إذا وجد فيك زملائك موهبة كتابة المذكرات الرسمية بالعمل وبعد فترة وجدت أن معظم المذكرات التي تخص عمل زملائك يقومون بتحويلها إليك لكتابتها بطريقتك

عدم قبولي للامر ليس بسبب زياده الاعباء عليه في العمل ولكني ارفض ذلك من باب مهم وهو كي لااكون على معرفه بخصوصيات اي شخص ولا اريد ان اتطلع على مذكراتهم لانها خصوصيه تخصهم ولا شان لي بها وذلك لتجنب عده مشاكل قد نقع فيها ..عندنا مثل يقول ( الباب الي تجيك منو ريح سده واستريح)

الريح : يقصد بها الرياح العاصفه المليئه بالاتربه والغبار ...

ومن باب ثاني ..يجب على كل واحد ان يقوم بالعمل الذي يخصه هو حتى اذا كان لايتقن عمله عليه ان يتدرب ويتعلم ..كلنا لم نلد الى هذه الدنيا وعندنا خبره ولكننا تعلمنا .

هذا من وجهه نظري

أوافق أ / صباح حميد غفور سعيد

وفعلا إذا ما تم كتباة مذكرات لا تخصني بالعمل فمع الوقت قد يسبب لي ذلك بعض المشاكل

كذلك على كل موظف أن يجتهد قدر الإمكان في إتقان كتابة التقارير الخاصة به بالعمل لأن مثل ذلك الموظف الذي يكتب لك التقارير اليوم لن يظل معك طوال العمر

وافق ولكن بشروط. فالعمل الجماعي مطلوب استنادا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "ان الله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولكن حيث انها من المهام الخاصه به فان المساعدة تكون للضرورة اذا لم يستطع أدائه لاسباب طارئة 

بلا شك اقبل فالامر بين اثنين اولا هم من رشحونى لذلك وثانيا الاهم لى ان يكتشف العاملين حولى اننى  شخص مطلوب  للعمل  ولدى قدراتى اى كان المجال الذى ساقوم به

اكيد ارفض فالمذكرات ان كانت خصوصية ام كانت تتعلق بالعمل من مهام الفرد ذاته ارفض ان اكون انا من يكتبها نيابة عن الشخص

نعم اوافق فهذا يعتبر ميزة لى ويزيد من دوافعى للعمل ويبرز قدراتى اكثر

اقبل بذلك ولكن دون تاثير على انجاز اعمالى الاساسيه

اتقبل الامر اذا لم يكن فيه نية استغلال