أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم هي أمنيه . وهل سوف ينعكس أثرها على أصحاب الخبرات وبالتالي سيكون لها اثر ايجابي على أداء الاعمال .. شاركونا أرائكم النيره
نعم يا أخي الكريم أنا معاك من المؤيدين لهذه الفكرة التي فيها المنفعة الثنائية للطرفين
سؤال جميل
في الحقيقة في الدول التي تقدر الخبرات العملية حتى للفنين تكون هناك دراسة للخبرات العملية و الفنية و يكون هناك تصنيف ضمن درجات
مثال في احدى الدول تقوم بتصنيف فني ميكانيك السيارات في الكراجات الى أ ب ج
اذا ذهبت لتصليح سيارتك عند احدهم فانك تعرف تصنيفه من البداية و كم يجب ان تدفع له بناء على تصنيفه
و هو شيء جميل جدا
اولا هذا النظام يبين لك الاشخاص حسب خبرتهم العملية لكي لا تنغش في اي شخص ضعيف
ثانيا هوا نظام عادل حيث تدفع مبلغ اكبر للشخص ذو الخبره و التصنيف الاعلى
نعم
نعم اؤيد وبشدة لان الانسان يكتسب العديد من الخبرات العلمية والفنية والتقنية خارج نطاق المعاهد والجامعات وهذه الخبرات اذا تم تعزبزها بشهادة معتمدة من الجهات الرسمية المتخصصة ستكون عامل مساعد للموظف تمكنه من المساهمة في تطوير عمل المؤسسة التي يعمل بها وايضاً الاستفادة من الميزات الاضافية التي قد يحصل علىيها على المستوى الشخصي.
علي علاَّ
فلسطين/أريحا
31/3/2014
نعم أؤيد الفكرة للأسباب التي ذكرها الاخوة الذين سبقوني بالاجابة
نشأ نظام شهادة جامعية بمعادلة الخبرات بهدف الحصول على شهادة جامعية من خلال معادلة الخبرات العملية للمتقدم ويهدف هذا النظام الى منح ذوي الخبرات المؤهلين شهادة جامعية معادلة لخبراتهم في مجال معين و تقوم بمنح هذه الشهادات مؤسسات تعليمية مرخصة في بعض الدول الأوربية والأمريكية وبعض الدول الأسيوية وتقوم فكرة نظام معادلة الخبرات على أساس ان الخبرات التي يكتسبها الشخص من خلال التطبيق العملي توازي بشكل كلي او جزئي الخبرات التي يكتسبها الطالب الملتحق بالجامعات النظامية و في حال عدم معادلة الخبرات بما يوازي الشهادة الجامعية المطلوبة و من خلال لجنة المعادلة المؤلفة من أساتذة و مختصين يقوم المتقدم بدراسة بعض المواد التي تؤهله للحصول على شهادة جامعية وهناك كثير من المواقع الالكترونية لمراكز تدريب على الانترنت تنشر الجامعات التى تمنح تلك الشهادات ويمكن تصديقها من الخارج وتوثيقها لدى الخارجية وغيرها من طرق التوثيق المتعارف عليها .
الخبرة العملية يمكن ان تظهر من خلال الواقع العملي الفعلي نتيجة تراكم الخبرات ويمكن اثباتها وفق هذا الواقع العملي والحصول على شهادة خبرة من اصحاب العمل لبيان ذلك وهذا بالطبع لا يغنى عن الدراسة الأكاديمية النظرية والعملية معاً ولا يتصور ان يمنح صاحب خبرة عملية شهادة جامعية عن فترة عمل وفق طبيعة العمل دون ان يؤهل عن طريق التعليم حتى ولو كان عن بعد او انتساب للحصول على تلك الدرجة العلمية حيث ان اى شهادة جامعية تؤهل الدارس وفق الأساس النظري و العملي لممارسة العمل بعد التخرج وتصقل الدراسة الخبرة والا أصبح كاتب الحسابات محاسب والممرض دكتور والفني مهندس ووكيل المحامى محامى ومدخل البيانات مبرمج وغيرها من الأمثلة هذا فضلا عن عدم اعتراف كثير من الجامعات بتلك الدرجات العلمية التى تصدرها جامعات في الغالب غير مؤهلة لذلك وما هى اى مكاتب لها ترخيص تدريب وتمارس ذلك العمل وهناك تجارب كثيرة لشهادات يفترض انها صادرة من جامعات أوربية وأمريكية ومصدقة من سفارات تلك الدول وعند تقديمها الى الجامعات المعتمدة لا تعترف بها كجامعة مؤهلة لديها ولا تعول على ما جاء في تلك الشهادات من درجات علمية ومن ثم لا تعد بديل عن الجامعات المعترف بها المعتمدة وهذا بالطبع خلاف للأعمال النظيرة التى يمكن اعتمادها للقيد في بعض النقابات المهنية كمثال تعد اعمال القضاء والنيابة العامة والتدريس للقانون في الجامعات اعمال نظيرة في درجات القيد لنقابة المحامين لذل لا انصح ان تهدر اموالك على تلك الشهادات الغير معترف بها من كبريات الجامعات في الدولة التى اصدرتها فضلا عن عدم اعتراف بها الجامعات العربية وعدم الاعتماد عليها من اصحاب العمل حتى ولو كانت مصدقة من الخارجية واذا كان لديك الرغبة في تدعيم خبرتك العملية بشهادة دراسية ابواب الجامعات مفتوحة للانتساب وكذلك هناك جامعات معتمدة للدراسة عن بعد والحضور عند الاختبارات فقط .
نعم و سوف يكون لها أثر كبير على اصحاب العمل .. و الباحثين عن العمل .
اشكرك على هذا السؤال المتميز بالفعل وفي الحقيقة كما قلت انت في سؤالك هذه امنية وبالفعل ستخلق توازن واستفادة قصوى من ذوي الخبرات العالية لدى اصحاب العمل و انا أأمل ان يقوم موقع بيت.كوم بتبني هذه الفكرة حتى وان كانت بمقابل مالي..
الشهادة والمؤهل العلمي امر جيد بل مطلوب ، و وجود جهة تعادل هذه الخبرات بشهادات امر جيد جدا ، و لكن لماذا نحن في الدول العربية لا زلنا نضع المؤهل العلمي عائقا ام تحفيز او مكافئة او حتى الاستفادة من الخبرات الموجودة لدى كثيرون مع ان المؤسسة التي يعمل بها تعلم و تعرف كفاءة و خبرة هذا الشخص الا انها تتذرع دائما بالمؤهل العلمي ، بينما نجد ان الغرب عكسنا تماما و خير دليل على ذلك الحبراء الاجانب الذين يتم الاستعانة بهم في الدول العربية جزء كبير منهم غير حاصل مؤهل علمي ،و لكن المؤسسة التي يعمل بها احتوته و احتضتنته و استفادة منه و لم تجعل المؤهل العلمي عقبة امام ذلك ، و ان كان في وطننا العربي جهات معتمدة لمنح هذه الشهادات و هي معتمدة و واجبة التنفيذ و هي باختصار (( الواســــطة ))
مؤيد طبعا