أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
المبيعات سعر البيع الحقيقى بين مدير المبيعات والعميل كذلك المشتريات
الحرام لا يدوم
ولا احترام بين الموردين ومدير لص
والنهاية حتمية عاجل او اجل
لان هذا المدير صيد سهل للمودرين النصابين
كما هو معروف أن الرقابة تقوم علي أساس مبدأ محاسبة المسئولية والذي يتلخص في أن كل شخص منوط بالقيام بعمل ما وفقاً لمخطط وبذلك يصبح هذا الشخص مسئولاً عن تأدية هذا العمل في ضوء المناهج المرسومة في تسيير أمور الناس وتنظيم معاملاتهم إذ قال رسول الله r : " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته " ( رواه البخاري ومسلم ) .
وظاهر من قول الرسول r أن كل فرد يعتبر مسئولاً عن أعماله وأعمال متبوعيه وأنه يجب أن يعرف كل شخص حدود عمله وواجباته حتى لا يدان وتعتبر حدود العمل هذه هي بمثابة المعايير المحددة سواء كانت محددة مباشرةً من أحكام القرآن الكريم أو مستنبطة منه ومن أقوال الرسول r وإجماع أهل العلم والرأي .
تصحيح المصطلح الرقابة الذاتية
هنالك عدة حلول ولكنها قد تبطئ من سرعة سير العمل ومنها:
1- زيادة الاطراف المعنية باتمام الشراء
2- تجهيز جداول مقارنة عروض اسعار, (3) مقارنات بحد أدنى ترفع لمن فوق مدير المشتريات منصبا
3- تعيين موظف لدراسة أسعار السوق ويكون مرجعه لمن فوق مدير المشتريات منصبا
أعتقد بأنها تكتب بهذه الطريقه ( الرقابة الذاتيه)
اولا على الناس ان لا ينصبوا انفسهم رجال امن ومباحث وان يطلقوا لخيالهم العنان فى الحكم على الناس وكما قلت حضرتك من الصعب اثبات انه يسرق ولكن دعونا نوضح امرا بان بعض اهل المشتروات يظنون بان العمولة ليست سرقة او حرام ربما هم اناس جيدين وليس بالضرورى ان يكونوا لصوصا عن قصد هناك من يفتى حتى من رجال الدين بان العمولة ليست حرام ولكن فقط نرد بحديث شريف حين قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما بال الرجل نبعثه فياتى ويقول هدا لكم وهدا اهدى لى هلا جلس فى بيت امه وابيه ونظر ايهدى له ام لا) حين ارسل احد الصحابة لجمع مال الزكاة فاعطاه اهل المنطقة مالا زيادة لتعبه ومجهوده . وكثيرا مممن يعملون فى المشتروات لا ياخدون سوى راتبهم ولكنهم متهمين عالميا بانهم لصوووووووووووووووووووووص .
اما الوجه الاخر ما قاله الاستاد غريب بان الموردين لا يحترمون لصا وبان العمولة التى ياخدها منهم ستضاف الى سعر السلع عاجلا ام اجلا وبطريقة خفية جدا حتى ولو كان مراقبا للاسعار فى السوق قى لحظة ما سيغفل لا محال ومن هنا تاتى حرمة اخرى بان قبوله للعمولة اخل بوظيفته وهى الشراء باقل الاسعار
ولكن اليكم المفاجاة بان المدير الحرامى احب الى الادارة من المدير الامين وتلك اية اخرى من ايات الساعة يخون الامين ويؤمن الخاين
والله يا زول كلامك خطير لكن ما تخاف الله بكشفو بسرعه
كل الاحترام