Register now or log in to join your professional community.
قيام الليل وليست تراويح
واعتقد ان الصﻻة مع الجماعة افضل ﻻكن ليس كل ركعتين بل كل ست ركعات دون الاطالة بالقران فقط الفاتحة والحمد
والي بدو يختم القرءان بيقراه لحاله واجره اكثر ان شاء الله
مو نقعد ربع ساعه وحنا ناطرين الامام تا يقرى قرءان
مو هيك الصﻻة بنضري هذه بدع
ستكون اجابتي ردا على اجابة السيد اسامة الكبسي
ارجو منك تكرمن ان تذكر نص الفقهي في اعتبارها سنه ﻻنها وكما اجبت انت لم يفرضها على امته
فكيف ستصبح التراااااااااااااااويح سنه حتى وان قام بها الصحابة واجمعوا عليها
ولو رجعت الى السنن النبوية والسير لوجدت ان التراويح الحالية التي تقام حاليا في العالم الاسﻻمي لم تكن ﻻ على دور الرسول وﻻ الصحابة
فهذه سنة معاوية كان ﻻ يقدر على اكثر من ركعتين بسبب زيادة وزنه ومﻻئة بطنه
ففي الاسانيد كان الرسول يؤدي سنن الصﻻت في البيت
وكان يقوم الليل في البيت واحيانا في الجامع للاعتكاف
فكان رسول الله الاكرم يصلي اربع او ست او ثماني ركعات في تشهيدة وتسليمه وليس كل ركعتين
وللعلم فقط انا عندما اصلي قيام الليل اي النافلة ( التراويح ) ، في
المسجد ، ﻻ ازيد عن عشر ركعات وواحدة وترا
بينما في البيت او في الجأمع من دون الصﻻة وراء الامام او من دون الجماعة اصلي36 الى46 ركعة اما6 ركعات معا او8 او10
فهل يا ترى تراويحي خطا وتراويح معاوية صح
ام انها نافلة لكلن اجتهادة فيها
جزاك الله كل خير اختي الكريمه على هذا السؤال .
طبعا ارتاح فيها وكم اتمنى ان اؤديها في المساجد ولولا الضروف التي نعيشها في بلادنا والاوضاع التي حرمتنا من الذهاب الى المساجد بسب الاعتقالات والقتل لكنت اول من يواصل عليها هناك علما في صغري يعني ايام الثانويه كنت اؤديها باستمرار ربي يرحم حالنا وحال جميع امه محمد الموحدين .
الان اصليها في البيت .
ليس فقط عند صلاتي للتراويح اشعر بهذا الشعور ولكن عند اقامتي الليل وصلاة الشفع والوتر ايظا ينتابني شعور احمد الله على نعمه الاسلام وعلى الايمان اساله الثبات لي ولكم اختي الغاليه
فان شهر رمضان شهر هو شهر مبارك يغتنم الانسان فيه للعمل الخير لمرضية رب الكريم و من بين هذه الاعمال صلاة التراويح التي يجتهد الانسان على ادائها من اجل الاجر و ثواب من عند رب الكريم
الجميل فيها انها ليست صلاه فرضيه ولكن مع ذلك تصلى جماعه ويرجع السبب الى الرحمه المنزله من عند الله عز وجل والتى ميز بها ربى هذا الشهر شهر القرآن .
بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً نقول أن الله سبحانه وتعالى يذكرنا بالصلاة والزكاة والصوم في كثير من المواضع، وتأتي الصلاة كشرط أساسي لرضاء الله علينا وكدليل على أننا مؤمنين مسلمين، ولعلنا نعي جيداً أن المحافظة على الصلاة الفرض في وقتها وجماعة هي من أهم أعمال مسلم وأصعبها، والله تعالى يحدرنا من التهاون في أدائها، ونحن نحتاج للوقت والجهد حتى نؤديها على أكمل وجه وكثيراً ما نكون متهاويين ولكن الله رؤوف رحيم، وهنا نأتي للقول أن قيامنا بالعبادات جهاد للنفس ويحتاج من الصبر، وعليه فأننا عندما نؤدي وجباتنا أمام الله سبحانه وتعالى فإن الله ينزل في قلوبنا صبراً وسكينة ورضاء يشعرنا بالرضاء على أنفسنا، حيث يتحول الجهاد والصبر إلى تسابق في حسن العمل، ولعل مصلى صلاة التراويح لا يمكنه وصف رضائه على نفسه لأنه رضاءً من الله تعالى.. فالرضاء رضاء الله، والصبر للنجاة منة من الله، أي أن التعب وقت العمل موجود، وراحته تأتي بعد الانتهاء فائضة بالرضاء وطامعة بأحسن الجزاء.. فنحن نسعى بالحسنة ونصبر على المشقة لنفوز بالمغفرة والرحمة.. فمن صام صيامه وصلى صلاته وأحسن أعماله لا يجازي إلا من رب غفوراً رحيم.. والحمد لله الذي جعلنا من المسلمين وجعلنا وإياكم من أحسن العابدين..
بالتأكيـــــــد
فالصلاه عموما غذاء للروح ومفتاح من مفاتيح الجنه فما بالك بقيام الليل فى رمضان لصلاة للتراويح
فهو مفتاح عظيم للجنه كما انه من افضل ما يغذى الروح والنفس بالطمأنينه فما أجمل من تقف عند باباه الملائكه تدعوا له لقيامه الليل