Register now or log in to join your professional community.
شكراً أستاذ فهد على الدعوة الكريمة .....
والجواب : مثال: إن حجم التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية ودول العالم الأخرى بلغ600 مليار ريال سعودي وتحتل المملكة المرتبة23 في التجارة الدولية ..(حسب ما أورته جريدة الجزيرة في عددها15153الصادربتاريخ24 جمادي الأول من عام1435 ه في مقالة محمد بن علي المسلم ) .
وهذا مثلا حيّاً لنجاح المملكة العربية السعودية ويتناسب مع مكانتها في كسب الشراكات الإستراتيجية والسياسية والإقتصادية الدولية .
والشريك الإستراتيجي هو الذي يحقق للطرف الآخر من الشراكة (من خلال نشاطه تجاري أو صناعي أو خدمي أواستثماري أو مالي) يحقق له أهدافه الإستراتيجية ويحتل نسبة لابأس بها من مشاريع التنمية والنشاط الخدمي والمالي .
وأما أهم مواصفات الشريك الإستراتيجي هي السمعة العالمية والخبرة المحترفة في نشاطه والقوة المالية .
وعادة مايكون اختيار الشريك بطرح المناقصات في الأسواق العالمية أو عن طريق البروتوكولات الرسمية للدولة التي لها ممثلين دبلوماسيين في الدول الأخرى وتكون بزيارات للمسؤولين بشكل رسمي للتعاون وقيام المشاركة الإستراتيجية لمصلحة البلدين .والإتفاق بينهما يحكمه بتروتوكول القانون الدولي المعروف عالمياً للتعاون الدولي المتبادل .
وهناك شركات استثمارية ليس لها شريك تقوم الدولة باستضافتها وتهيئ لها جميع التسهيلات والبيئة اللازمة
وفي سياق آخر تكون الشراكة بين شركتين (من القطاع الخاص) من دولتين مختلفتين أو من دولة واحدة ويحكمهما عقد شراكة يتفق عليه الطرفان على ألا يخل العقد بأحد بنوده أو ببعضها أو كليا بنظام وسياسة الدولة المضيفة (أي يكون خاضع للقوانين المحلية والحكومية) .مثلا شركة إنشاء مباني تعقد شراكة استراتيجية مع شركة متخصصة بالتسويق العقاري .
وهناك شراكة أخرى وهي بين البنوك الإستثمارية أو الشركات الإستثمارية وبين الأفراد مثل شراء بيت بالتقسيط طويل الأجل .
وغالبا ماتكون هذه العقود طويلة الأجل أحيانا20 سنة أو أكثر لذا كسبت صفة ومسمى (استراتيجي ) وأما عقود اتفاقها بشكل عام فهي تخضع لتفاصيل التفاصيل وهي عقود دقيقة يراعى فيها طول المدة الزمنية وجميع خططها العريضة البعيدة والقريبة .
اعتقد ان موضوع الامانة وعدم التهرب او السرقة والتفكير الايجابي والقدرة على التحمل والصبر هي من الصفات المهمة التي يجب ان تتواجد في الشريك
من أبرز مواصفات الشريك خاصة فيما يتعلق بالأعمال الناشئة أن يكون على قدر من الطموح والإرادة والصبر على تحمل تبعات الخيارات المشتركة، هذه الأخيرة كذلك تستلزم توافق إرادتي صاحب المشروع والشريك على كل نقاط برنامج العمل حتى نتفادى الدخول في صراعات ترهن نجاح المشروع.
الشريك الاستراتيجي هو الذي يكمل تحقيق النصف الاخر من النجاح والنصف الاخر من الرؤية والنصف الاخر من المال
واهم الشروط ان يكون متحمس للمشروع ولديه اضافات وحلول لتفادي مشكلات الانشاء وعلاقات. تساعد في اتمام الانشاء
أتفق مع الاجابات السابق.
الشريك الاستراتيجي: هو الذي يتم الاستفادة منهم الاستفادة القصوى لنجاح المنظمة او المشروع مثل: تكون لدية قوة رأس المال، الاسم التجاري، الموارد البشرية .. الخ وتكون الشراكة معه بمثابة توسعات واستفادة للنجاح المستمد منه بداية حتى يتم اشهار علامة تجارية محددة او بعد ان يذاع صيت المنشأة من هذا الشريك لكي تكون الخطوة التالية الاعتماد الذاتي لمشروع متكامل ذاتيا دون الحاجة لشريك استراتيجي
يوم جيد! في عالم التكنولوجيا والشراكات في كثير من الأحيان عن الوصول إلى السوق بسرعة، والوصول إلى المواهب والموارد كبديل لعملية التوظيف العدوانية. وهنا بعض الدروس القيمة في تطوير الشراكات الاستراتيجية: 1. البحث عن الشريك الاستراتيجي الحق. انها ذكية لتوخي الحذر. 2. وضع أهداف واضحة. وهذا تأكد من أن الجميع الانحياز ولها نفس الرؤى أو تكميلية. 3. كن صادقا حول نقاط الضعف والثغرات الخاصة بك. أن يكون الكيفية التي سوف تكون قادرة على التركيز على الأنشطة الحرجة التي تحافظ على أداء عملك. 4. فهم ما يجعل عملك فريدة من نوعها. وجود فهم واضح للملكية الفكرية الخاصة بك وقيمة وجهتم الى شراكة تساعدك على التفاوض على شروط أي اتفاق. 5. إجراء البحوث الخاصة بك. دائما أسأل شريك لرؤية أدلة على النتائج. 6. إبقاء التواصل. هذا وسوف تبقي مستويات ثقة عالية في كلا الجانبين، ويعني أنه يمكنك التعامل مع أي مشاكل غير متوقعة أو تغييرات بسرعة.
الشريك الاستراتيجى هوا يعتبر النصف الاخر لنجاح المشروع لدى بمشاركة الطرف الاوليذهب للمشاركة لكى يكمل الجزء الناقص لدية او زيادته من اجل الشهره او المال يجب ان يكون الشريكين على اطمئنان لبعضهم البعض ولابد من وجود القه بينهم حتى يتجنبوا المشاكل الوارده الشريك الاستراتيجى هوا المعين الذى يعين الشريك الاول على قدرات وتطورات نجاح الشركة يجب ان تكون لديه طموح ومتفائل للمشاركة ..ولديه حلول لنقاط الضعف لدى الشريك الاخر .. وتفادى المشاكل وحلها بشكل بسيط ..يجب ان يضيف الجديد باستمرار لدى الشريك الاخر .. وانا افضل ان يكون المشروع متواجد فيه شريكين ..لانهما لهما عامل كبير فى نجاح الشركة مع احتفاظ كل واحد منهم بوظيفته ومهامه الاساسيه المتفق عليها