أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ما ذكره الاخوة الاجلاء فيه الكفاية الا ان اماكن العمل بالمصانع وما شابهها يتميز بالحركة الدائبة والتغيير فى خلال ال3-4 سنين الاولى بعدها المفروض تبدا سياسات الترقى فى العمل لترفيع المستويات الوظيقية لتنشيط العمل وابعاده عن الرتابة وهذا فى صالح الشركة او المؤسسة .
ان بقاء الموظف في مكان عمل واحد يكسبه نوع من الخبرة المحدودة بالعمل المتعلق به الا ان الدورات التدريبية مفيدة جدا في هذه الحالات ولكن لا بد من الترقيه وتعديل الصلاحيات ضمن نطاق التخصص لزيادة المعرفة وتطوير المهارات ولكن بشكل منتظم وضمن مدة ليست سريعة وحسب قدرة الشخص على التطور والابداع وسرعة اكتساب المهارات وعلاقته بالمحيطين به من الاداريين والعاملين .
طبعا شىء مش صحى وهذا يتوقف على نوع العمل الذى يقوم بة العمل وان لا يستمر العامل اكثر من5ساعات متتالية
مفيد الى حد ما . حيث انه مع مرور الزمن في نفس عمله يصبح متخصصا واكثر درايه بحيثيات وظيفته
ولكن له ايضا سلبيات " كالروتين " . عدا ان بقاءه بنفس المكان يكسبه خبرة محدوده . وتختلف الامور لو تعدد في اماكن عمل اخرى حيث يكتسب خبرات وانماط عمل متعدده ويتسع افقه وتزداد قدراته وامكاناته
نعم مفيد ولكن لفتره معينه
لانه وبعد هذه الفتره سيتوقف مستوى العامل عند حد معين ولا يتطور ادائه الوظيف
وبذلك ضرر للموظف والمؤسسه في نفس الوقت
ذلك يعتمد على عدة أمور منها طبيعة العمل والمهام الوظيفية والموظف نفسه
البقاء لأكثر من خمس سنوات في مكان عمل واحد وفي وظيفة واحداة دون ترقية لاتفيد صاحبها فيصبح العمل روتيني يوميا ولا يكتسب الانسان أي خبرات جديدة رأيي الشخصي التغير حلو .
من ناحيتي احبذ ان يكون هناك ترفيعات في كل فترة وفي كل فرصة مناسبة وتغيير في اجواء العمل وكسر الروتين اليومي والسنوي الممل والقاتل ... ويجب ان يكسب الموظف الخبرات من اكثر من قسم ومن اكثر من فرع في القسم
رأى المتواضع انه يكون مفيد فى حالة رفع الكفاءة والإبتكار المستمر والترقى
حسب طبيعة العمل يعتمد على عدة أمور منها طبيعة العمل