أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ما هو شعور كل انسان عندما يحمل مولود حديث الولادة
التقدم فى ال علاج الجينى يفتح الأمل لأيجاد علاج للسرطان
باذن الله سوف يأتى يوم لاكتشاف دواء لهذا المرض لان الله سبحانه وتعالى جعل لكل داء دواء وذلك من خلال الابحاث والدراسة
فَقَدْ ثَبَتَ فِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّهُ قَالَ: «مَا أَنْزَلَ اللَّهُ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً».وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: «لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ فَإِذَا أَصَابَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ».وَفِي مُسْنَدِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ مِنْ حَدِيثِ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ عَنِ النَّبِيِّ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- «قَالَ: إِنَّ اللَّهَ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ»، وَفِي لَفْظٍ: «إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً، أَوْ دَوَاءً، إِلَّا دَاءً وَاحِدًا، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا هُوَ؟ قَالَ: الْهَرَمُ» قَالَ التِّرْمِذِيُّ: هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ.
بالطبع الأمل كبير في إيجاد علاج ناجع و حاسم للسرطان حيث أن السرطان مرض ينجم بشكل رئيسي عن خلل و إنحراف في الجينات المسؤولة عن النمو الطبيعي للخلايا. لذلك فإن استهداف هذه الجينات المصابة أو المعتلة بشكل نوعي و مباشر يعطي أملا كبيرا في إمكانية القضاء على الخلايا السرطانية بشكل نوعي دون تأثر الخلايا الطبيعية المجاورة في العضو المصاب. و الأبحاث مكثفة حاليا في هذا الإتجاه. كما أن هناك أبحاثا أخرى تركز في إتجاه آخر و هو إمكانية تعديل السلوك الاستقلابي المنحرف للخلايا السرطانية إلى المسار الطبيعي و ذلك بتعريض الخلايا لبعض أنواع الموسيقى بشكل متواتر.