كيف يمكن للإدارة أن ترفع من درجة شعور العاملين بالعدالة؟؟

بكل اختصار 

بالمشاركة و الكلمة الطيبة تلين الحجر 

يمكن للادارة بأن ترفع من درجه شعور العاملين بالعداله إذا قامت بما يلى:

1ـ وضع هيكل اجور ومزايا نقدية وعينية عادل يقدر فيه المتميزون ويكون على درجه عالية من والوضوح.

2ـ أن تضع هيكل للوظائف والدرجات الوظيفية.

3ـ منح دورات تدريبية للعاملين لرفع درجة كفائتهم ولا تقتصر على فئه دون آخرى مع عدم التمييز بينهم.

4ـ وقوف الادارة بجوار العاملين لحل المشاكل الخاصة بهم بعد دراستها.

5ـ توفير مناخ ملائم وصحى وأمن لبيئة العمل لتمكين العاملين من ممارسه مهامهم بكفائه وفاعلية.

6ـ تفعيل الاتصال بين جميع المستويات.

7ـ اتباع الادارة سياسه الوضوح والشفافية ومشاركه العاملين فى اتخاذ القرارات التى تتعلق بهم.

8ـ عمل استمارات استطلاع رأى توزع على العاملين لاستبيان أفضل القرارات التى اتخذتها المنشأه والمشاكل التى تواجههم فى العمل وأفضل المقترحات لحلها مع اثابه أفضلها.

9ـ تعريف كل عامل بالوصف الوظيفى الخاص به وتحديد المهام والواجبات والمسئوليات الوظيفية.

10ـ تفعليل تقييم الاداء واطلاع العاملين بنتيجة التقييم ومناقشته معهم لتلافى السلبيات وتفعيل الايجابيات.

بنصرة المظلوم ومعاقبة ومحاسبة الظالم ايا كان منصبه

بالعدالة بين الموفين وعدم التفريق بينهم على حسب الجنسية اللون البشرة العائلة او اي مصالح واطماع شخصية اخرى

باعطاء كل ذي حق حقه بضمير وصدق وعدالة اجتماعية ومهنية

عن طريق وضع انظمة عاددلة تطبق على الجميع ومن اهم هذه النظمة :

هيكل واضح وسليم للاجور والمرتبات

حوافز وتعويضات عادلة

نظام تقييم اداء يعكس الواقع الفعلي

خطة تدريبية واضحة مبنيه على اسس علمية وليس محابة ومجاملة

ان ترفع الظلم عمن ظلم

و تتخذ العدل منهاجا لها

ان يحصلوا علي كافة حقوقهم المادية والاجتماعية والصحية

يمكن للإدارة أن ترفع من درجة شعور العاملين  بالعدل بإعطاء كل دي حق حقه،و ومكافأة كل فرد على مجهوده ،و تمكين العاملين من كل حقوقهم المادية و المعنوية،و توفير شروط العمل الموضوعية،وتقديرهم على ما يبدلونه من جهد،و ارشادهم  الى الصواب في حالة الخطأ،و بطرق تحترم فيها كرامتهم،و تأهياهم عن طريق التكوين المستمر لمواكبة التطور الذي يحصل خارج المنظمة،بما يكفل مردودا يعود بالمنفعة على المنظمة و العاملين بها.

بتحقيق العدالة بين الفراد 

وتشجيعهم وتنميتهم

أهم شروط العدالة أن تبدأ بالنظر لمن هم في أسفل الكادر الوظيفي وأن تبدأ بإقامة العدل في الطبقات السفلى أولا ومن عمال النظافة وموظفي الأمن وغيرهم ومن ثم تبدأ بالصعود بالعدالة في الطبقات الأعلى