أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ولكنه متسلط وتوجد ضغائن شخصية مما يؤثر على نفسيتك بالعمل وما تجده من عدم احترام وسحب الثقة منك واشبه ما يكون بالتنازل عن خدماتك بعد هذه الفترة؟ الوظيفة الثانية: اذا تعددت العروض الوظيفية لك وقمت باستخارة الله سبحانه وتعالى ومازلت بالوظيفة الاولى؟ فما الحل في ذلك؟ فهي معضلة لا يمكن حلها فما هو رأيك في ذلك لو خيرت في تلك الخيارات بالظروف الموضحة اعلاه
انتقل الى عمل اخر فأنا قد قدمت ما لدى ولن اقدم اي جديد وسيدا منحنى الاداء في الهبوط واعطي فرصة لصاحب العمل في الاستغناء عني اما في العمل الجديد فسيكون تحدي جديد لي اثبت فيه نفسي واستمر في العطاء
أعتقد بأن الإجابة على هذا السؤال قد يحتمل شقين
الشق الأول إذا كان الوضع أصبح مستحيلا في مكانك الآن إما أن تثابر وتثبت للجميع قوتك وجدارتك وقدراتك عشان تغير الوضع
الشق الثاني إذا كان الناس اللي معاك مش بتقدر يبقى القرار تسيب المكان وتروح للفرصة الثانية بدون نقاش
ساظل بوظيفتي مهما تعرضت له من مساوء خلال العمل
انتقل الي الوظيفة الاخري لاني ببساطة اعطيت كل شي لها وحان الوقت لابداع وتحسين الوظيفة من جيل وعقلية اخري مبدعة من الموظفين
فانا مؤمن بالفرص المتساوية ولا اجد مسألة الوظيفة في حالة ثبات شي ذو فائدة للموظف وجهة العمل ( انتقل الي وظيفة أخري للعمل علي تحسينها ان كانت تعاني من نقص في اي جانب منها واطورها ...وهكذا )
مع أستمرارى فى العمل الذى أقوم به حالياً ورغم تفوقى قيه الا أننى لن أستطيع أن أتقدم مع أناس لا يريدون التغير ولن أظل فيه لان العمل لابد أن يكون غاية نبذل فيها الجهد والتعب لنظهر ونتألق ولا يمكن أن نستمر دون التقدم العملى فلابد من تركه والبحث عمن يقدر المجهود الفكرى والبدنى الذى أبزله فى عملى ووقتها سأتحصل على كل ما كنت أرجو الوصول اليه من راتب محترم ووظيفة تتناسب وقدراتى الإدارية والبدنية والفنية أيضاً فهذه بغيتى
الانتقال للافضل يمكن اثبات الذات وتقدير المجهودات المقدمة من قبل صاحب العمل ف الوظيفة الثانية ، ولكن ذلك يكون بعد وجود استحالة استكمال العمل ف الوظيفة الأولي لعدم التقدير وسلب الحق ف التميز والتقدم بشكل أفضل
عندما ياتينى فرصة عمل يكون الهدف الاول هو ان تكون نقله لى فى العمل ثانيا ان تضيف لى ثالثا ان تكون افضل فى المرتب وهذهى سنة الحياه
سأضل بوظيفتي الاولى واحاول ان اثبت جدارتي بالعمل .