بما تفسر تفوق القطاع الخاص على القطاع العام الذى يوجد به كافة الادارات كالتخطيط و التى قد لاتكون موجودة فى القطاع الخاص ؟

القطاع الخاص يقوم بإستغلال الموارد المتاحة أفضل إستغلال ، لأن هدفه تحقيق أكبر مكسب (تعظيم الأرباح) ، بعكس القطاع العام الذي لا يسعى لتحقيق الربح ، وهذا من أهم الأسباب التي تؤدي الى تفوق القطاع الخاص بإمكانياته المحدودة.

من امن العقوبة اساء الادب

هناك عدة أسباب القطاع الخاص يعتمد الجودة ولكن بمقابل. ليس عليها توفير الخدمات للجميع ولو هي ادعت الربح باطن الهم. والخدمة ظاهرها القطاع العام يعتمد الروتين الموظفين همهم لقمت العيش لا تتخيل موظف أرشيف يفكر بكرسي مدير قسم خدمات لاتعتمد الربحية وللحقيقة الآن القطاع العام بدأ يمارس الخدمة الالكترونيه ولكن يبقى القطاع الخاص مختلف لحل قضية ما بالقطاع الخاص يجتمع أعضاء مجلس الإدارة في غضون أسبوع في القطاع العام أعتقد كل سنة

اولا بسبب ضمائر بعض الناس وعدم اللامبالاه فى العمل

ثانيا ما يصنش المال الا صاحبة ودى حقيقة

القطاع العام نجد فيه اهمال وعدم محاسبه بشكل لائق ويكثر فيه الاخطاء ولكن العنايه الطبيه المثلى تجده بمايناسب المريض في القطاع الحكومي اما الخاص فيهدف الكسب المادي والخدمه الفندقيه وربما يتعرضالمريض لعمليه او دخول للمستشفى ة=وهو لاداعي له 

لو سادت ثقافة ان القطاع العام ملك لمن يعمل به قبل ان يكون ملكا للجميع لتغير الوضع.

لان عقلية المدير والمدراء واصحاب القرار الذين يعملون في القطاع العام عقلية متحجرة لاتقبل الرأي الاخر وتشجع البيروقراطيةوتعمد المركزية في اتخاذ القرار ورغم وجود تخطيط الا انه فاشل في مجمله بسبب تفشي الفساد الذي ينخر مؤسسات القطاع العام

اختيار العاملين ذو الكفاءه العاليه

القطاع العام ليس عليه التحكم والمراقبة للارتقاء بمستوى العمل ... ولو هذا المبدأ موجود .. فان القطاع العام سوف يبقى احسن من الخاص فى كل شىء

بمنتهى الامانة

القطاع العام ملك للدولة ولن تجد حريص على المال العام الا من رحم ربى.

أما الخاص فلافراد سيعاقبو كل مقصر على تقصيره فهو مال خاص .

ولذالك  يتفوق الخاص على العام

بيروقراطية و نمطية القطاع العام هي السبب في ذلك .فإن الإبداع يكاد يكون مفقوداً في بيئة العمل بالقطاع العام، بسبب جمود السياسات واللوائح التي لا تساعد المبدعين على إبراز إبداعاتهم، مما أدى لإتساع الهوة بين الموظف ومديره، من حيث الاتصال والعلاقات والتحفيز والتشجيع. فتطوير بيئة العمل الحكومي يتحقق من خلال تشجيع الإدارة العليا على مشاركة الموظفين في الرأي، وهي بداية إبداعاتهم. إن بيئة العمل الإيجابية (الحكومية أو الخاصة) قادرة على استقطاب الكفاءات البشرية وتطويرها للأفضل؛ إن وجدت الخطط الإستراتيجية الناجحة للإدارة في هذه البيئة، لكن التسرّب الوظيفي من العمل الحكومي، بدا واضحاً، واتجهت بوصلة الأفضلية نحو القطاع الخاص الذي يراه العديد من الموظفين بيئة مناسبة مهيأة في الغالب بالمحفزات والعلاوات والمميزات الوظيفية التي تجعل الموظف أكثر عطاءً وإنتاجية وإخلاصاً في العمل. إن من بين موظفي القطاع العام، تجد متميزين يعملون بجدارة وإبداع، لكن للأسف الشديد، يتساوون مع موظفين آخرين يعملون بشكل نمطي غير متميز، وأحياناً يتهربون من أداء مهماتهم الوظيفية.. وهذه قمة الإحباط وعدم العدل.