مااهمية دراسة الجدوى الاقتصادية وماهي نسبة نجاحها في الوطن العربي؟

تتمثل أهمية دراسات الجدوى في التأكد من سلامة القرارات الاستثمارية سواء من وجهة نظر المستثمر الفرد مستهدف الربحية الخاصة او من جهة نظر المجتمع مستهدف الربحية الاقتصادية والاجتماعية ( العامة) .

 

تعتبر دراسة الجدوى التسويقية من أهم الدراسات التى يمكن ان تتم على المشروع ويتوقف على نتائجها قرار الاستمرار في الدراسة الفنية والهندسية او التوقف والبحث عن بدائل أخرى للمشروع .

 

ومن أهداف الدراسة التسويقية ما يلى :

 

-   تقدير حجم الطلب المتوقع على منتجات المشروع ومعدلات نموه وحجم السوق المرتقبة والشريحة ( نصيب المشروع )

-        هيكل ونوع السوق ودرجة المنافسة وتقسيمات السوق .

-        نمط الأسعار واتجاهاتها .

-        تحديد الفرص التسويقية .

 

-        تحديد وتخطيط الحملات الإعلانية . 

1- تعتبر دراسات الجدوى الاقتصادية من أهم الأدوات التي يستعين بها متخذ القرار الاقتصادي , على مستوى المشروع الخاص .

2- المساعدة في الوصول إلى أفضل تخصيص ممكن للموارد الاقتصادية .3- توضح العوائد المتوقعة مقارنة بالتكاليف المتوقعة من الاستثمار طوال عمر المشروع الافتراضي.4- تعرض منظومة كاملة عن بيانات المشروع و تحليلها بصورة تساعد المستثمر على اتخاذ القرار الاستثماري المناسب.5- تضع خطة أو برنامجاً لتنفيذ المشروع و تحدد أسلوب إدارة المشروع، وتحقيق التفاعل بين عناصر التشغيل و التمويل و التسويق.6- توضح الاستثمارات المطلوبة للمشروع ، كذلك العائد الاستثماري الذي يمكن أن يحققه المشروع.7- التفكير في طرق و بدائل مختلفة، و مقارنة المشروعات و تبني الأمثل من حيث طاقة الإنتاج و الوسائل التقنية و نوعية العمالة .

و تهتم بالفوائد التي تجنى من النظام وبتكاليف تطويره وتشغيله، إذ يتم فيها تقليل الكلفة المتوقعة من هذا النظام، أو العائدات الإضافية، أو الأرباح، إضافة إلى أية فوائد أخرى قد تنجم عن استخدام النظام المقترح.

ولتقييم الفرص الاستثمارية من المشروع، فإن المؤسسة تلجأ إلى استخدام الأساليب التي اعتادت استخدامها، والتي تعتمد على فكرة تحليل العلاقة بين المنافع والتكاليف. علماً بأنه من الممكن تحديد التكاليف والمنافع من النوع، بينما لا يمكن تحديد قيمة بعضها الآخر، فإذا كانت التكاليف والمنافع من النوع التي يمكن تحديد قيمتها قيل بأنها تكاليف ومنافع ملموسة ،وإذا كان من الصعب تحديد قيمتها حالياً، إلا أنها على المدى البعيد، تقود إلى قيم محددة، فإنها تسمى -عندئذ- تكاليف ومنافع غير ملموسة.واعتقد غير مطبقة ...

اتفق مع ما اجاب به الاستاذ ايمن محمد عاطف

دراسات الجدوى بانواعها مالية واقتصادية وغيرها ذات اهمية عالية جدا لاي مشروع واي نشاط , ولكن الاهم منها هو الاسس التي تبنى عليها والتي اظن ان القليل فقط من بيوت الخبرة في هذا المجال هي التي تبنيها على اسسها الصحيحة ( ومثال ذالك للتوضيح : الدواء موجود ويملئ الصيدليات ولكن ما هو الدواء المناسب لما اعرض من شكوى تلك هي النقطة ) .

وبالنسبة لنجاح ذالك في الوطن العربي وبكل حيادية ليس هناك رابط معلن يدعي فيه اهل النشاط الناجح انهم بنوا على اسس ودراسات جدوى بشكل كبير , كما وانه في غالب ما ارى من ذلك ان البعض يشتري تلك الدراسات لياخذ بها تسهيلات ( اراضي او ائتمان او مزاولة نشاط ) والبعض الاخر يبحث عنها عند غير اهلها والبعض يبحث عن الثمن الاقل , ولا انكر ان هناك القليل من اهل الجدية ياخذون الموضوع من اهل خبرته ويعملون ما يجب حريصين على اعمالهم وانشطتهم , وقياسا بالدول المتقدمة لا اظننا بلغنا مبلغ يقاس بهم في هذا المجال .

اشكر حضرتك على الدعوة , واتمنى ان ينال رايي قبولك .

هي وضع خطه العمل المراد تحقيقه ودراسته من جميع النواحي من اجل انجاحه وتفادي النواحي السلبيه

والتركيز علي الجوانب الاجابيه الجالبه للربح....

واذا تمت الدراسه من ناحيه علميه وسوقيه وميدانيا في ارض الواقع تكون نسبه نجاحها عاليه

دراسة الجدوي الاقتصادية هي الاساس لاي مشروع ولا غني عنها من خلالها يتم تحديد خطةالعمل وتأسس قاعدة البيانات بناء عليها 

ونسبة نجاحها في العالم العربي كبيرة مع الاخذ في الاعتبار متابعة التغييرات والتطورات في اعداد الجدوي الاقتصادية 

اتفق مع الاخوة بانها الاساس لاى مشروع اذا تمت بكفائة وجدية ،،،،ومدى نجاحها بالعالم العربي براى البسيط على والوعى بالاهمية والجدية في تنفيذ .والله اعلم

دراسه الجدوي اهم جذافي المشروع وهي تتم قبل البدا في حياه المشروع حيث يتم من خلالها تحديد راس المال والنشاط الواجب العمل به وطبيعه السوق وطبيعه المنافسه والربح المتوقع

اما في الوطن العربي فهو اثبت نجاح كبير ولكن اذا تمت علي اسس علميه وصحيحه

دراسة الجدوى الاقتصادية مهمة لاي مشروع لمعرفة القدرة على اتمامه و قدرته على المنافسة و التسويق و معرفة الاسواق الموردة للموادة الخام و تلك التي سوف تستوعب الانتاج ، اما مدى نجاحها في الوطن العربي فقياسا على ما اعرفه عن كثير عن المشاريع التي تمت من خلال الحكومة ، فاعتقد انها كانت فاشلة بامتيـــــــــــــــــــــــــــــــــاز 

يعتبر موضوع دراسة الجدوى الاقتصادية وتقييم المشروعات أحد الفروع الاقتصادية والإدارية الحديثة، التي لا غنى عنها لأي مشروع من المشروعات العامة أو الخاصة أو المشتركة، وتهدف دراسة الجدوى إلى ترشيد القرار الاستثماري، بوجوب قيام المشروع الإقتصادي على دعائم الصلاحية الإقتصادية والفنية.     وبمعنى آخر تهتم هذه الدراسات بمدى جدوى إنشاء المشروع المقترح قبل تنفيذه بطريقة عملية، فالقرار الاستثماري الرشيد لابد أن تسبقه دراسات توضح وجود سوق كاف يتم فيه تصريف إنتاج المشروع، وإمكانية تنمية هذا السوق، وأيضًا توافر الخامات، والأيدي العاملة والبنية الأساسية اللازمة، بالإضافة إلى توافر مصادر التمويل بالقدر الكاف وفي الوقت المناسب.   والأهم من ذلك كله أن هذا المشروع سيحقق في النهاية عائدًا يتناسب مع طبيعة المشروع ودرجة المخاطرة التي يتضمنها هذا من وجهة النظر الفردية، أما من وجهة النظر القومية فالأمر يتطلب تقدير مدى مساهمة المشروع في تحقيق كافة الأهداف الأساسية للتنمية (اقتصادية وغير اقتصادية)، وكل هذا يقتضي إعداد تقارير ودراسات سواءً لأصحاب رؤوس الأموال أو للسلطات العامة، وهذه التقارير قد تكون مبسطة كما في حالة المشروعات الصغيرة والعادية، وقد يكون في شكل مجلدات كما في حالة المشروعات الكبيرة والضخمة، ويقوم بهذه الدراسات عادة متخصصون في الفروع المختلفة التي تتناولها الدراسة، والتي تختلف من مشروع لآخر حسب طبيعته وحجمه.   ولقد أثبتت السنوات السابقة بطريقة قاطعة أن عدم القيام بدراسات الجدوى قبل إنشاء المشروعات الجديدة، أو اتخاذ قرارات الإحلال والتجديد أو التوسعات في المشروعات القائمة، سواءً عن جهل أو تعمد هو خطأ فادح، يؤدي إلى تبديد الموارد، وسوء استخدامها، وضياع أضعاف الأموال التي كان يمكن أن تنفق على دراسات الجدوى.   ويمكن تلخيص أهمية دراسة الجدوى في النقاط التالية:-   1- تحديد الأفضلية النسبية التي تتمتع بها الفرص الاستثمارية المتاحة من وجهة نظر التنمية الاقتصادية، وبما يساعد السياسة الاقتصادية على تقرير السياسات والحوافز الملائمة، لتشجيع القطاع الخاص على تنفيذ تلك الفرص. 2- تساهم في تحقيق التخصيص الأمثل للموارد الاقتصادية على المستوى القومي. 3- وسيلة عملية تساعد أصحاب رؤوس الأموال على اتخاذ القرار السليم. 4- وسيلة عملية لإقناع مراكز وهيئات التمويل (المحلية, الإقليمية, والدولية) بتقديم وسائل التمويل المناسبة وبالشروط الملائمة. 5- وسيلة عملية وعلمية لتقييم المشروعات المقترحة موضوع الدراسة وفقًا لمعايير مالية واقتصادية موضوعية بعيدة قدر الإمكان عن التقييمات الشخصية والعشوائية. 6- وسيلة عملية تساعد متخذ القرار الاستثماري على المفاضلة بين فرص الاستثمار المتاحة بما يعظم هدف المستثمر. 7- وسيلة عملية وعلمية تساعد متخذ القرار على تصويب وتعديل خطط الإنتاج والتشغيل بما يتلاءم مع الظروف المتغيرة والطارئة.        وسواءً كان هذا المشروع قائمًا بالفعل، أو مجرد فكرة مطروحة، فأهمية هذه الدراسة تتمثل في سعيها لإقامة الدليل العلمي وبأسلوب كمي على مدى جودة أو صلاحية المشروع المقترح إقامته، أو القرار المطلوب اتخاذه بإنفاق استثماري لشراء آلة أو إنشاء خط إنتاجي جديد لمشروع قائم.   ولا شك أن ذلك يتطلب فريق عمل من تخصصات متنوعة، وعلى درجة عالية من المعرفة العلمية والخبرة العلمية، ويتوقف تكوين الفريق على طبيعة المشروع وحجمه...

 

القرارات العشوائيه الغير منطقيه تصدر دائما بدون دراسه  جدوى خصوصا توقيت التنفيذ ومدى جدوى الفكره او المشروع ..لذلك إذا تم أتخاذ قرار استثمارى بدون دراسه جدوى فغالبا ما يواجه صعوبات ومشاكل كثيره لم تكن فى الحسبان ونسبه الفشل فيه تكون كبيره .

اما بخصوص مدى تطبيقها فى الوطن العربى فمن خلال خبرتى المحدوده ارى انها غير مطبقه بالشكل المناسب