Register now or log in to join your professional community.
حتى ولو كان سئ الخلق ؟! وما موقفك تجاه ذلك ؟
افضل الخبره و الكفاءه.
المدير الناجح يجب ان يكون ماهر و ذو كفاءه عاليه و خبره كبيره.
و علي العموم الكفاءه لوحدها لا تؤدي الي النجاح. و الخبره لوحدها غير كافيه للنجاح
إذا كان سيء الخلق لا أريده حتى لو اضررت لخدماته و كفائته لأنه بسوء خلقه قد يضر المؤسسة من الداخل (الموظفيين) و الخارج أي العملاء
أفضل فى كل صاحب قرار الخبره والكفاءه وحسن الخلق ....أما أن كان سئ الخلق فهذا له وحده مادام كل موظف يعمل ما عليه وينفذ تعليماته مديره فهذا لن يكون فارق بالنسبه للموظف المنتظم
الخبرة تكسب الكفاءة ولكن يجب على المديرين ان يتدربوا ويتعلموا الاساليب الحديثة لمسايرة عصر التطور التكنولوجي السريع دون اﻻعتماد على الخبرات القديمة السابقة فقط
سئ الخلق لا يمكن التعامل معه ولا أفضله, ولكنى أفضل الكفاءة على الخبرة وطبعا لو وجدت الكفاءة مع الخبرة فهذا افضل شئ
الخبرة تأتي بالإنصاف والعدل في النهاية إن كانت خبرة إيجابية
بداية سوء الخلق يلغي أي كفاءة أو خبرة
أما الأفضلية بين الكفاءة والخبرة - فهما متاكملتان ولابد من وجودهما معا
افضل أن يكون له الخبرة والكفاءة معا إضافة إلا حسن الأحلاق و خوف الله لأن العلم بلا أخلاق كالشجرة بدون أوراق
الكفاءه تأتي مع الخبره فهي مرتبطه بها فكيف سيكون هناك كفاءه وهو عديم الخبره
مع تفضيلي لحسن الخلق في العمل لكن لا ارى للخلق مكان في العمل فكم من سيئين الخلق في سوق العمل وتجدهم من انجح الموظفين في قطاعهم والعكس صحيح.
كليهما ... الخبرة بدون الكفاءة زي البحار يلي ما بعرف يسبح ... إذا وقع بالمي بغرق