أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
غير صحيح على الاطلاق ... ولا اعتقد ان هناك من المدراء يستمرون في مناصبهم وهم بتلك الصفات حتى وان كان هو صاحب الشركة فمصير شركته الفشل نتيجة هروب موظفيه باستمرار ... وانا من الاشخاص الذين يعترضون على كلمة (قليل الادب) لان لا محل لها في الادارة.
انا اشتغلت بمؤسسة اتصالات كنت فيها مجدة وبشتغل بإخلاص ويعني شو بدي احكي بس المهم اني ما لقيت تشجيع او اي كلمة منيحة وهدا المدير اللي اشتغلت عندو هوي نسخة عن كل المدراء او ازا بدك معظمهم وإلا كنا رح نشوف كل الشركات والمؤسسات او معظمها بتنتج وبتطور الاعمال على مستوى العالم كلو
العالم كلو
لا طبعا وكلمه قليل الادب او شرير لا مجال لها فى اسس علم الاداره
والاحترام عموما للمدير لا ياتى الا من خلال صفاته الشخصيه والمهنيه وخبرته العاليه فى الاداره وفى مجال العمل الذى يديره وقراراته الصائبه وعدله بين اعضاء فريق العمل وقدرته العاليه على حل كل المشاكل وازاله الصعوبات المختلفه والتى قد تواجهه سير العمل وتطبيقه للنظم واللوائح والسياسات الخاصه بمكان العمل بلاضافه الى ثقته بنفسه واطلاعه الواسع ومهاراته وقدراته وطبعا اخلائه العاليه
انا أخالف هذا الرأي الاحترام والتقدير يكون دأئما للمدير الناجح الكفؤ الطموح
قد يكون هناك نوع من الناس يتعمدون سوء الادب من باب ان يحترمهم الاخرين ، و هذا الامر لا ينطبق على المدراء فقط ، و هناك من كثير من المدراء من يفرض احترامه على الاخرين بحسن الخلق و طيب المعاشرة ، و المدير اولا و اخيرا من البشر قد يكون من هذا النوع و قد يكون من ذاك
قصدك ذو شخصيه قويه ............. هذا المصطلح الجديد للمدير الشرير الفاشل ويقولوا هو مايسكت عن الحق اللي يريده هو........................ ؟
قطعا لا عزيزتى فالادب فضلوه على الادارة
اختي الكريمة (المدير الشرير قليل الادب) موجود في جميع البلدان العربية والاجنبية, لكن وجود المبادئ والقيم الاسلامية والعربية التي تجعل النفوس الابية في البلدان العربية تأنف من اذلال نفسها للمدير أو التنازل عن شيء من مبادئها وقيمها مقابل الحصول على حوافز تفضيلية هو العامل الابرز في استهجان تلك الصفات المذمومة.
في المقابل ان وجود نوعيات من الموظفين الذين هم على استعداد تام لبيع مبادءهم وقيمهم لارضاء مدرائهم في العمل -وأحيانا المبادرة لعرض خدماتهم - يزيد من كمية المدراء الذين يتصفون الصفات التي ذكرتي.
وهنا اود التأكيد على ضرورة وجود البيئة المناسبة لعمل كل من الرجل والمرأة وفق ضوابط الشريعة الاسلامية دون اختلاط .