Register now or log in to join your professional community.
اتفق مع اجابه الاخوه الاعضاء الكرام واظيف عليه .
اذا كان العمل يزيدني معرفه وسيزيد مواهبي وتخصصاتي وعمل يرضي ربي وليس فيه اي شبهات فما المانع من قبوله بالعكس سيتيح امامي فرصه اخرى للتميز
وفي مثل هذه الحالة إن كنت بلا وظيفة فما المانع من العمل بتخصص غير تخصصي طالما أن من يجري معي المقابلة وجدني لائق بهذه الوظيفة فلا مانع من خوض التحدي وإكتساب خبرات جديدة فلا أحد يعلم منا ماذا ينتظرة غدا
الهدف الاول والاخير هو الانتاجية والمشاركة والمساهمة في اكتمال دورة الحياة وفي شتى المجالات او حتى في المجالات المتوفرة وان كانت خارج رغباتنا او تخصصاتنا ولو بشكل مؤقت طالما انها مجالات لا تتنافى مع الاخلاق او الشريعة الاسلامية السمحة .
اما الهدف الاسمى والاجل ان يوفق الانسان في حياته الى كل الامور التي تتناسب مع مؤهلاته وتحصيله العلمي والتخصصي والمهني وبما يلاءم خبراته وتطلعاته واهدافه المهنية العليا والتي يسعى الى صقلها وتطويرها باستمرار وكلما سمحت الظروف والاحوال .
والله الموفق في البداية والنهاية وللجميع ان شاء الله تعالى .
في البداية إذا كنت لا تحصل على هذا المنصب الذي يطابق الخبرة والمهارات الخاصة بك أنك لن ينصف it.I يمكن ر سيعتمد الآن على الشرط في ذلك الوقت، وإذا صاحب العمل يرغب في الاستفادة من الخدمات الخاصة بك في الموقف الآخر مع الفوائد التي تناسب الشرط الخاص بك لا تمانع إذا كنت الذهاب المحتاجين لذلك في الوقت الحاضر قد يكون لك سوف ينصف الموقف الجديد الخاص بك إذا كنت تعمل بصدق.
سأرفض هذا العمل لانى بحب مجال تخصصى ولا اعمل الا فيه
لان كل شخص له اهداف يريد تحقيقها والله المستعان
لامانع من تغير الوظيفه الى اخرى بشرط وجود روابط بين الوظيفة الجديدة والقديمه ويعتمد ذلك على مدى توافق خبرتى مع الوظيفة الجديدة لان النجاح يحتاج الى مقومات اساسية تكتسب من الدراسة والخبرات ولا يمكن النجاح بدونهما
بشكل عام المؤهلات العلمية والتدريبية هي وسيلة لتعظيم المعرفة لدى الانسان ،واستطيع القول بان النسبة الكبرى من الموظفين في العالم وبالاخص السوق الامريكي يعملون في مجال بعيد عن التخصص او المؤهل وخصوصا في حالة تعدد الفرص. بخصوص سؤالك عادة في الشركات الكبرى هناك متخصصين لدراسة ملفات المتقدمين للوظيفة وقد يستطيع مساعدتك في إكتشاف مواهبك وقدراتك واستطيق القول بانها فرصة ممتازة وخصوصا انني امتلك الثقة بالنفس والتي تؤهلني لقبول المخاطرة واكتشاف فرص جديدة وقد علمتني الحياة بان الفرص الجديدة بمخاطرة جديدة في تحدي لقدراتي وخصوصا ونحن نعيش في عالم معولم ملئ بالفرص المتغيرة