أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عن طريق الملاحظة الجسدية و اللفظية و عن طريق التنبية الجسدي و اللفظي و ذلك بتشجيعهم بالتعرف على ما يناسب سنهم و أعمارهم مما هو جديد عليهم و تشجيهم في تصحيح الخطأ بطريقة سليمة و عقلانية بعد تنبيههم بالخطأ و حجم الخطأ.
اتفق مع ما أوردته الأستاذة لامية شبحة اضافة الى سرد القصص ومشاهدة بعض الصور ومناقشتها وطرح الأسئلة: ماذا يحصل لو........؟
نعم عن طريق الخطا خطا في كل الاحوال والصواب صواب ي كل الاحوال والتعرض للتجربه والخطا والتصحيح دون عقاب وعندما هناك عقاب الايكون قاسي والتحفيز لكل ماهو صواب
بسم الله الرحمن الرحيم ...
التربية ..هي عمل يومي متواصل ....و لكي يميز الطفل بين الصواب و الخطاء ...يجب ان نضع له اساسيات يمشي عليها ...و قواعد عامة
مثل ...اتباع تعاليم الدين الحنيف / رضا الوالدين / الاحترام مع الجميع / حب العلم و العلماء / حب المعرفة و الاطلاع و القرائة
وأيضا اتباع سياسة التنبية الجسدي ..ولا يسعني ان اجد مثال افضل من
الاطفال.....لاعبوهم سبعًا وأدبوهم سبعًا وصادقوهم سبعًا، ثم اتركوا لهم الحبل على الغارب"
البدء من بداية الولادة بتعويد الطفل على السلوكيات السليمة وعدم التجاوز عن التصرفات الخطا بالتنبيه او بالعقاب الغير جسدي اما بحرمان من شيء محبب او الحرمان من التنزه وتعويد الطفل على الاعتزار و مكافاةالطفل في حال التصرفات الجيده والسليمة
دور الاسرة التربوي لايقتصر على التوجيه فقط وانما يجب ان تضع الطفل في مواقف تحتاج الى اتخذ موقف او سلوك وبعد ذلك اعلام الطفل ان كان الاجراء صحيح او خطأ وتبرر له وتوضح له تفاصيل الامر
ان تضعهم في نوادي وانشطة تنمي لديهم قدرة اتخاذ القرار والمسؤولية
بسم الله الرحمن الرحيم معرفة الصواب والخطأ دائما بالمحاكاة ويجب عند تعليم الأبن الصواب والخطأ يكون الوالدين على مستوى مسؤلية التوجية فكيف نعلم البن الصدق والأبوان كاذبان وكيف نعلم الين الأمانة والوالدان خائنان وهكذا فغالبا الطفل يحاكي المقربين أو القدوة لهم هذا أم والأمر الآخر إذا أخطأ في امر لم يتعلمه من المحاكاة فالنصح بالكلمات لا تصل إلى الطفل إلا إذا كانت الكلمات من قلب يخاف الله لا يخشى الناس فكثير من الناس يخفون أخطاء أبنائهم أمام الناس ويدافعون عن أبنائهم وهم على يقين بالخطأ الذي أرتكبه الأبن حتى لا يوصف أبيه أو أمه بأنهم لم يربوه تربيه سليمه وهذه هي الطامة الكبرى فالقدوة الأب والأم عليهما بمراقبة أنفسهما لأن الأبن أشد مرقابة لهما من مرقابتهما عليه وعند خطأ الأبن فالحوار الهادئ والقصص واالمقارنات خير سبيل لبلوغ الأبن كنه الخطأ والصواب
والله تعالى أعلى وأعظم
من خلال التنبيه الشفوي وسرد القصص التي تتعلق بذلك بالإضافه إلا تحفيزه على العمل الجيد والغير الخاطء