Register now or log in to join your professional community.
التحليل الرأسي يتم عن طريق مقارنة البنود التفصيلية بإجمالي البنود حتى يمكن معرفة قيمة كل بند من البنود بالنسبة لإجمالي البنود.
بينما التحليل الأفقي هو عبارة عن مقارنة الأرقام الفعلية للقوائم المالية على مدار عدد من السنين، يعني ذلك أن يتم مقارنة نفس البند خلال عدد من السنين.
بالنسبة للأفضلية أعتقد أنه يعتمد على حسب المعلومات المتاحة و طبيعة البند.
لا يمكن التفضيل بينهما لان لكل واحد منهما اخداف ودلالات مختلفة
فالتحليل الراسي يستهدف دراسة بينا سنة مالية واحدة والعلاقة بين مكوناتها
اما التحليل الافقي فيستهدف المقارنة بين عدة سنوات ودراسة التعيرات المالية الطارئة على الميزانيات وحسابات الدخل والتدفقات النقدية الخ ....
افضل اجابة لدي هي اجابة الاخ/ عصام الدين العبيد حامد العبيد حامد مع احترامي و تقديري لاصحاب الاجابات الاخرى،،
يهتم التحليل الأفقي بدراسة التغيرات التي تحدث لعناصر القوائم المالية من فترة مالية إلى فترة مالية أخرى، بمعنى أنه يهتم بدراسة مبالغ ونسب التغيرات، ويكون بمقارنة نفس البنود المحاسبية في القوائم المالية لعدد من السنوات، وهذا بطبيعة الحال يتطلب توفر مجموعة من القوائم المالية المقارنة حتى يمكن قياس مبالغ ونسب التغيرات، ثم التوصل إلى نتيجة من تحليل التغيرات يساعد في فهم وتفسير الاتجاهات بين الفترات المالية لعناصر القوائم المالية، لذلك ينبغي علي المستثمر أن ينتبه للتغيرات الجوهرية التي توجد في القوائم المالية، و أن يقوم بمقارنتها بسنوات ماضية لمعرفة هل تلك التغيرات تمثل إتجاهات بالشركة، أم هي إتجاهات طارئة.
يهتم التحليل الرأسي بقياس نسبة كل عنصر من عناصر القائمة المالية إلى قيمة أساسية في تلك القائمة تستخدم كأساس لقياس التوزيع النسبي لعناصر القائمة المالية. وعلى سبيل المثال يمكن قياس نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول ثم المخزون السلعي إلى لإجمالي الأصول. وهكذا تتم نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي الميزانية.
ويمكن بطبيعة الحال القيام بنوع آخر من التوزيع النسبي وهو نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي المجموعة التي ينتمي إليها العنصر مثل نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول المتداولة، والمخزون إلى إجمالي الأصول المتداولة. في حين يتم نسبة العدد والآلات إلى إجمالي الأصول الثابتة ... وهكذا
أدوات تحليل القوائم المالية
إن تحليل القوائم المالية Financial Statement Analysis يعتبر بمثابة الخطوة الأولى في مراحل فهم وتفسير محتوى تلك القوائم لأغراض استخدامها في المجالات التي تهم مستخدميها سواء كان ذلك لأغراض الائتمان أو الاستثمار أو من وجهة نظر إدارة المشروع عند تقييم الأداء بالمقارنة بالمشروعات الأخرى وفي ظل الظروف الاقتصادية السائدة.
هناك أدوات عديدة تستخدم عادة في مجال تحليل القوائم المالية. وتفاوت هذه الأدوات فيما بينها إنما يعكس تفاوتاً في درجة التحليل المطلوبة وكذلك تفاوتاً في مجالات استخدام نتائج التحليل بالإضافة إلى تفاوت احتياجات مستخدمي القوائم المالية. ويمكن لنا تلخيص الأدوات الأساسية في تحليل القوائم المالية فيما يلي:-
أ. تحليل الاتجاهات/ التحليل الأفقي Horizontal Analysis:- يلجأ المحللون الماليون إلى تحليل الإتجاهات لدراسة حركة الحساب أو النسبة المالية على مدار عدة فترات مالية، وذلك للتعرف على مقدار واتجاه التغير الحادث في حركة الحساب أو النسبة على مدار الفترة الزمنية مجال المقارنة، ما يوفر للتحليل المالي سمة الديناميكية التي يسعى إليها المحلل المالي، والتي تمكنه من تكوين صورة دقيقة عن واقع حال الشركة وعن إتجاهاتها المستقبلية. *
حيث يتخذ تحليل الإتجاهات شكل التحليلي المالي الأفقي للقوائم المالية على مدار عدة فترات مالية، ليتم بعد ذلك إظهار قيم كل بند من بنود القوائم المالية في الفترات التالية على شكل نسبة مئوية من قيمته في سنة الأساس.*
فيهتم التحليل الأفقي بدراسة التغيرات التي تحدث لعناصر القوائم المالية من فترة مالية إلى فترة مالية أخرى، بمعنى أنه يهتم بدراسة مبالغ ونسب التغيرات، ويكون بمقارنة نفس البنود المحاسبية في القوائم المالية لعدد من السنوات، وهذا بطبيعة الحال يتطلب توفر مجموعة من القوائم المالية المقارنة Comparative حتى يمكن قياس مبالغ ونسب التغيرات، ثم التوصل إلى نتيجة من تحليل التغيرات.
ويمكن لنا القول أن التحليل الأفقي يساعد في فهم وتفسير الاتجاهات بين الفترات المالية لعناصر القوائم المالية، لذلك ينبغي علي المستثمر أن ينتبه للتغيرات الجوهرية التي توجد في القوائم المالية، و أن يقوم بمقارنتها بسنوات ماضية لمعرفة هل تلك التغيرات تمثل إتجاهات بالشركة، أم هي إتجاهات طارئة.
ب. التحليل الرأسي Vertical Analysis أو (التوزيع النسبي لعناصر القوائم المالية) Common–Size Statement:- يهتم التحليل الرأسي بقياس نسبة كل عنصر من عناصر القائمة المالية إلى قيمة أساسية في تلك القائمة تستخدم كأساس لقياس التوزيع النسبي لعناصر القائمة المالية. وعلى سبيل المثال يمكن قياس نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول ثم المخزون السلعي إلى لإجمالي الأصول. وهكذا تتم نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي الميزانية.*
ويمكن بطبيعة الحال القيام بنوع آخر من التوزيع النسبي وهو نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي المجموعة التي ينتمي إليها العنصر مثل نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول المتداولة، والمخزون إلى إجمالي الأصول المتداولة. في حين يتم نسبة العدد والآلات إلى إجمالي الأصول الثابتة ... وهكذا.
يفهم من هذا أن التحليل الرأسي يهتم بقياس النسب المئوية لتوزيع عناصر القوائم المالية ولا شك أن هذا يساعد الإدارة في فهم مكونات القوائم المالية بطريقة أكثر سهولة حيث أن الاعتماد على القيم النقدية المطلقة بتلك القوائم قد لا يساعد على فهم مغزى محتوى تلك القوائم.
ج. تحليل النسب المالية/ المعادلات Ratio Analysis:- إن التحليل باستخدام النسب المالية Ratio يعتبر من أهم وسائل وأدوات التحليل للقوائم المالية ومن أكثرها شيوعاً لدرجة أن الغالبية تخلط بين التحليل بالنسب المالية للقوائم المالية والتحليل المالي الذي هو أعم وأشمل من مجرد تحليل القوائم المالية.
ومهما يكن من أمر فإستخدام هذا التحليل يجعل من الممكن إجراء المقارنة بين شركات من أحجام مختلفة وإختيار أفضلها، ويتم إستخدامها لتقييم الأداء المالي للشركة، فالتحليل باستخدام النسب المالية يهتم بقياس العلاقات بين بعض القيم في القوائم المالية سواء كانت تلك القيم في نفس القائمة المالية- الميزانية مثلاً- أم قيم مشتقة من أكثر من قائمة مالية- الميزانية وقائمة الدخل مثلاً-.
حيث يعتبر هذا الأسلوب مرادفاً للتحليل الرأسي، إذ تتم مقارنة الأرقام في القوائم المالية للفترة المالية نفسها، ويمكن لهذه المقارنة أن تتم بين *بند معين كالمخزون السلعي، بالقيمة الإجمالية للبند الذي ينتمي إليه الحساب، وهو بند الأصول المتداولة ليظهر نتيجة المقارنة على شكل نسبة مئوية، كما يمكن أن تتم المقارنة بين رقمين يرتبطان معاً بعلاقة سببية، وتكون حصيلة المقارنة نسبة مالية، كنسبة التداول التي تشتق من خلال مقارنة قيمة الأصول المتداولة في نهاية فترة مالية معينة بقيمة المطلوبات المتداولة في نهاية الفترة المالية نفسها، وبموجب العلاقة السببية القائمة بين حسابات أو بنود القوائم المالية، يمكن اشتقاق عدد كبير من النسب المالية، التي يمكن للمحللين استخدامها كؤشرات في تقييم أداء الشركات، وأوجه نشاطاتها المختلفة.*
ويمكن تقسيم هذه النسب المالية Financial Rat إلى خمس مجموعات رئيسية على النحو التالي :
1- نسبة السيولة (Liquidity Ratios): وتستخدم كمؤشرات لتقييم القدرة على الوفاء بالالتزامات قصيرة الأجل.2- نسب الربحية (Profitability Ratios): وتستخدم لتقييم القدرة على توليد الأرباح، مثل نسبة هامش، والعائد على الأصول، والعائد على حقوق المساهمين، وربحية السهم.3- نسب الرفع المالي (Leverage Ratios): وتستخدم لتقييم سياسة التمويل، ودرجة المخاطرة التي يتحملها المساهمون والدائنون بسبب تلك السياسة.4- نسب النشاط(Activity Ratios): وتستخدم لتقييم الكفاءة في استخدام الشركة لمواردها المالية وأصولها المختلفة، مثل معدل دوران المخزون، ومعدل دوران المدينين، والفترة النقدية.5- نسب السوق (Market Ratios): ويستفاد منها كمؤشرات للمستثمرين المتعاملين في سوق الأوراق المالية، ومن الأمثلة عليها: القيمة السوقية إلى العائد، والقيمة السوقية إلى الدفترية، ريع السهم، والقيمة السوقية إلى التدفق النقدي، وعائد الاحتفاظ بالسهم.
التحليل الرأسي لدراسة العلاقة بين بنود القوئم المالية
التحليل الافقي لدراسة سلوك كل بند من بنود القائمة المالية عن طريق تتبع حركته بالزيادة والنقصان بمرور الزمن
لا يوجد مفاضله بينهما حيث لكل منهما نتائج تساعد الادارة فى اتخاذ القرار
وشكرا
التحليل الافقى يتم على مستوى الحساب الواحد من خلال سنتين ماليتين متتاليتين . اما التحليل الراسى فيتم على مستوى السنه الماليه الواحده . اما ايهما الافضل فيجب القيام بالتحليلين معا الى جانب النسب الماليه .
إن تحليل القوائم المالية Financial Statement Analysis يعتبر بمثابة الخطوة الأولى في مراحل فهم وتفسير محتوى تلك القوائم لأغراض استخدامها في المجالات التي تهم مستخدميها سواء كان ذلك لأغراض الائتمان أو الاستثمار أو من وجهة نظر إدارة المشروع عند تقييم الأداء بالمقارنة بالمشروعات الأخرى وفي ظل الظروف الاقتصادية السائدة.
هناك أدوات عديدة تستخدم عادة في مجال تحليل القوائم المالية. وتفاوت هذه الأدوات فيما بينها إنما يعكس تفاوتاً في درجة التحليل المطلوبة وكذلك تفاوتاً في مجالات استخدام نتائج التحليل بالإضافة إلى تفاوت احتياجات مستخدمي القوائم المالية. ويمكن لنا تلخيص الأدوات الأساسية في تحليل القوائم المالية فيما يلي:-
أ. تحليل الاتجاهات/ التحليل الأفقي Horizontal Analysis:-يلجأ المحللون الماليون إلى تحليل الإتجاهات لدراسة حركة الحساب أو النسبة المالية على مدار عدة فترات مالية، وذلك للتعرف على مقدار واتجاه التغير الحادث في حركة الحساب أو النسبة على مدار الفترة الزمنية مجال المقارنة، ما يوفر للتحليل المالي سمة الديناميكية التي يسعى إليها المحلل المالي، والتي تمكنه من تكوين صورة دقيقة عن واقع حال الشركة وعن إتجاهاتها المستقبلية. *
حيث يتخذ تحليل الإتجاهات شكل التحليلي المالي الأفقي للقوائم المالية على مدار عدة فترات مالية، ليتم بعد ذلك إظهار قيم كل بند من بنود القوائم المالية في الفترات التالية على شكل نسبة مئوية من قيمته في سنة الأساس.*
فيهتم التحليل الأفقي بدراسة التغيرات التي تحدث لعناصر القوائم المالية من فترة مالية إلى فترة مالية أخرى، بمعنى أنه يهتم بدراسة مبالغ ونسب التغيرات، ويكون بمقارنة نفس البنود المحاسبية في القوائم المالية لعدد من السنوات، وهذا بطبيعة الحال يتطلب توفر مجموعة من القوائم المالية المقارنة Comparative حتى يمكن قياس مبالغ ونسب التغيرات، ثم التوصل إلى نتيجة من تحليل التغيرات.
ويمكن لنا القول أن التحليل الأفقي يساعد في فهم وتفسير الاتجاهات بين الفترات المالية لعناصر القوائم المالية، لذلك ينبغي علي المستثمر أن ينتبه للتغيرات الجوهرية التي توجد في القوائم المالية، و أن يقوم بمقارنتها بسنوات ماضية لمعرفة هل تلك التغيرات تمثل إتجاهات بالشركة، أم هي إتجاهات طارئة.
ب. التحليل الرأسي Vertical Analysis أو (التوزيع النسبي لعناصر القوائم المالية) Common–Size Statement:-يهتم التحليل الرأسي بقياس نسبة كل عنصر من عناصر القائمة المالية إلى قيمة أساسية في تلك القائمة تستخدم كأساس لقياس التوزيع النسبي لعناصر القائمة المالية. وعلى سبيل المثال يمكن قياس نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول ثم المخزون السلعي إلى لإجمالي الأصول. وهكذا تتم نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي الميزانية.*
ويمكن بطبيعة الحال القيام بنوع آخر من التوزيع النسبي وهو نسبة كل عنصر من عناصر الميزانية إلى إجمالي المجموعة التي ينتمي إليها العنصر مثل نسبة النقدية إلى إجمالي الأصول المتداولة، والمخزون إلى إجمالي الأصول المتداولة. في حين يتم نسبة العدد والآلات إلى إجمالي الأصول الثابتة ... وهكذا.
يفهم من هذا أن التحليل الرأسي :
يهتم بقياس النسب المئوية لتوزيع عناصر القوائم المالية ولا شك أن هذا يساعد الإدارة في فهم مكونات القوائم المالية بطريقة أكثر سهولة حيث أن الاعتماد على القيم النقدية المطلقة بتلك القوائم قد لا يساعد على فهم مغزى محتوى تلك القوائم