Register now or log in to join your professional community.
اجماع بن الطرفين بل حق وزرع المحبه بينهم
الموازنة بين الطرفين واستخدام روح القانون بشكل كبير في التعامل بين الطرفين
دور الموارد البشرية فى إرضاء طرفى العلاقة (العامل والمنشأة ) هو دور محايد غير متحيز لأحد الطرفين وتبدأ الحيادية منذ البداية وذلك عن طريق حفظ الحق القانونى لكلا الطرفين عن طريق العقد المبرم بين الطرفين مشتملا على كل المواد القانونية التى تحفظ لكلاهما حقوقه للوصول الى الشعور الدائم بالرضا من كلا الطرفين لأن العلاقة توافقية وهناك عقد مبرم يحفظ لكلاهما حقوقه لدى الآخر
بالمختصر المفيد الموارد البشرية هي حلقة الوصل بين صاحب العمل والعاملين لدية ويقوم دورها بشكل مبسط على الرؤية الحالية والمستقبلية من اجل عمل منظومة عمل قوية تساعد في زيادة وتطوير منظومة العمل كشركة او كمؤسسة حيث تقوم بالرفع من مكانتها في مكان تكثر فيه المنافسة فكلما كانت النظرة الادارية في المسؤول شاملة ولا تقتصر على المدى القصير كلما ساعد هذا المسؤول بنحت فكر جديد يساعد على الاستثمار المستقبلي للفئات العاملة فالموارد البشرية هي الجذور التي اما تقتل الشجرة او تحييها
يعتبر الرضا الوظيفي من اهم نتائج ممارسات الموارد البشرية الايجابية وذلك لما له من أثر كبير في الحفاظ على الموظفين من التسرب الوظيفي ولما له من اثر الكبير على انتاجية الموظف ورفع مستوى الكفائه فى الانتاج وينقسم الرضا الوظيفي لعدة انواع منها الرضا الوظيفي بسبب العلاقة مع المدراء والمشرفين . الرضا الوظيفي بسبب العدالة داخل الشركة. الرضا الوظيفي بسبب العلاوات والمميزات المالية . الرضا الوظيفي بسبب الوضوح في المهمات الوظيفية . الرظا الوظيفي بسبب مشاركة الموظفيين في صنع القرار داخل الشركة . الرضا الوظيفي بسبب تقدير مساهمة الموظفين في نجاح الشركة . الرضا الوظيفي بسبب عمليات دوران العمل وتطبيق نظام مرن لساعات العمل . صاحب العمل هو من يضع إستراجيات الموارد البشرية لذلك العلاقة بينه وبين الموظفيين تحكمها مماراسات الموارد البشرية العادلة والمرنه والتي تساعد في رفع مستوى الرضا الوضيفي والوفاء للشركة فيجب ان يكون صاحب العمل او المدير اكثر إندماجا مع الموظفين .
ارضاء طرفي العلاقة يعتبر من ضمن اهداف إدارة الموارد البشرية الرئيسية في الشركات وهو من الاهداف التي ليس من السهولة تحقيقها وايضاً ليس من المستحيل تحقيقها ... ولتحقيق هذا الهف لابد من وضعه في الاعتبار عند القيام باي نشاط من انشطه الموارد البشرية ( مثل عند وضع هيكل للرواتب والاجور ، وضع سياسات وإجراءات العمل ، وضع اهداف المنظمة ، الاختيار والتعيين ، تقييم الاداء ، وضع نظام التعويضات والحوافز ... الخ ) كما ينبغي من خلال جميع ما سبق وبعض الانشطه الاخري توجيه جميع الاهداف لصالح التنظيم بحيث يتم تحويل اهداف الاشخاص سواء اهدافهم الشخصية بحيث تتلائم مع اهداف المنظمة هذا مجرد توضيح بسيط ووجهة نظري الشخصية ولاكني اعتقد ان هذا الموضوع يتطلب دراسة لتطبيقة باي منظمة
دائرة الموارد البشرية جدا مهمة في مسؤولة عن استقطاب الموظفين ذو الكفاءة والخبرة وهي التي تهتم بشؤونهم