أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بمعني ان هناك بعض الاسئلة التي اذا اجبت عنها بصراحة قد تضيع فرصتك في انجاح المقابلة والحصول علي الوظيفة مثل ما سبب تركك للعمل : الاجابة النموذجية اني اطمح للترقي والتقدم وزيادة معرفتي وخبراتي وصقلها . الخ اما لو كان السبب الحقيق هو ان شركتك السابقة استغنت عنك او انك لم تبلي بلاء حسنا فهل في هذه الحالة سوف تجيب بالحقيقة ام لا وقس علي ذلك بعض الاسئلة الاخري واجاباتها النموذجية والحقيقية بعد ان تجيب علي بصدق تذكر نصيحة مني ان الصدق اقرب الطرق لعقول وقلوب الناس مهما كانت الاجابة
أنا أؤيد الصدق وخسارة الوظيفه لأن الكذب لا يجلب خير ولا منفعه
حبل الكذب قصيرجدا حتى وان حققت عن طريقه بعض من النجاح اللذي سينتهي حالما تنتهي صلاحية الكذبة المرفقة...وما يبنى على الصح هو الصح والاساس في اليقين هو اليقين وان كان المشروع اوالعمل الذي ساقدم عليه بكذبة فهو كذبة.
اعتقد لو كذبت في المقابلة الشخصية في حالة قبول للوظيفة سوفي يكون راتبي به شبهة الحرام عفانا الله و اياكم
لابد من ان تكون النقطه الاولى الصراحه والصدق لان هذي نقطة البدايه الشخص نفسه والوظيفه امانه ولا بد من الصدق مع النفس ومع الغير من اجل التوفيق من رب العالمين
اذا كذبت من اجل الوظيفة فاعلم انك خسرت الوظيفة وخسرت احترام الاخرين
في هذه الحالة لم ارى اي حرج في اخفاء بعض الحقائق التي تخص بك شخصيا. فالصراحة في المناسبة المذكورة لو تضر بك فالزم السكوت او اجب بالحكمة ما يناسبك حسب الوضع.
الصراحة اهم شاء لو حد خسرت الوظيفة
كن صادقا مع نفسك قبل ان تكون صادقا مع غيرك .
ولكن من المؤكد أن هناك بعض الاسئلة التي يتم طرحها اثناء المقابله الشخصية السبب من ادراجها هو معرفة درجة وضوحك وصراحتك اي بمعنى انه عند اجابتك بشكل صادق وصريح يحسب ذلك في ميزان ثقتك بامكاناتك ومدى تحملك للمسئولية .
ومن الطبيعي ان الغالب منا يتمنى ان يظلُهر اجمل مالديه خلال المقابله الشخصية ولكن يجب ان يعود نفسه على قول الحقيقة دائما حتى لو لم تكن في صالحه لانه مهما طال الامد سوف يظهر ماكان يخفيه وفي كل الاحوال التوفيق بيد الله عز وجل والتقدم للوظيفة سبب فقط .
الى
لا بد من الصدق والصراحة فالصدق منجاة والكذب مهواة ، وأنا أعتبر الكذب مثل الغش فما بني على باطل فهو باطل
كما أن الصدق يهدي إلى البر كما أخبرنا رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم -
الصدق امانة والكذب خيانة
بإختصار في الصراحة راحة والأرزاق بيد الله ووجوب التوكل على الله