أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
رغم القوة الاقتصاديه الجبارة و الموارد بكافة اشكاله التي تتوافر في الوطن العربي لم نرى في وطنا شركات مثل " هونداي ، سامسونج ، جنرال الكتريك ،IBM "
التطور منظومة واحدة متكاملة لا يمكن تحقيق أي نجاح مالم تتوافر أرضية مناسبة من تطور فكري وقوانين ووجود الدعم المالي ووووو
- الفساد
- سيطرة سلوك التجار على رجال الأعمال
- عدم سيطرة من الحكومات على الممارسات الأحتكارية
من وجهة نظري : 1 ضعف ادارة الموارد البشريه " خلل كبير في التوظيف و التطوير الوظيفي لفريق الهيكل الاداري " 2 الضعف العلمي في العلوم الادارية و ضعف المناهج المدرسه اكادميا .
3 ثقافة المجتمع اتجاه اهمية الادارة و علومها ومدى تاثيرها على تقدم الامم .
في الحقيقة هو سؤال صعب ؤبل صعب جدا لأن إعتبار "الإدارة في عالمنا العربي في إنحداري" ه ي وجهة نظر يطعن فيها الكثير و أطعن فيها أنا أيضا. فكلمة إنحدار أو تدهور تفترض أننا كعرب كنا في مستوى ما و إنحدرنا... لكننا لم نكن في أي مستوى... فإدارة الشركات و الإدارة بشكل عام هي من الأمور المستوردة إلى عالمنا العربي منذ ما بعد أزمة الپترول في السبعينيات...ثم إن كثيرا من شركاتنا العربية وصلت إلى مرتبة الريادة في الكثير من القطاعات "سابيك" ؛ "المراعي" إلخ. الأكيد أن هناك إختلافات (قد تكون جذرية) بين الإدارة في عالمنا العربي و الإدارة في أمريكا و آروبا و غيرها. لكن هناك إختلافات في الإدارة بين أمريكا و آروبا؛ و حتى داخل آوروبا بين فرنسا و ألمانيا... و هناك مدرسة صينية و هناك مدرسة يابانية و كلها مختلفة...هذا الإختلاف ينشأ أساسا من إختلاف طريقة تكون رأس المال نفسه. فأغلب الشركات الأمريكية الرائدة كانت في يوم ما مهنا رائدة أسس لها مهنيون موهوبون من هنا ظهرت قاعدة "مهنة فإختصاص". هنري فورد أسس شركة فورد موتورز ؛ جون د.روكفولد أسس "ستاندار أول" التي فككت فأصبحت "الأخوات السبع"؛ الأخوين ماكدونالدز؛ الشهير ديپون ؛ إلخ...في آروبا كان هناك منطق آخر ؛ و في اليابان و في الصين اليوم ... و كذلك في عالمنا العربي. إذ أننا كعرب تخصصنا منذ بداية التاريخ في التجارة؛ و هي نفسها المهنة التي إعتبرها الآروبيين مهينة... ثم دخلنا في عالم الصناعة لكن بمنطق التجار...
الابتعاد عن الدين والاخلاق
حب الانا ونسيان معنى نحن
التفكير السلبي بشكل دائم
1- التعليم ( الجامعات والمؤسسات العلمية التي تخرج منها الموظفون الاداريون ) هنالك فارق شائع بين التعليم في الوطن العربي وفي بلدان الغرب
2- عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ( محسوبيه & رشوه & واسطه )
3- مؤثرات خارجية "السياسات الخارجية لدول الخارج" والتي تعتبر الوطن العربي سوقها الاصلي بحيث اذا اصبح العرب مصنعين لن يكون هنالك مستورد للكم الهائل من البضائع المستورده من الخارج سيتم محاربة الفكر الاقتصادي العربي مدى الدهر ز
التخطيط الجيد ووضع الهدف لتحقيقه فى مدة زمنيه محددة .
هوا عدم الجوء الي كيفيت مواجهت المخاطر المحتمله ومحاولت حلها مسبقا
شركات عابرة القارات إستثمار عالمي و تسهيل الإجراءات الإدارية ولنا في الإمارات المتحدة مثال عربي للتقدم .