أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هذا الكلام مرفوض شكلاً ومضموناً والرد قاسي لأن مجرد التفكير بذلك من قبله أعتبره إهانة شخصية .
على اى اساس اعطائى المال
رشوة
ان لم يكن قادرا على القيام بالمشروع فليتنحى مطلقا وتعين شركتة مكانة من هو قادرا على ادارة العمل بالمشروع
النتيجة
لا أقبل
ارفض ولكن بشكل يتماشى مع احتياجات المنظمه بمعنى انى لااجرحه لان مقتضيات العمل الخاص بى احتاجه فارفض بطريقه مناسبه لاتجرحه وتجعله يستبعدنى باى شكل عن المشروع هناك طرق عديده للرفض وعدم جرح الشخص امامك فبعد كل شئ انت قد عرفت الشخص الذى امامك وهناك كثيرين منه فلو قمت بالرفض الجارح فلن نعمل بالسوق
بالطبع سأرفض ﻻن ذلك غير اخﻻقي فان كان صاحب المشروع يريد ان نعقد صفقة خارج اطار المنافسه وكنت مشارك في العطاء فعلي ان احترم شروط المنافسة الشريفه وﻻ اتبع الطرق الملتويه ﻻن ذلك سيؤثر على المشروع في المستقبل ..... وكﻻ وخاﻻقه
القبول اهانة للشخص والشركة التى يعمل بها
اعمل بماتقتضية المنظمة ومصلحت العمل بابلاغة الجيهه المعنية لانه سياسة كل وظيفة تؤتمن عليها ترفض قبول الهدية من العميل مهما كان ثمنها
الرفض بالتأكيد
ننصح بعدم القبول
* الرفـــــــض بلا مناقشة أو أدني تفكير في الأمر فهو رشوة ... وله عدة أسباب هامة ؛ خطيرة منها علي سبيل المثال وليس الحصر "فالإسترسال في الحوار قد يتطلب من القول كثيراً ... ومنها:-
- الأمانة الوظيفية: سيتم تغيير حتمي في بعض الأمور وشروط ومواصفات المنح "أي: تزوير بعضها لتتناسب وحالتي التقديمية" والتي قد تعيق هذا الإعطاء حال عدم تقديم المال المطلوب ؛؛؛
- خطورة التنفيذ: قد يؤدي الأمر إلي إعاقة التنفيذ لعدم توافر كامل الشروط أو تناسبها فتؤدي إلي خلل أو عدم مطابقة المواصفات المطلوبة أو التأخير في التنفيذ مما سيوقع معه حتمية فشل أو تأخير الأداء واللذان قد يؤدي أحدهما أو كلاهما لغرامات مالية ؛ وبالقطع ينتج عنها سوء سمعة قد تطيح بي عملياً وتسقط مصداقيتي بسوق عملي وعدم ثقة العملاء والموردين المتصلين بطبيعة عملي "مما قد يؤدي إلي تقليص أعمالي والعد التنازلي للنشاط المهني ؛ والإفلاس حال ماكانت المخاطر الناتجة جسيمة".
- حال نجاح الضربة الأولي لهذه المطامع سينتج عنها أموراً تفرضها الطبيعة البشرية للإنسان الطامح بجموح منحرف في مثل هذه الأمور آلا وبعضاً منها: الإعتياد علي الأمر دون الإهتمام بالتكامل الوظيفي أوالمهني المطلوب لإثبات الجدارة والكفاءة العملية والتنفيذية ؛ وهو أمر الفشل عنه حتمي ومؤكد طال الأمد أم قصر فله نهاية القضاء علي سمعة وتاريخ وكفاءة مهنية.
{ويحضرني مقولة: من شب علي شئ شاب عليه مما يجعل معه رجوع المرء عن تصرفاته أمراً صعباً) ؛ليس محالاً إنما يعجز عن الرجوع كثيرين "فشيطان المال قوي الشكيمة وللإعتياد وصمه وتكلفه مرهقة
وأكتفي قولاً لعدم الإطالة ... وأشكر كل من كان ذا صبر علي مواصلة القراءة ... تحيـــاتي؛.
لا اوفق على هذا شيى غير مقبول وينتهك الامانه المهنيه