أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الاجابة فى السؤال نفسه وهى : (المجتمع)
نعم المجتمع وثقافته التى حلت عليه التى لم يعد فيها قيمة لاى شىء ليتها تتوقف عند عدم احترام المعلم فقط بل وصلت الى عدم احترام الوالدين وشيوحنا وأولياء أمورنا
لقد أثرت مشكلة ومرض اجتماعي كبير أختنا الفاضلة ريهام وليس سؤالا فقط .. والجواب كبير جدا لكن سأختصره بكلمات قال تعالى : ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيَا ) وإضاعة الصلاة ليست في تركها واهمالها بل في طريقة أدائها واهمال لبها وجوهرها أيضا فهذا ضياع للهدف سئل أحد العارفين العلماء ..لماذا لانشعر بلذة العبادة في الصلاة؟ فقال : لأنكم تعبدون الصلاة ولو كنتم تعبدون الله لشعرتم باللذة ..... ثم يأتي سبب الضياع كما كشفه القرآن الكريم هو (اتباع الشهوات) وهو المرض العضال الذي فسخ المجتمع أخلاقيا فمن أجل الحصول على الشهوات يجب التنازل أخلاقيا فضياع الصلاة واتباع الشهوات تؤدي آليا لضياع الأخلاق قال الشاعر إنما الأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا ......والله يقول : ( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) فهل عرفنا السبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتفق وأجابة ألأحمدين توني وموسى وألأخ محمود وفقهم الله وألأخت ألفاضلة زينب اكرمها الله ,,, وشكرا
لاننا ابتعدنا عن احترام الصغير للكبير وابتعدنا عن تعاليمنا وتعاليم رسولنا الكريم
قلت قيمة الاستاذ في وقتنا الحالي لغياب دور الاستاذ المربي ففي وقنتا الحالي اصبح الاستاذ دوره التعليم فقط لا ان ينبه ان التصرفات جيدة او سيئة كما غاب دور الاولياء في تعليم ابناءهم احترام و تقدير المعلم .
بسم الله الرحمن الرحيم قلت قيمة المعلم لأنه للأسف هو الذي أصبح قليل فقد تعلمنا على أيدي أساتذة كان آباؤنا وأجدادنا يقفون في الشوارع وفي المحافل وفي المساجد لنيل شرف السلام عليهم لأنهم احترموا مهنتهم العظيمة أم الآن فأصبح مدرس وليس معلم فالمعلم هو أب وأخ وصديق للمتعلم ولوالدي المتعلم أما في زماننا فالمدرس قبل ان يستقبل الأب أو الأم يفرض عليهم كم يأخذ في الحصة وكم في الشهر وكم في المراجعة فبتراحع المعلم تراجعت الشعوب وتخلفت المجتمعات وعندما سقطت أخلاقيات المعلم سقطت أخلاقيات المجتمع ، فعلى أيامنا حين أردت الإلتحاق بالجامعة كان هناك أختبار هيئة إختبار في الذوق والعادات والأخلاق وآخرها العلم أما في هذا العصر فأهم شئ هو الشهادة الجامعية والتقدير العلمي لا الأدبي ويصدق فينا نحن المعلمين قول الشاعر : نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانل
ولا نجعل الحكومات وسياساتها شماعة لنضع عليها أسباب انهيار أخلاقيات المعلم فكان أساتذتنا يعانون مثلنا الفقر والعوز ولكن كانوا ذو أنفة وعزة لا يبيعون النفيس من عظيم خصالهم بمقابل مادي أو غير مادي رحم الله أساتذتنا الذين كنا نخافهم ونحترمهم ونحبهم ونجلهم رغم قسوة حسابهم كانوا أرق من النسيم وأجود من الندى وازكى من المسك في العلم والأخلاق
والله تعالى أعلى وأعلم
اتفق مع الاجابات جميعها للاخوه الافاضل ربي يجازيهم كل خير على ما عبرو عنه من كلام موزون ومن مجتمعنا نفسه واضيف عليه ...
ذلك بسب المعلم نفسه لانه بدا يقبل الرشوى لا بل يطلبها بنفسه ليس الكل طبعا ولكن السيئ يعم على الاغلبيه وعند البعض صارت شغله الهدايه وطلب الاحتياجات من التلاميذ عاده لايمكن ان يستغنو عنها هذا ما جعل الطالب ينظر الى المعلم نظره ضيقه وينقلها بدوره الى من حوله اضافه الى قله الشعور بالواجب المهني الذي يذهب المعلم من اجله ولكن الاغلبيه بسبب الراتب والتعيين لابسبب تقديم العلم والتربيه ..
الدروس الخصوصية التي تقل من هيبته
المعلم لحد الساعة مازالت قيمته محفوظة عند من يدرك قيمته ويقدرها من تقديره للعلم الذي ينهله منه اما الغالبية العظمي تفهت المعلم زعظمت المادة التي طغت على العصر وأضحى الطالب يترك مدرسته ليتاجر ويتفاخر على سيده البسيط او يدرس من اجل ربح مادي وليس الشهادة والتعلم وحتى ان وسائل التثقيف كثرت ولم يعد التعليم مقتصرا فيشخص المعلم بل اصبح في متناول الجميع ببساطة من النت او الاقراص والكتب فشعر الطلبة بالاستغناء وتقليل شانه ومعلوماته التي لا تضاهي النت..وربما ايضا سلطة الاهل واسلوبهم في الحديث عن المعلم علىانه سجان يريحهم لا واهب يهبهم من علمه