاء الذي يتطلب منك عمل عليقة متزنة من المواد الغذائية حسب نوع القطيع, بالنسبة للامراض الفيروسية فهي امراض ليس لها علاج وتتطلب من المزارع التطهير والتعقيم الشديد قبل استيراد الكتاكيب وان تكون المزرعة بعيدة قدر المستطاع عن المناطق الموبوءة ومثال على الامراض الفيروسية (النيوكاسل ولانفلونزا ولاي بي والجمبورو وغيرها ) وان أم بالنسبة للامراض البكتيرية فهي امراض يمكن علاجها بسرعة خاصة اذا كان مربي الدجاج صاحب خبرة ويعرف ان الدجاج مريض او لا من خلال حيوية القطيع ومن خلال تناولة للطعام وهناك علامات كثيرة تدل على المرض غيرها وما يهمنا بالاخير هو ازالة المسبب وليس العلاج
يختلف التعامل معها حسب نوعها واكثر امراض الدواجن انتشارا وفتكا هي الفايروسية والتي يستحيل علاجها ولكن يتوجب تطبيق برنامج وقاية يتمثل في تعقيم القاعة جيدا قبل ادخال الافراخ ووضع برنامج لقاحي يتناسب ووبائية المنطقة بالاضافة الى تطبيق برامج الامن الحيوي لمنع الفايروسات المرضية من الانتشار اما في حالة فشل هذه الاجراءات بسبب سوء تطبيقها فلن يفلح اي علاج في خفض نسبة الهلاكات الى درجة معقولة
النوع الثاني وهو الامراض البكتيرية الذي قد يكون قابل للعلاج باستخدام المضادات الحيوية التي لها دور كبير في الوقاية قبل حدوث هذا النوع من الامراض (مثل اضافة المضادات في العلف بشكل دائم او استخدام برامج وقاية بمضاد حيوي بماء الشرب) وبعد حدوث المرض يمكن اللجوء الى عمل زرع مختبري لاختيار مضاد حيوي ملائم للجرثومة من بعد الكشف عنها عبر تاريخ الحالة المرضية او اجراء الصفة التشريحية او الزرع المختبري للتأكد من عدم وجود مسببات اخرى
النوع الثالث وهو الفطريات وهو عموما قليل الحدوث في مزارع الدواجن ولكن الخطر الاكبر الذي تتسبب به هذه الفطريات الذي يحدث نتيجة تلوث العلف بالسموم التي تنتجها الفطريات لذلك ينصح باضافة مضادات السموم بشكل دائم الى العلف للوقاية ومضادات الفطريات التي تمنع نمو الفطر في العلف اذا ما كان العلف يخزن لفترات طويلة ومن الحالات الشائعة الاخرى تلوث الفرشة بالفطريات التي تستوجب استعمال مضاد فطري للعلاج.
النوع الرابع الامراض الطفيلية واكثرها شيوعا الكوكسيديا والذي يحدث في المزارع التي لا تهتم بالادارة الجيدة خصوصا في فصل الشتاء ينصح باستخدام مضادات للكوكسيديا في العلف بشكل دائم ويمكن علاج الحالة بالادوية في حال حدوثها كما يوجد الان لقاحات لمنع حدث هذا المرض
وكذلك توجد ادوية للطفيليات الاخرى التي قد تصيب البياض اكثر من اللاحم مثل الديدان الشريطية والحلقية والقمل
النوع الاخير امراض تتعلق بادارة قاعات التربية والتي قد تؤدي الى الاصابة بكل انواع الامراض التي ذكرت اعلاه فمثلا سوء تنظيم درجات الحرارة والرطوبة في الفرشة قد تزيد فرص حدوث الكوكسيديا وكذلك سوء الاهتمام بتهوية القاعة يؤدي الى زيادة فرص الاصابة بالامراض التنفسية البكتيرية والفايروسية وتندرج تحت هذا النوع امراض كثيرة مثل النقص في التغذية للفيتامينات والمعادن المختلفة و انعدام توازن العلائق ... الخ