Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

الصين 2017 الإقتصاد الأول في العالم ومازلنا نقلد إقتصاد أمريكا وأوروبا برأيك أين الخلل؟

user-image
Question added by Mohamed abdelsalam shabrawi , Regional Director for the Arab Republic of Egypt , african energy company
Date Posted: 2014/07/19
حسام السداتى
by حسام السداتى , مدير تسويق , أكاديمية السادات للعلوم الإدارية

للأسف نحن لا نقلد نحن ننقل التجارب الاخرى

دون مراعاة للظروف و العوامل و الاعراف 

و العقائد المختلفة تمامآ

حسام الدين حسنى عبد الغنى خطاب
by حسام الدين حسنى عبد الغنى خطاب , مفتش تموين , مديرية التموين - الفيوم

لاننا عندنا عقده الخواجة وحب لتقليد الاعمى لامريكا واروبا

hossam azzam
by hossam azzam , Fast food restaurant,s manager. , alexandria-egypt

 انا رائى الشخصى انه مش عيب ابدا اننا نتعلم من تجارب الاخرين ونضيف لها ايضا حسب ظروفنا الاقتصاديه والسياسيه

ممكن نتعلم من تجربه الصين وتجربه اروبا وامريكا ايضا ونعتبرتجاربهم بمثابه نوع من الدروس او الكورسات

ثم نضيف لهم ما يناسبنا وما يناسب ظروفنا الاقتصاديه والسياسيه وايضا حسب ثرواتنا الطبيعيه

Khatim Abbas Seed
by Khatim Abbas Seed , BUSINESS CONSULTANT , Google

عذرا للإجابة المطولة، ولكن أردت الوفاء والإيفاء في المشاركة بالإجابة على سؤال أزلي ومهم.

 

ليس هناك بالضرورة "خلل" بل هو تخلف بمعنى ليس هو بالضرورة تنقيصي بل واقعي مشتق من "تأخر"، تخلف يتخلف تخلفا، وهذا التأخر هو ناجم عن معادلة للزمن لا يمكن حلها، إلى أن يسهل فهمها.

 

المواكبة في أي شيء، تحتاج إلى زمن وتكريس مرتب وواقعي للمجهود تحقيقا لعناصر التطورالذاتي والتي ما تزال إلى يومنا واردة (بل أغلبها مستوردة) من العالم الأكثر تطورا. هناك شعوب منتجة للتطور وهناك شعوب مستهلكة للتطور. كلمة السر هنا واضحة وواحدة: الصناعة! خلق أشياء مفيدة لتطور، تطويل، تسهيل أو تجميل الحياة الإنسانية. بعض هذه الأشياة قد لا تكون ضرورية بل مضرة. ولكن أليس هذا هو الحال دوما؟ وأليس دوم حسن الحال من المحال؟ فلنأخذ الإقتصاد الياباني على سبيل المثال!

 

الإقتصاد الياباني هو إقتصاد تعلم الكثير من الغرب إلى أن أصبح مواكبا، ثم منافسا، ثم قائدا مجددا في العديد من النواحي.  لم يخجل اليابانيون من طأطأة رأسهم الشهيرة احتراما للمعلم، طلبا للعلم، ليس في الصين ولكن في الغرب. وتأثرو أيضا ثقافيا بالغرب. أما عقدة الغربي، كما أجاب بعض المشاركين، فهي عقدة طبيعية ناجمة عن شعور بالنقص لدى البلدان الأقل تقدما، والكثير من الشعوب تتشارك في هذه العقدة. حتى فيما بين البلدان الغربية هناك شعور بالنقص متفاوت في الحدة. بلغاريا ليست ألمانيا، لأسباب واضحة لعل من أجلها قدرة ألمانيا على إنقاذ الإتحاد الأوروبي بكامله باقتصاد لا تكل فيه ماكينة ولا يغيب فيه عامل! واستراليا ليست بأمريكا.

 

ومن الطبيعي أيضا أن يكون هناك تقليد ثقافي، ناجم عن قوة ثقافية عظمى عظم شانها وتأثيرها بتطور مطلق ونفوذ شامل في المجالات الأخرى. هوليوود هي هوليوود لأن هوليود صنعت أول الأفلام، هل من مخالف؟ وعندما تكون تلك القوة صادرة عن دول متعددة الثقافات والألوان في تاريخية تكوينها كدول الغرب الآن فمن السهل تقبلها وتقليدها من قبل جميع العالم، وخاصة إذا كانت مثل تلك الثقافات مضيفة للبهجة والإمتنان، أو أفضل من غيرها وليست مفروضة فرضا على الإنسان العادي. ألم تعجب يوما لماذا كثير من اليابانيات شقراوات وأن عالم الأزياء الياباني "الشوارعي" قد يكون أغني وأغلى من الغربي، أو لماذ فن الكرتون الياباني الشهير غالبا ما لا يمت للمظهر الياباني التقليدي بصلة، بل أقرب للمظهر الغربي بعيون نسائية تكاد تلتهم كامل الوجه بوسعها؟ قد تكون عقدة نقص، أو رغبة بتصدير منتج عالمي الشكل وليس محلي للدخول في المنافسة. لماذا اختارو الشكل الأوروبي لإضافة العالمية لمنتجهم الكرتوني، برأيك؟ الفنون الثقافية الأخرى، كالفن العربي الإسلامي، لم تكن تعنى برسم الوجوه والأشخاص والأجساد بل برسم الكلمات، فن الخط العربي، وهو فن رفيع في العالم ولكنه فن لغوي بحت يصعب تصديره. أما الثقافة الغربية فاهتمامها بالشكل والوجه والجسد وتجسيد كل ذلك قديم جدا وموجود في كل مكان ولذلك يسهل تقليدها والإنبهار بها.

 

المقارنة بين اللإقتصاد الصيني النامي بقوة والغربي الخبير ليست صحيحة، لأن الأخير هو اقتصاد علمي أو معرفي بالدرجة الأولى وظل كذلك لقرون طوال بدأ بالثورة الزراعية، ثم التجارية، ثم المالية، ثم السياسية الإنسانية المجتمعية، وأخيرا الصناعية، فرض فيها الغرب نفسه على بقية العالم بطريقة لا مثيل لها في التاريخ مدعومة بعوامل أخرى نتجت عن هذا التقدم ودعمته في الوقت ذاته كالإستعمار الذي دعمه تطوير السلاح والبارود والفولاذ، نعم الإستعمار بمعنى التعمير رغم التناقضية، وهو لفظ لا يمت بصلة للفظ الإنجليزي "كولونيزيشن"، بل هو معرب نتيجة لحال البلدان في تلك الآونة مقارنة بقوى عظمى عامرة ومتقدمة بقرون، وأكثر قوة وتقدما ممن استعمرتهم من أغلب النواحي الملموسة اللاثقافية. لماذا اللاثقافية؟ ليس لأن الثقافات المحلية كانت أفضل بالضرورة أو أسوأ، ولكن لأن أهل الثقافة على مدى التاريخ دائما ما يدافعون عن ثقافتهم ويقاومون أي تغيير ثقافي بطبيعتهم. والإستعمار هو نتيجة تاريخية طبيعية لإختلاف القوى والتقدم العلمي والإقتصادي بين الحضارات بغض النظر عن جنسها. القوي والمتطور بطبعه ينظر نظرة دونية للأقل تطورا، وقد يرغب بفرض نفوذه وجعل الآخرين مثله. جميع الأمم على مدى التاريخ، ضعيفة وقوية، سلمت أمرها لهذا القدر التاريخي، وبعضها نجح في قلب الكفة. عجلة الزمان ليس لها رقيب سوى ساكني الزمان.

 

عند الحديث عن الثقافة المكتسبة أو الواردة، يغفى الكثيرون عن ذكر العوامل الحميدة للثقافة المتقدمة، كثقافة العمل والإنتاج والجد والإجتهاد والتطوير. وهذه هي بالضبط العوامل التي تخلفت وتأخرت في تقليدها الشعوب المستهلكة. ولأنها عوامل ثقافية، نعم ثقافية وفكرية وتصرفية، فإنها صعب تصديرها بنفس السهولة والسرعة التي تم بها تصدير العوامل الملموسة اللاثقافية للتقدم، كلتكنلوجيا البناء والحرب والاتصالات والمواصلات والتكنلوجيا الطبية والصحية، والمنتجات الغذائية المصنعة، والسكة حديد، وصناعة الفولاذ وصقل المعادن والتنقيب، والمنتجات الكهربائي والإلكترونية لاحقا إلخ. هذه الأشياء كلها واردات إستهلاكية، أي منتجات تشترى ويتاجر بها وتستهلك فقط ولكن لا تصنع محليا، ساهمت في مواكبة الدول الأقل تقدما للدول الأكثر لخلق علم مترابط تزدهر فيه التجارة، فأصبحت دول نامية، نموها مستمد فقط من استقطابها لمنتجات مصنعة جاهزة أو من ثروات طبيعية. ولكن أسس هذا العالم الجديد بحذافيره القانوية حتى والتعاملية أو بثقافته الإنتاجية والصناعية والتجارية والمالية والعملية، هي موضوعة من قبل الحضارة الغربية التي وبدون لف أو دوران أو تناقضية منهكة للقوى الفكرية، هي الحضارة الأكثر تأثيرا على مسار الإنسانية الصناعي، إلى موعد آخر مع حضارة أخرى أخشى بأننا لن نشهدها. ولذلك استحقت الهيبة والإحترام الطبيعيين.

 

أما الإقتصاد الصيني فهو نوع جديد يمزج بيت الكثرة والجرأة والذكاء والمرونة والضبط. هو ليس إقتصاد معرفي أو صناعي بالمعنى التقليدي بعد، بل بالضبط إقتصاد "تقليدي" كبير جدا ويقلد كثيرا ورخيصومرغوب فيه إلى أصبح العالم في أمس الحاجة له. الإقتصاد الصيني ولعشرات السنين خضع لنفس العوامل التي خضعت لها إقتصادات دول العالم الثاني والثالث الأخرى، ولكن بعض السياسات المركزية قامت بخطط خدمت الدول المتقدمة، دون أن تنتبه هذه الدول الأخيرة لعامل الكبر الرهيب للصين كقوة عاملة فذة وكتلة ملتزمة وموحدة، إلى أن اصبح لا تخلي عنها.

 

إلى أن تحدث النقلة الفعلية لغالبية عناصر الإقتصاد الصيني الصناعي من التقليد إلى التحديث والريادة، فأي مقارنة مع الإقتصادات الغربية لن تكون عادلة بل مبالغ فيها، يكفي الذكر بأن الإقتصادات الكبرى التقليدية، تبعا لعوامل إقتصادية صغرى وكبرى، غالبا ما تستمد رخاءها المستديم من القوة الشرائية الكبيرة وتوزيع الثروات المتزن ونسبة التعليم العالي المرتفعة في المجتمع. وهذا أيضا يحتاج لوقت، لكثير من الوقت في حال الصين، ولوقت أكثر في حال الدول الأخرى المتذبذبة سياسيا وأمنيا واستقرارية.

 

 

فيما يتعلق بمعظم الدول النامية فإن عجلة التطور في حد ذاتها ليست خاضعة لبراءة إختراع ولا تحتاج لابتكار جديد. أكبر المستحيلات يمكن تحقيقها بالتفكر والجد والإجتهاد في طلب وتكريس العلم، والتخلي عن إضاعة الوقت في سفاسف الأمور المذهبة للعقل والوقت والجهد.

عادل حسن محسن ارناؤوط
by عادل حسن محسن ارناؤوط , عضو مجلس إدارة , الشركة الوطنية للإستثمارات سيناء

نحن لا نقلد ايا منهما و لا غيرهما احنا نظامنا فرانكواراب 

اولا  .. الصين ليست الاقنصاد الاول عالميا .. فلا اعرف علام استندت الاخ الكريم كاتب المقال ..

فالصين تاتي ثانيا  بعد امريكا من حيث قيمة الناتج المحلي الاجماليGDP  . و جاءت   اليابان  ثالثا  و المانيا رابعا و فرنسا خامسا و البرازيل سادسا  و بريطانيا  ،  و حل الروس تاسعا. عربيا حلت المملكة العربية السعودية السعودية  في المركز الاول ، و حلت في المركز الـ 20 عالميا.. و حلت الامارات في  الترتيب28 عالميا ، وجاءت دولتين اسلاميتين هما اندونيسيا و تركيا في المركزين الـ 16 و الـ 18 عالميا على الترتيب.

ثم ان الصين لاتملك ثقافة القيادة العالمية اقتصاديا او حتى سياسيا ، فمازالت تقليدية و تقتات على الخرافات ، و قد خدمتها الاستثمارات الاجنبية  الباحثة عن المدخلات الرخيصة كالعمالة ، ومحاربة الفساد .. تكنولوجيا لن تصل الصين الى مرتبة ذات شأن فهي تعيش على التقليد و سرقة اكتشافات الاخرين .. وتجد لها بابا عربيا مفتوحا  لتصريف منتجاتها ، و اغراق العالم المتخلف بها ....قد اوافقك الراي استاذي الفاضل في تنويع المصادر و السعي نحو احتواء التقنية  البسيطة عندهم  ( نسبيا ) .. فهي اقرب الى بلداننا .. و فهمنا .. و صيانتها لن تحتكرها الصين بالتاكيد .. وليس لديها تحفظات ضد اي سلاح و مداه وهل يصل الى اسرائيل أم لا ..

هم اقرب نعم .. و قد قال البروفيسور غارودي .. محور الشرق ..الممتد من الخليج الى باكستان ، الهند و الصين حتى. ماليزيا ثم اندونيسيا ..  ... خيار سيقمع عنجهية الغرب و يحفظ التوازن العالمي  ..

اعتذر عن الاطالة .. و اختلافنا لايفسد ودنا ..

التقرير  أعده كادر متخصص في مؤسسة «أوبنهايمر» لإدارة الأصول، عن أكبر أربعين اقتصادا على مستوى العالم اعتمادا على أرقام البنك الدولي وعلى أساس حجم الناتج المحلي الإجمالي مقدرا بتريليونات الدولارات لكل دولة.

 

More Questions Like This