أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
انا لم أعمل أساسا
نعم فالانسان ليس له سقف محدد باحلامه وطموحاته الوظيفية او الحياتية فبمجرد الحصول على الهدف المنشود يتم وضع هدف اخر وهكذا
من طبيعه الانسان الطموح دائماً انه يبحث عن الفرص الوظيفيه الافضل وخاصة عندما يكون حريصاً على تطوير مهاراته وزيادة تحصيله العلمي والمعرفي ولا يجد ذلك الاهتمام او المقابل الجيد سواء ماديا او معنويا من قبل المنشأه التي يعمل بها فيبحث عن المنشأة التي تتبني ذلك الطموح وتدعم هذا الحماس الذي بداخله وبالتالي يحقق اعلى درجات الرضا الوظيفي .
بالتأكيد نعم، الإنسان بطبعه يرغب في المزيد فمهما وصلت إلى درجات النجاح سوف أرغب في المزيد منه، ومهما كانت طموحاتي كبيرة بعد تحقيقها سوف يظهر لي ما هو اكبر مما يجعلني أشعر بأني أستحق أفضل من ذلك
الخيرة فيما اختاره الله
نعم واتمنى أن ألاقي نفسي فى مجال عملى الحالى او غيره متطلعا لمى يرضي نفسي عن ادائي وعن الوظيفه التى امكث فيها وازيد من خبراتى فى ميدان العمل بالشكل الدي يرضينى اولا عن نفسي وعن ادائي وبالشكل الضميري والمهنى وادارتى ايضا اثاث الموضوع , فكلا منا من المحتمل ان يقابل مجال عمل لم يطمح له ولكن الظروف اجبرته فى ميدان العمل على ان يقبل به لحين وا لاخر ولاسباب من الممكن ان تكون ماديه
للحقيقة نعم . ولكن الطموح موجود والرغبة فى النجاح هى الحافز القوى بأذن الله
نعم ان عملي الحالي هو أقل مما كنت اطمح اليه حيث انني اسعى الى طموح عالي جدا وذلك بسبب ولائي وانتمائي للمنظمة التي اعمل بها بالرغم من انني اواجه تحديات كبيرة جدا مع الادارة العليا الا انني اطمح الى تخطي هذه الصعوبات علما بانني بدات موظفا بسيطا ثم بسبب اجتهادي في العمل والطموح الكبير الذي اسعى اليه قد تم ترقيتي وتحميلي الكثير من المسؤليات وذلك بفضل الله وتوفيقه لي علما بان من اسمى الطموح لي هو تقديم المنفعة والخير للمنظمة والعاملين فيها .
لا ولكن لم اجد راحتى فى ليبيا بسبب الاوضاع الامنيه
نعم اولا لان الانسان دائما يطمح للافضل
ثانيا لقلة الرواتب في بلدي فلسطين نتيجة احتلالها للاسف
