أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
البعض يرى أن الأمر لا يستحق مضيعة الوقت
يحسون أنه لا جدوى من الشكوى , أي لن يهتم أحد
لا يعرفون أين يذهبون للتقدم بشكوى
قد تربطهم علاقة صداقة بالموظف مع الوقت , فيشعرون بالحرج من الشكوى عليه
لان فى بعض الاحيان مش هيتعملو تانى مع المنتج
لان هذا هو المتاح ولا يوجد افضل منه
لعدم التسبب له بأى جزاء من قِبل المديرين او الرئيس
ومن المحتمل ايض انه عند هدوءه من الموقف يتضح له انه السبب ليس له قيمة لهذه الدرجه
هناك مجموعة عوامل منها؟
ندرة السلعة التي يقوم بانتاجها المنتج
السلعة المنتجة مع المنتج بجودة عالية لايمكن فقدانها
اذا كان الخطأ بالمندوبين هو الخوف على المندوب من خسارة عمله وعدم تحمل ذنبه
ممكن ان يكون الخطأ لايستحق الذكر
ممكن في حال توفر المنتج عدم التعامل من دون مشاكل
لعدم ثقتهم بان شكواهم سوف تؤدى بنتيجة
وانما يعتقدون بان موضوع ان تسجل شكواك من المنتج ماهو الا اجراء روتينى حسب ماهو يجب ان يتبع فى اجراءات رضاء العميل بالشركة ولكن لا حياة لمن ينادى
السبب ندرة الشركات التي تتهم بشكاوى العملاء فكثير من الشركات لا تتعامل مع شكاوى العملاء الطريقة اللازمة وهذا انعكس على العملاء وتولدت لديهم قناعة بانه لاجدوى من الشكوى ... ولكن الاهم هنا هو هل العميل الذي لا يشتكى نراه مجددا ام لا يعود ؟
يجب استخدام الانترنت في ارسال الشكاوي و وضع على فاتورة الشراء ايميل الشخص المعني في استقبال الشكاوي
ويجب الرد عليها في جميع الاحوال سواء ايجابا أو سلبا
أستغرب في كثير من المؤسسات وضع صندوق شكاوي ممتلئ بالغبار يخلو من الاوراق فهذه طريقة عاف عليها الزمن
عندما تكون الشكوى تأخذ وقت طويل ،، ايضاً عدم خدمة العميل بشكل حقيقي واهتمام فيه (مجرد أخذ معلومات) ،، العميل بالعادة عندما لا يجد تقبل من المرة الاولى في مؤسسة ما ،، يتكون له فكرة عدم الشكوى مرة اخرى حتى لايضيع وقته في امور لا فائدة لها ولا تأثير ،،
يجب ان يحس العميل انه في مكان اهتمام لشكوته ،،،
لأنه لا يريد لك الضرر من شركتك لو علمت الشركة بسوء ما تفعله