أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هناك مرحلتان في تاريخي المهني
مرحلة الوظيفة مع شركة أ ب م التي تبعت التخرج بفترة وجيزة ... حيث كانت النسبة الأكبر50% أو أكثر من خلال الدورات التدريبية في
الشركة .. وحوالي30% دراسة واجتهاد شخصي و20% يمكن إعتبارها ضمن المصادفات وفي مرحلة العمل الاستشاري الحر .. تغيرت النسبة فأصبحت50% أوأكثر دراسة واجتهاد شخصي ،30% مصادفات و20% من الدراسة الأكاديمية
نصفه دراسة ونصفه خبرة وكل ساعة تمر علينا ونحن نتنفس تمر علينا تجربة جديدة ونتعلم شيء جديد فلا حدود للتعلم
مساءالخير اظن بأني لو اعطيت للدراسة نسبه مئويه اظن بأني لا أعطيها اكثر من20%لاسباب كثيره مثل رتابة المناهج وقلة المصادر واسباب امنية اخرى تتعلق ببلدي العراق في تلك الفتره أكتسبت خبره مايعادل5سنوات بعد التخرج لذلك اعطي40%وذلك لاني في بداية الطريق و40%للاجتهاد والتعلم الجديد لان الانسان مادام ينبض قلبه فهو مازال يتعلم ....تحياتي للجمبع .
لانى دخلت مجال مطاعم الفاست فود وهذا نوعا ما بعيد عن مجال دراستى الاكاديميه
فانا اعتبرها25% دراسه اكاديميه و75% خبرات مكتسبه من الخبراء والزملاء ومحيط العمل
اما بالنسبه للحظ فانا اعتقد ان التوفيق من الله كان بنسبه100%
وجدت أن الإجابة على هذا السؤال أمر صعب وأعتقد أنها تختلف من شخص لآخر ومن مرحلة عمرية لأخرى كما أن الأمر لا يتعلق فقط بلانسبة وإنما بقوة التأثير وعموماً أرى أنه في المتوسط تشكل الدراسة والمذاكرة أكثر من50% والخبرات المكتسبة من العمل والصدفة تمثل الباقي
دراسة 10 %
خبرة وتعلم 45 %
اجتهاد واطلاع 35%
10 الصدفة %
بالاضافة الى100% التوفيق من عند الله عز وجل ولا يمكن اعتباره صدفه او اجتهاد
أشكرك عزيزي المهندس أحمد على الدعوة و للاجابة على سؤالك أرى أن30 % فقط من الخبرة تأتي عن طريق الدراسة و50% عن طريق العمل أما20 % المتبقية فهي دائما ما تظل تحفزك للعمل و البحث و السعي لتكون شخص أفضل و ليست من محض الصدفة
شكرا لكم مرة أخري
دراسة 0%
خبرات مكتسبة من العمل 45%
مذاكرة واجتهاد بعد التخرج 20%
صدفه 35%
30% للدراسة
40% من خبرة العمل
30% البحث و تطوير النفس و الاجتهادو التطلع
من وجهة نظري الصدفة مجالها ضيق او محدود جدا للتعلم
30 % دراسه
50 % خبرات مكتسبه من العمل
10 % مذاكره و اجتهاد بعد التخرج
10 % صدفه لتعليم شي جديد