هل الإستقرار فى الحياة الشخصية له تأثير ايجابى على حياة الفرد فى عمله؟

أعتقد ان الشخص المستقر في حياته أكثر انتاجاً من الشخص الذي يعاني من مشاكل واضطراب في حياته.

اكيد الاستقرار له اثار ايجابية على حياة الفرد 

قطعا .. قولا واحدا  فالانسان مجموعة من المشاعر و الاحاسيس و  ليس جمادا فيتاثر بسكل او باخر و بنسب متفاوتة بين شخص و اخر و لكن الجميع يتاثرون 

و تعد محاولات احدنا للتخلص من اى تاثير سلبى لعدم الاستقرار عبء يستنزف جهدا و طاقة منا لو تم توجيهه لقضاء الاعمال و ادائها لكان افضل و افيد للمؤسسة و للعمل و العاملين

نعم اذا استقر الفرد في حياته الشخصيه بمكانه عند اذن ان يستطيع التفرغ لعمله بطريقه سلسله وفعاله

نعم 

بكل تاكيد الاستقرار فى الحياة الشخصية له تاثير على العمل

طبعا وبدون نقاش او جدال فى الموضوع لانها حقيقه ومعترف بها من الجميع

الاستقرار فى الحياه الشخصيه يكون له اثر ايجابى جدا وفعال على النجاح والاستقرار فى الحياه العمليه والمهنيه ويزيد من الطموح والابداع عند المتفوقين

بالطبع الاستقرار سمه من سمات الراحه بالنسبه للفرد

الإجابة علي هذا السؤال الرائع تطلب إعداد دراسة 

ولكن وجهة نظري الشخصية إذا تم الربط بين الاستقرار في الحياة الشخصية وتأثير ذلك على حياة الفرد في عمله من ناحية من اكثر من جانب قد لا يكون التأثير إجابي في جميع الحالات

بالطبع فحياة الانسان الشخصية تؤثر على قوة تركيزة فى كل شى

بكل تأكيد ،،، و لذلك هناك جهات كثيرة تعمل على مساعدة موظفيها للاستقرار في حياتهم الشخصية من عدة نواحي و بعضها مثل الشركات الكبيرة التي طبيعة عملها تستدعي ان يغادر الموظف منزله لفترة زمنية طويلة و متواصلة فهي تعمل على منح موظفيها شهر عمل مقابل شهر عودة الى اسرته مدفوع الاجر،،