سؤال موجه بالذات للاداريين في الشركات الضخمة او الملاك لها لماذا تبحث الشركات عن الخبرات الطويلة

أرى أن هذه الشركات يكون التركيز على الخبرات الطويلة بالخصوص لمن يكون تعينهم في المناصب الكبيرة في الشركات كـ: الرئيس التنفيذي، نائب الرئيس التنفيذي، المدير العام، مدير عام الموارد البشرية، مدير الخدمات الإدارية، مدير المراجعة، رئيس المحاسبة وغيرها من الوظائف التي تتطلب الخبرة الطويلة في هذه المجالات ..
ولعل من أهم الأهداف للقيام باختيار أصحاب الخبرة الطويلة لهذا المجال هو: الإلمام بكيفية إتخاذ القرارات، إمكانية تنفيذهم لأعمال الشركة في وقت أقصر وأمور عديدة قد لا تتوفر في غيرهم من متوسطي الخبرة .
ومن وجهة نظري أن الوظائف الأخرى كـ: مدير شؤون الموظفين، مشرف شؤون الموظفين، مشرف الخدمات الإدارية، مشرف قسم الأجور والرواتب، أخصائي موارد بشرية، أخصائي شؤون إدارية، محاسب وغيرها من الوظائف التي أرى أنها لا تحتاج إلى خبرات طويلة في هذا المجمال - إن الخبرة المتوسطة هي الأنسب في ذلك من6 إلى10 سنوات كحدٍ أقصى لكونهم لا يزالون في بداية المشوار مقارنة بذوي الخبرات الطويلة .
ولعل إمكانية توظيف جيل من الشباب في بعض هذه الوظائف سوف يعطيهم المجال لاثبات ذواتهم لخدمة مصالح الشركة مما يساهم أيضًا في النهوض بالشركة عن طريقهم، مع تواجد أصحاب الخبرات الطويلة إلى جانبهم.

انا لسه ماشتغلتش اصلا لكن ممكن علشان يقدرو يبزلو خبراتهم فى العمل بالرغم من ان ممكن يكون فينا المتقدمين الجدد كفائات وحماسات وافكار تقوم بتطوير العمل بجديه

اسمحوا لى بأن اختلف مع الزملاء  ان المتابع لاعلانات التوظيف قلما يجد اعلان يشترط خبره مثلا اكثر من15 سنه  وبحسبه بسيطه لو تخرج الفرد من الجامعه فى سن22  بعد15 سنه خبره يكون سنه37  وهو المفضل لدى الشركات الكبرى  اما الخبرات التى تعدت20 الى25 سنه  لا تجد عليها طلب الا فيما ندر كما قلت وهى التى تعدى اصحابها45 سنه  وهى تطلب فى اضيق الحدود  وعند الضروره  التى تجعل شركه تضطر  لاستبدال  خبره لديها  تجاوز45 سنه لظروف قاهره  وبشروط معينه كأن يكون رتبه عسكريه متقاعد مثلا  او رئيس مجلس اداره سابق  مشهود له فى عمله المتخصص

هو انا مش ادارية فى اى شركة ولكن من وجهة نظرى ان اصحاب الخبرات الطويلة يعملون لنجاح طويل الاجل وليس لنجاح اسبوع اى ينظرون للامام وليس تحت رجيلهم

اعتقد انه للاستفادة من تجارب الاخرين اضافة الى الخوف من احتمال عدم نجاح المبتدئين ( فى رأيهم)

اعتقد بسبب حجم الشركة وكبر اعمالها وتنوع الاعمال فيها فتحتاج الى شخص خبير يجيد قراءة ما بين السطور ويعرف الى اين يتجه السوق ويدير المركب مع ناحية الريح وليس العكس

حتى تضمن النجاح الاكيد في عملها وتحافظ على صدارتها بالسوق وتحمي رأس مالها

الفتاه التى تدخل المطبخ فى المرات الثلاث الاولى تتخبط فى كل شى حتى وان كانت وهمية او غير موجودة اما بالنسبة للسيدة المتمرسة فى المطبخ فتستطيع ان تصنع احلى الاكلات فى اقل وقت وباقل مجهود وباقل خسائر

انا شخصيا لدي اعتقاد انه و من خلال خبرتي الاداريه البسيطه (10 سنوات )لا بد من تجديد الدماء ( دم الشباب ) بالنسبه لطويلي الخبره لا يمكن ان ننكر جهودهم في النهوض في الاعمال و لكن لا بد من اعطاء الشباب من متوسطي الخبره الفرصه لاثبات الذات ضمن مصلحة المنشأه اولا و اخرا .

رايي المتواضع.
ان هذه الشركات الكبيره ترى ان الموظف ذو الخبره سيوفر عليها وقت ومجهود .وانه سيساهم وبسرعه فى الانتاج وماشابه ذلك.

وفقا لرأيى اجد ان مثل هذه الضشركات ترى بأن اصحاب الخبرات الطويله ذات قدرة اكثر من متوسطى ومبتدائى الخبرة على تحقيق الاهداف المرغوب بها لتحقيقها ولكن اجد ان هذا الفكر يلزم اعادة التفكير به ويرجع ذلك الى ان هؤلاء من يمتازون بخبرات طويله فى مجال اعمالهم ليسوا قادرون للو صول الى الاذواق الجديده ومواكبة التغيرات والتطورات التى تحدث فى النظام الادارى وكيفية اتخاذ القرارات الاداريه البعيدة عن النظام الروتينى المتبع من قبل وادخال الادوات والاليات الحديثه فى مجالات المنظمه التى تسعى لتغيرها اى انهم يسيرون على درب روتينى موحد واذا ارادوا التغير لمواكبة التقدم فهذا سيأخذ منهم اوقات اضافيه واضاعه للمجهود بعكس المبتدائين و متوسطى الخبرة فانهم ذات صله اكبر بمواكبة مثل هذه الامواج الجديده ويمتزون بقدرتهم على التفكير والابداع مع توفير الوقت والجهد وذلك من خلال اتصالاتهم بتكنولوجيا المعلومات ومواكبة التغيرات الناشئه بها.