أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هل المؤهل عامل اساسي في وقتنا هذا , ولماذا ؟ وما رأيك انت اذا كنت مسؤول هل لك رأي أخر ؟
من وجهة نظرى اذا كان الشخص يمتلك المهاره لاداء العمل فانه سيتفوق فيها حتى اذا كان لا يحصل ع الموهل الدراسى المطلوب وذلك لان الكثير منا تفرض عليه دراسته رغم ميوله للعمل بوظائف اخرى
فمن الممكن ان يتفوق على صاحب الشهاده ويجب اعطائه فرصه لاثبات قدراته
فالأصل لو ان المسؤول بيفهم وعنده عقل ، لما دعاك للمقابلة وبعد ذلك ينتقد مؤهلك التعليمي ... المفروض قبل عرض المقابلة ان يكون مطلع على كامل سيرتك الذاتية ومن ثم يقرر وليس بعد المقابلة ...
عدم المؤاخذة هذا غباء المسؤول للتوظيف ... وجيد انك لم تلتحق معاه في العمل ،،، "" ربا ضرة نافعة ""
على الرغم من تعدي سنوات خبرتي العشرين عاما وقد تعد الخبرة في مجال العمل الفندقي عند كثير من المختصين اهم من الشهادات الا انني في كثير من الاحيان لا اقدم لوظائف لان صاحب الوظيفة يطلب شهادة قد لا تكون لدي وهذا حقه
وهذا لا يعني ابدا ان تقوم بالتخلي عن المحاولة لان من سيقوم بالتعيين قد يغير من بعض الاشتراطات اذا توسم الخير في من يقابله ولكن في احيان اخرى قد يكون هناك سياسة شركة لا يمكنه تجاوزها
في بعض المهن كالادارة الفندقية والمبيعات نحن ننظر للشهادات لكننا نعطي الخبرة الجزء الاكبر من الاهمية ولكن في مهن اخرى قد يكون لهم نظرة اخرى
أكمل تعليمي و أطور قدراتي
اتقبل الامر لان من حق صاحب العمل ان يوظف الاصلح فى نظره
أتقبل رأيه بصدر رحب و أبحث عن شركة تقدر الإنسان و ليس الورق
لأن الإنسان هو الثروة الحقيقية و هو من يعطي الشهادة قيمتها و ليس العكس
كل مسمى وظيفي له متطلباته...ربما بعض الوظائف تحتاج الخبرة..ولكن هنالك وظائف لا يمكن الاستغناء او غض النظر عن موضوع المؤهل العلمي
ان تطوير المهارات والخبرات تصقل العمل بحرفية حتى لو كانت بين الشهادات المتساوية في درجة التخصص فنجد خريج لكلية التجارة تخصص محاسبة قام بتطوير قدراته واكتسب خبرات عملية ومهنية ودعم منها وأضاف الى مؤهلاته دراسات عليا فتفوق بذلك على خريج أخر من نفس الدفعة اكتفي بدرجة البكالوريوس التى حصل عليها فضلا عن عدم التطوير من عمله هل في تلك الحالة نستطيع ان نقارن بين من جد واجتهد وتطور ليتواءم مع متغيرات العصر مع من لم يطور نفسه عملا وخبرة ودراسة ويظهر ذلك جلياً كمثال في المهن الحرة كمهنة المحاسب القانوني تجد محاسب تطور وأبدع واندمج مع اكبر المكاتب الدولية حتى أصبح ضمن اكبر أربع مكاتب تدقيق في العالم وبين محاسب أخر ليس له وزن في عالم التدقيق والمراجعة محلياً أو إقليميا أو دولياً اما متطلبات سوق العمل الحالي فهى تبحث عن الأفضل المجتهد المثابر القابل للتعلم وبالطبع تبحث عن ما هو مؤهل جيداً في ظل ارتفاع معدلات الخريجين من الجامعات عاماً بعد أخر أصبح المعيار الدرجات العلمية للمفاضلة من حيث التخصص المطلوب ومن ثم مدى تمتع ذلك التخصص بالمهارات الوظيفية
لا شك أن الدراسة الاكاديمية لها دور مؤثر ولاكني إستطعت أن أنمي نفسي بطريقة أخرى أفادتني إفادة كبيرة فيما أنا فيه الان من خبرة كبيرة ساعدتني أن أكون في هذه المقابلة وأسمع من سيادتك هذه الكلمات الراقية عن خبرتي