Register now or log in to join your professional community.
تداول العملات لا تعد استثمار وتعد من انواع المضاربات على العملات تتاثر اسعارها وفق المتغيرات السياسية والاقتصادية وظروف السوق من عرض وطلب على العملات .
اما الاستثمار العقارى والاسهم والسندات تعد من انواع الاستثمارات المختلفة وافضل ان تكون محفظة الاستثمارات بها استثمارات عقارية استثمارية واسهم وسندات محتفظ بها لتاريخ الاستحقاق
أكيد العقارات و ذلك في حال تم إختيار المشروع المناسب في المكان المناسب كما و أننا نستطيع خلق فرص ربحية من الإستثمار تتجاوز100 % في حال كان المشروع نوعي من كافة المناحي
العقارات
العقارات بالنسبة لى اما فكرة الاستثمار جيدة مع اختلاف المشروع
أخي الكريم المجالا ت التي تفضلت بها كل لها جوانب إيجابية وسلبية فالجانب الإيجابي الكسب والأرباح العالية ، ام السلبي عندما تصبح ارصدتك مكشوفة لدى البنوك والأخطر ان تكون عقاراتك مرهونة على امل تحصيل ارباح تسدد من خلالها التزاماتك ، براي تداول العملات ينطوي على مخاطر كبيرة ومن يرغب في العمل بهذا المجال لا بد ان يتمتع بالخبرة والمعرفة الكبيرة ويملك حس المخاطرة ايضأً ، والأسهم والسندات لا تخرج عن هذا السياق لأن الدعاية تلعب دورا كبيرا من قبل المضاربين وتجارالأسهم والسندات فتجد السهم لشركة أكس في القمة بينما على الواقع سمعتها لا شىء كيف وصل السهم إلى هذا السعر؟ الدعاية والأشاعات والدليل موجود فكم من الناس خسرت اموالها من جراء هذه التداولات ، برأي العقار والتجربة خير برهان هو استثمار قد يمرض ولكن لا يموت يكفي ان تضع راسمالك في عقار تجاري او سكني فانت في مأمن والربح مضمون لأن العقارات دائما إلى الأمام فكم وكم من الناس لا تملك الخبرة في العقار تجدها تستثمر في هذا المجال دون اي خوف او تردد انا من جانبي اعلم ان العائد من العقارات لا يقارن من ناحية الوقت والكم مع الأسهم والعملات ولكن مع الأمان وعدم المخاطرة والربح المعقول العقار براي الخيار ألأفضل ، ولا مانع من العمل بالجوانب ألأخرى ولكن ان يكون راسمال محدد حتى لا تقع بالأفلاس هذا راي ربما اصبت وربما لا شكرا للجميع .
حقيقة لم افهم السؤال جيدا هل المقصود ان ارتب ما بينهم او التحدث عنهم
اذا كان الهدف الترتيب من حيث الاولويات فهي ع النحول التالي بالنسبة لي:1- العقارات
2- الاسهم والسندات ( ربح طويل الاجل ومتوسط الاجل )
3- العملات ( ربح على المدى القصير ومتوسط الاجل )