Register now or log in to join your professional community.
يمثل التدريب والتعليم التقني والحرفي رافدا أساسيا في جهود الدول في لزيادة معدلات التنمية وتخفيض مستوى البطالة وتوفير الحياة الكريمة لشعوبها، فهناك علاقة تبادلية مباشرة بين معدلات النمو الاقتصادي وانخفاض معدلات البطالة وارتفاع المستوى التعليمي، كما أن هناك علاقة مباشرة بين ما يخصص من الناتج المحلي الإجمالي على التعليم ومعدل النمو في الناتج المحلي الإجمالي ، وذلك نتيجة لتأثيره المضاعف على زيادة الدخل واستيعاب القوى العاملة وانخفاض معدلات البطالة.
شكراً لدعوتكم لي للاجابة
واتفق مع جواب الاستاذ سيد عبد الوهاب
التدريب عبارة عن عملية منتظمة تهدف إلى تزويد الموظف بمعارف، ومهارات وقدرات في مجالات محددة لتحسين أدائه في العمل
التدريب المهني من أهم منابع القوى العاملة المدربة لرفع كفاية الأنتاج في المصانع والمشروعات الكبرى سواء في القطاع الخاص أو المؤسساتية للدولة. والعامل هو الأصل القيم في منظومة الصناعة ولابد من تنمية مهاراته الذاتية والفنية بالتدريب المستمر وتحسين الأداء.
Valuable asset
ثم الماكينة ويجب تطويرها وتحديث المعدات المستخدمة والاطلاع على أعلى إمكانيات تحقق أعلى إنتاجية
ثم المنتج ويجب الاعتناء به ليصل إلى المستهلك في أحسن حاله ويطابق توقعات المستهلك
شكراً على الدعوة : بخصوص التدريب المهني والفني هو بكل تأكيد ليس فقط لرفع اداء الانتاج ولكن هذا جزء من اهداف التدريب المهني والفني ، هناك الكثير والعديد من الاهداف التي يحققها التدريب المهني والفني ومنها تقليل الهجرة الداخلية والخارجية والحفاظ على موروث الوطن وايضاً تطوير مهارات العاملين وتحديث معلوماتهم بالاضافة والتزود بالثفافة الاسلامية والعربية داخل المجتمع من خلال اسلوب التعامل مع العاملين في الادارة المهنية والفنية ،ايجاد بيئة مناسبة للتدريب والكثير الكثير ايضاً
التدريب عبارة عن عملية منتظمة تهدف إلى تزويد الموظف بمعارف، ومهارات وقدرات في مجالات محددة لتحسين أدائه في العمل أو تغيير اتجاهاته وأنماطه السلوكية اللازمة لأداء عمله الحالي أو المستقبلي بما يساعد على تحقيق غايات المنظمة. وبصفة عامة يمكن تقسيم التدريب إلى تدريب فني للمهارات والقدرات والمعارف وتدريب سلوكي يسعى إلى تغير الاتجاهات والسلوك المتعلق بالعمل. ويركز التدريب الفني على المهارات والقدرات الفنية أو على الجانب العملي المتعلق بكفيفة أداء العمل ويعني بتعليم المهارات والمفاهيم التي يمكن تطبيقها لأداء مهام العمل، مثل المهارات المتعلقة بالتحليل المالي أو إعداد الميزانية أو تعبئة نماذج العمل. أما التدريب السلوكي فيعنى بالاتجاهات والافتراضات نحو الذات والآخرين والعمل، ويتمحور حول تغيير الاتجاهات والسلوك وفي هذا المجال يمكن أن يتناول التدريب تطوير المهارات المتصلة بفهم الآخرين أو زيادة الوعي لديهم بالأنماط الشخصية المختلفة وتأثيرها على أداء الأعمال أو زيادة الالتزام لديهم بالأهداف والقيم التنظيمية.
أهمية التدريب:تعتمد المنظمات للنجاح في تحقيق غاياتها إلى حد كبير على كفاءة أداء القوى العاملة المشاركة في عملياتها وعلى قدرتها على الإنتاج والتكيف مع مستويات التقنية المستخدمة في العمل، لذا فإن الإعداد والتأهيل الجيد للقوى العاملة هو الأساس الذي يمكنها من الوصول إلى غاياتها. ولقد أدى الاتجاه المتزايد نحو التخصص في أداء الأعمال وضرورة التكيف مع التقنيات الحديثة والظروف المتغيرة والمتلاحقة في مجال الإعمال. إلى زيادة الحاجة إلى تدريب الموظفين وإلى بروز التدريب ليكون واحدا من أهم الوظائف التي تسهم في توفير مستويات متطورة من القدرة الفاعلة للأداء بما يلبي احتياجات الأجهزة الحكومية لتحقيق غاياتها والتكيف مع التغيرات السريعة في المهارات المطلوبة, والتدفق الهائل في المعارف والمعلومات وربط الأفراد بكل جديد في مجال أعمالهم. والحقيقة فإن التدريب الفاعل يعد استثمارا في الموارد البشرية، يعود بالكثير من المنافع على المنظمة والموظف في المدى القصير والطويل، فهو عملية تعليمية يمكن أن تسهم في زيادة مهارات حل المشكلات، وتنمية القدرات الفكرية والتحليلية لدى الموظف، وزيادة مهارات التعامل مع الزملاء والرؤساء والجمهور الأمر الذي يعني زيادة قدرات الموظفين للتكيف مع التغيرات التنظيمية والاجتماعية والتكنولوجية وإتقان الأعمال والتقليل من الأخطاء والحد من عمليات الرقابة والإشراف على الموظفين لمتابعة أعمالهم ومن ثم تقليل التكاليف واكتسابهم للمهارات التي تؤهلهم للترقي وتقلد مناصب قيادية ذات مسؤوليات أكبر ورفع الروح المعنوية وزيادة الإحساس بالرضا لديهم وتحقيق الاستقرار في المنظمة بالحد من تسرب الموظفين الأمر الذي ينعكس في نهاية المطاف على مستوى أداء المنظمة وتحسين خدماتها بشكل عام .
اجابة الاخ فارس اجابة ممتازة ، وللاسف الكثر من الاجابات الاخرى ماخوذه من موقع ويكببيديا وموقع المنتدى العربي للموارد البشرية
نسخ ولصق مع الاسف
للتدريب أهمية كبرى وللعامل اهمية اكبر لايعرفها ولايقدرها الا الشركات المحترمة التى تدير اعمالها بمهنية عالية
حيث ان التدريب يرفع كفاءة الشركة كما يجعل من الشركة كيان ضخم وراقى بحسب قيمة ما يحتويه من موارد بشرية ذات تدريب متقدم
التدريب من الناحية الإدارية - الموارد البشرية - يأتي مباشرة بعد عملية استقطاب الكوادر البشرية بعد اختيارها وفقا لمعايير محددة. لن نتحدث عن أهمية التدريب، فهو حجر الأساس لإبقاء العامل يعمل بكفاءة ومقدرة جيدة ليخدم غرض المنشأة أولاً، وبالتالي خدمة الاقتصاد والغرض العام الذي يصب في مصلحة البشر والخدمات التي تقدم لهم.
التدريب (لا أعني بالضرورة التدريب المهني والحرفي فقط)، يعني شحذ مهارات الأفراد وصقلها... كذلك تزويدهم بالمهارات والعلوم والتقنيات المتجددة حتى ترتفع كفاءتهم الإنتاجية لمواكبة إيقاع الزمن والإنتاج الكبير الذي أصبح سمة العصر. الفرد المدرب والمواكب يستطيع أن يقدم الكثير لمنشأته ولنفسه لأنه على الأقل سيكون مستمرا في عجلة العمل، بفضل التدريب والمواكبة. كما أن مفهوم التدريب قد تجاوز محور المهارات والحرف المحسوسة؛ فهنالك تدريب يركز على أشياء غير محسوسة تتعلق بالعامل وكيفية تعامله مع إدراة وقته وفاعليته.
هنالك نظرة - أصبحت بالية - أن العامل وسيلة للإنتاج فقط. ولأن الضرورة تحتم أكثر من ذلك، أو حتى لدعم ذات النظرية البالية، يكون التدريب لازما حتى يكون العامل منتجا بكفاءة وليس منتجا فقط. وإذا لم تتحقق هذه الغاية (يكون العامل منتجا بكفاءة) لن تستفيد الممنشأة من إنتاجه وسيكون عبئا عليها؛ وذلك يجعل إدارة المنشأة تجعل التدريب أمر أساسي لتحقيق رسالتها وغرضها في أن تظل منشأة منتجة ورابحة دعما للمنشأة أصالة وكذلك اقتصاد البلد الذي تعمل داخل حدوده.
النهوض بالعنصر البشرى هو أهم عامل فى نجاح المؤسسات فى اى مستوى سواء المستوى التقنى او المهنى ومن هذا المنطلق رفع كفاءة العنصر البشرى يتماشى بالتوازى مع رفع كفاءة المؤسسة