أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم أخبره وإلا أكون قد وضعت نفسي في طريق الفشل المحتم
لماذا يصبح المشروع اكبر من امكانياتك واعلم ان مديرك المباشر اذا كلفك بمشروع ما فهو علي علم بأنك قادر علي القيام به لذا بادر بالبحث والمثابرة لتصل الي غايتك
عندما يوكل اليك مسؤولك مهمه كبيره او صعبه لا يعني انها اكبر من مؤهلاتك فخذه فرصة لتضهر احترافك ومدى تحملك المسؤولية وضع النجاح اما عينك واجتهد وثابر كما انا المدير عندما وضع يعرف قدراتك وامكانياتك
نعم أخبره حتى لا أضع نفسى فى موقف محرج
راح تكون بالنسبة الي فرصه لاثبات الذات وحصلت معي كثير وتجاوزت الامر بسهوله
بالطبع سأبلغه
أقول من الافضل تبليغ المسئول بمدي معرفتك وقدراتك وأمكانياتك وأترك له حرية الاختيار بعد ذلك حتي لا تحدث مشكلة في المستقبل وتكون أنت من صنع المصيبة وتتحملها لوحدك ولكن اجعلهم يشاركونك في ذلك للعلم والمعرفة من الافضل لان رحم الله كل أنسان عرف قدر نفسه ولا تطمع لان عز من قنع وذل من طمع كل أنسان قبطان في البحر ساكن ودقيقة صبر تمنحك سنوات سلام ويمكنك توجيه الشراع كما تريد ولكن لن تستطيع التحكم باتجاه الريح وطالما هم واثقين فيك سوف يقفون بجانبك ويقومون بتوجيهك التوجيه السليم والصحيح لان الاعتراف بالحق فضيلة تولد الاحترام والأخلاق بين الناس والثقة بالله وبالنفس بداية النجاح فحافظ علي ثقة الاخرين بك ولا تحاول أن تخسرها بجهلك لان الجهل مطية سوء من ركبها ذل ومن صحبها مل والرجال كالارقام قيمتهم تتوقف عند مواضعهم للمالك بيت واحد وللمستأجر ألف بيت فهذه أمانه فحافظ عليها لانك مسئول عنها أمام الله والحق يعلوا ولا يعلي عليه
بالتأكيد، ولا نقيصة فى ذلك حيث انه من المستحيل ان يكون المرء عالم بكل شئ فنحن بشر، والأمانة تقتضى ذلك احتراماً للذات وحفاظاً على موارد الشركة أن يوكل بتلك المهمة من هو مؤهل لها
مع اعتزازي بالسائل وكل الأخوة الكرام واحترامي للآرائهم فأنا أتفق ورأيي (ألمحمدين) ألأخ درويش والسيد وأضيف بأنني أحمد الله لما فتح لي وأشكر مسؤلي للثقة التي منحني اياها واسعى واجد لكي اثبت له انه كان مصيبا وموفقا في اختياريه لي وهي انطلاقة الى طريق النجاح باذن الله ,,,, وأنا يا اخوتي الكرام صاحب تجربة شخصية اعتز وأفتخر بها لكونها فتحت لي آفاق النجاح بفضل الله في حياتي الوظيفية وشكرا للأخ السائل لأن سؤاله والله في صميم تجربتي الشخصية وشكرا لكل من أدلى برأيه المحترم