ايهما تفضل. ان تكون متحدثا لبقا ام مستمعا جيدا؟؟ اى نوع انت منهما ؟انسان يحسن الحديث ام يحسن الاستمتاع؟

قال تعالى يصف المؤمنين : ( الذين يستمعون إلى القول فيتبعون أحسنه ) الإستماع أفضل وله الألوية لأنك لو لم تكن مستمعا جيدا لم تكون متحدثا جيدا 

 انا عن رايي افضل الاستماع الجيد , لانك باستماعك الجيد تستطيع ان تكون متحدث جيد و بالنسبة لي انا مستمعة جيدة اكثر من متحدثة  والللباقة مطلوبة في كلتا الحالتين , وشكرا

الاستماع الجيد افضل من الكلام فى الفاضى

والاستماع يكون للكلام الجيد والذى يعمل فى مصلحه الانسان  وحياته بصقه عامه وعمله ايضا طبعا ونشر الخير بين الناس

الكلام يا اما يكون محدد وذو هدف معين و جيد ويعمل فى مصلحه الخير  يا اما السكوت احسن بكتير جدا

وانا اتفق كاملا مع اجابه الاستاذ الفاضل : محمد نايف الجفالى فى اجابته وعند اضافه صغيره ولكنها ايضا مهمه من وجهه نظرى :

فى حديث شريف عن سيدنا محمد عليه افضل الصلاه واذكى السلام بيقول :

وما يكب الناس على وجوههم يوم القيامه الا حصاد السنتهم

يعنى لسان الانسان ممكن يدخله الجنه وممكن كمان يدخله النار

وعلى الانسان هنا ان يختار

االإستماع

أنا أحب أن أكون متكلماً خطيباً و محاضراً فصيحاً ، و لن أكون كذلك إلا بعد أن أستمع طويلاً الى ما هو مفيد

احبهما بنسبة2 الى واحد استماع وحديث على التوالي  اذنين وفم

كلاهما يكمل الاخر ..ولكن حسن الاستماع يأتي في المقام الأول وذلك لفهم أبعاد المشكلة ومن ثم  مناقشتها بلباقة

ما زال سؤالى ايهما تفضل ؟؟

الاستماع الجيد لأنها بداية الحل الصحيح لأي مشكله 

بصراحه أنا أفضل أن أكون مستمع جيد وأعتقد أنها مهاره الاستماع الجيد تأتي في المقام الاول لأهميتها .