أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ماذا تفعل فى الموقف التالى انت مدير تسويق لشركة بين2 شركاء انت صديق لكل منهما وحدث تقصير من احدهما فينبغى اما تقسيم الشركة لشركتين والعمل تحت الاسم التجارى بدون تغيير او ان يكون لكل منهما كيان مستقل؟ كل راي يترتب عليه نتيجه ومن ضمن النتائج تركك للعمل والعمل تحت ادارة احدهما
أشكرك على الدعوة وأعتذر لعدم الاختصاص
اعتقد ان الصلح هو اول خطوه وان لم يتم التوفيق فى ذلك
ففك الشراكة على حسب نسبة كل طرف منهما فى تلك الشراكة
وان كانت العلامه التجارية مميزه فى الاسواق فايمكن تقسيم الشركة من الداخل وتبقى العلامة التجارية واحده ولكن بفروع مختلفة
يتم تعيين مدير عام للشركة ولايتدخل الشركاء في القرارات ويبقون على هيئة مستثمرين بحصص معينه .,., هذا حل
هناك حل اخر بادخال شركاء جدد وترشيح مجلس ادارة جديدة
او ان يتم شراء نصيب احدهما من قبل الاخر
على ان يتم من خلال العقد امور لاتتغير ابدا عدم المساس بكيان الشركة واسمها مهما كانت الظروف وتحويلها الي مساهمه تقوم بتطبيق مبدأ الشركات المساهمه
إذا لم يكن هناك من سبيل لحل المشكلة أحدد البدائل التي تحقق الحلول الأفضل للطرفين ولا تهدر أي من أصول الشركة الثابتة أو الجارية وأناقش معهما تلك البدائل لإختيار ما يتفقان عليه وتطبيقه
شكرا عاى الدعوة
سأسعى جاهدا لرأب الصدع بين الشريكين مستفيدا من صداقتي لهما كما اسلفت وافترضت وعند الوصول لقناعة تامة بعدم العودة بين الشريكين لما كانوا عليه سأويد الانفصال التام وأن يحتفظ أحد الشريكين بالإسم التجاري مقابل تنازل أحد الشريكين للأخر عن الإسم التجاري على ان يعوض عن هذا التنازل ولما أرتايت هذا الرأي لمعرفتي بأنه لا يمكن لمستثمرين اثنين أن يعملا تحت اسم تجاري واحد ورأي واحد و ذلك لتجنب الخلاف فيما بعد
طبعاً تقسيم الشركة لشركيتن تحت نفس الاسم التجاري وذلك لتحقيق اقصي استفادة ممكنة لكلا الطرفين من الوضح الراهن للشركة دون التاثير المحتمل لانشاء كيان جديد. بالفعل ساحاول ان اختار بين الاثنين وفقاً لما تقضيه مصلحة جميع الاطراف
الصلح أولا والسعي لإنجاحه ، فإن لم ينجح فالسعي لفك الشراكة بالحسنى مع المحافظة على اسم الشركة بين الطرفين وإضافة مايميز كل فرع منهما .
لابد أولا من التواصل معهما وتحليل المشكلة وطرح الحلول البديلة مع إلقاء الضوء على الخسارة الناجمة من عملية إنفصالهما ثم أقترح عليهما بأن يتم التفكير فيمل تم طرحه من حلول ويتم اللقاء بعد مدة زمنية ولتكن ثلاثة أيام تطون خلالها قد هدأت النفوس وهناك إستعداد للتفاهم وإدراك المصلحة المشتركة