أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
من خلال اطلاعى على مختلف انواع الوظائف اعرف ان الطيار مثلا له مده صلاحيه وترتبط بطبيعه عمله ويتم تحويله الى وظيفه ملاح ارضى فى حاله اصابته باى اضرار بسبب طبيعه عمله مثل امراض ضغط الدم او القلب او امراض مرتبطه بقدرته على الابصار مثلا كذلك العمال والمهندسين والذين يعملون فى مجال المفاعلات النوويه والكميائيين والاكثر احتكاكا بالمواد الكميائيه والعناصر المشعه والتى قد تؤثر سلبيا على الصحه العامه لهم وكذلك عمال ارشاد الطائرات فى المطارات واماكن الاقلاع والهبوط وما قد يحدث لهم من اضرار فى السمع والابصار بسبب طبيعه عملهم والبحاره واطقم العمل على السفن والبواخر المختلفه والذين قد يصابوا بامراض مختلفه ومعديه بسبب طبيعه عملهم والاقامه لفترات طويله تصل لسنه او اكثر على متن السفن وكذلك عمال رش المبيدات المختلفه سواء فى المزارع او المصانع او الاماكن المختلفه والذين قد يصابوا بامراض مختلفه بسبب طبيعه عملهم فى رش السموم والمبيدات المختلفه
ومن والممكن ان يترك الموظف موقع ومكان عمله بسبب وجود فرص تطور وترقى والانتقال لموقع عمل اخر ولدور وظيفى اعلى
اول ما تلقى وظيفه افضل برلتب افضل انقل لان العرب مايقدروا اقدمية الموظفي بالعكس كل ما قدم الموظف عند العرب كل ما صار مجال للمسخرة وظرب المثال في البلادة
أجاب الأخ حسام عزام إجابة وافية ، و أود أن أضيف إلى القائمة التي ذكرها وظائف أخرى مثل أطباء الأشعة و فنيي الأشعة ، و العاملون في ممناجم الفحم ، و العاملون في حقول النفط ... و من وجهة نظري الخاصة العاملون في السياسة ...! و هناك فائدة من ذلك و هي تجديد الدماء و إتاحة الفرصة للشباب و الداخلين الجدد لسوق العمل . أما بالنسبة لما أورده الأخ النشيط و المبدع عبد الحكيم الصباري ، فأنا قد أتفق مع عموم نتيجة هذه الدراسة ، لكن مع احترامي للجهة التي أنجزت الدراسة المذكورة ، أود أن أقول إن الدراسات من هذا النوع (و ربما عموم الدراسات) قد تعطي نتائج مضللة أحياناً ، أو قد تكون محروفة النتائج بخيارات مسبقة معينة ، و لا يمكن اعتمادها بالمطلق .
بل هناك دراسات تنصح بان لا يبقى الشخص في وظيفة واحدة او منصب واحد على وجه الخصوص اذا كانت في جهة واحدة لاكثر من عشر سنوات لان ذلك قد يخلق الملل والركود في الاداء ومن ثم تراجع بدلاً عن تطوير الذات ... مع العلم ان بعض الجهات او بالاصح هناك جامعات تمنح فترة سنتان اجازة مدفوعة الاجر شامل كل الحوافز للدكاترة العاملين فيها وذلك من باب اعطاء فرصة التجديد والتفرغ لاي نشاط ينفع مهنته في مجال عمله الاكاديمي وهذا ايضاً ينصح به لبقية الوظائف والتخصصات بمعنى انه لكي يطور الموظف من نفسه و مهاراته وادائه يجب عليه ان يتطور في المستوى الوظيفي (يرتقي في المنصب الوظيفي لتجديد مهامه ومسؤولياته) كل عشر سنوات حتى لا يقع ضحية الرتابة والملل والتراجع في الاداء والتطور المهني نتيجة استمراره في نفس الدور لاكثر من عشر سنوات..
أرى أنه لا يوجد جد أقصى لبقاء الشخص في وظيفة معينة طالما أن ذلك يحقق مصالح حميع أصحاب المصلحة. أما عن التأثير السلبي فقد تحدث البعض بذلك وبأنه ينتج عن الرتابة وربما يحدث ذلك في الوظائف الحكومية في منطقتنا ولكنني أرى أن تزايد معدلات التغير في الأعمال وبيئتها وأدواتها يحول دون حدوث ذلك إذا ما حاول الموظفين مواكبة هذه الأمور للمحافظة على تقدم أعمالهم وإزدهارها وتنافسيتها
اعتقد ان جميع الوظائف في المصانع الكيماويه لها مده محددهه ولها تأثير مباشر على الصحه مثل مصانع الاسمنت. وكذلك وظائف المهبط بالمطارات لها تاثر مباشر على السمع والبصر
بالنسبه للمده فهي مرتبطه بالوضع الوظيفي فقد لايكون هناك اي مكان او فرصه للترقي فعلى الموظف ان يترك العمل للترقي
انا لن اتحدث عن القطاعات العمة كما تحدث وأوفر بالحديث من سبقني مشكورين جميعا بل ان الحد النهائي للعمر الوظيفي في القطاعات الخاصة يبدأ عند عدم قدرتك علة تقديم المزيد أي عندما يخف وهجك وتنحسر لمستك الخاصة وتأثيرها في الشركة هنا يبدأ انتهاء العمر الوظيفي ..
تعزيز العادية، زيادة الراتب والعمل نفسه خلاف ذلك لا يمكن لأحد البقاء مع صاحب عمل واحد لفترة طويلة. خلال الأيام الأولى من الشباب مهنة تميل إلى التحول المهمة في كثير من الأحيان وحسب الوقت وافته المنية هذا التحول على مدى تصبح منخفضة ورأينا أنه بعد سن ال35 أو 40 واحد سيبقى لفترة طويلة مع صاحب عمل واحد.
من وجهة نظري فاني لا احبذ الاستمرار في وظيفه معينه اكثرمن5 سنوات
شكرى على الدعوه
نعم فلماذا وضعت قوانين الترقيات والحوافز وتكليف بالنيابة لغيير نفسية الموظف وبالتالي اعطاء اكثر وتغير وجوه واماكن ومواقع نعم
من اربعة إلى سبع سنوات