Register now or log in to join your professional community.
حسن المعاملة والاخﻻق الحسنة
عدم الرد على الإساءة
المبادرة بتقديم الإحترام للجميع بغض النظر عن مراتبهم الوظيفية والإجتماعية فكلنا أولاد تسعة
شكر من قدم لك حسنة (وكل من وجه لك إساءةفي الظاهر هي خصم من رصيد حسناته ) فلابد من أن نشكره لأنه قدم لنا حسناته بلا جهد منا
إدراك واحترام الآخرين ينعكس ايجابا عليك
عدم الدخول في نقاشات علمية مع غير المتخصصين والجهلة لأنهم سوف ينصبون لك العداء بجهلهم والحكمة تقول : ( من جهل شيئا عاداه)
عدم توجيه العتاب أو اللوم أو توجيه النصح على الملأ
إفتراض حسن النية
إستيعاب لحظات الغضب
التواصل الدائم والجيد والمستمر مع كل الاطراف المختلفه فى المجتمع .
مقدار ثقتك وحبك للاخرين ومودتك لهم وعلاقاتك الاجتماعية الجيدة مع محيطك الخارجي
السلوك الحسن
بمعاملة الاخرين كما تحب ان يعاملوك والصبر ومحاولة فهمهم دائما دون كلل او ملل
إذا كان المقصود من سؤالك هو ما هي المعاملة المثلى لكسب الثقة والاحترام والود مع الأخرين، فإن الصدق معيار الثقة لكسب الثقة، كما أن احترامي لنفسي يفرض على الأخرين احترامي.. وبالاحترام المتبادل والثقة المتبادلة نكسب ود الأخرين..
أما إذا كان الغرض من سؤالك هو تحديد المعيار الحسي أو المقياس الذاتي للشعور بثقة واحترام ومحبة الأخرين، فهذا لا يحتاج للمعايير نسبية مختلفة بين الأفراد، وإنما نحن بحاجة لتحديد معيار عام متفق عليه، إلا أن بعض الناس لديهم معايير غير واضحة وغير صادقة، ومع ذلك نقول أن مقياس ثقة واحترام ومحبة الأخرين هو مقياس ما يقدمه الفرد من صدق واحترام ومحبة وغير ذلك من المعاملة الحسنة لمن حوله.. أي أن المقياس أو المعيار يجسده الفرد بين المجتمع وليس العكس، لأن المجتمع يحدد مقاييس ومعايير عامة تنطبق على كل الأفراد ومن يخالفها يكون خارج نطاق المجتمع وبالتالي غير مرغوب فيه اجتماعياً.. (حب لنفسك ما تحب لغيرك) .......... وشكراً