ماهي الحلول التي ترى ان تطبيقها يسهم في تطوير العملية التعليميه ؟

التوسع فى التعليم الالكترونى

لإجراء التطوير المنشود، لا بد من مراجعة السياسات التربوية ومدى تطبيقها على ارض الواقع، ومن ثم تحديد ا(لإحتياجات والابداع في تلبيتها.

تحسين احوال المعلمين المادية و المعنوية

تجريم الدروس الخصوصية

سياسات تعليمية وطنية و ليست سياسات منقولة

الاهتمام بجودة التعليم فعليآ و ليس على الورق

مشاركة أولياء الأمور فى تقييم المعلمين

ان يكون وزير التعليم مارس مهنة التدريس

إلغاء مكتب تنسيق القبول بالجامعات

تخصص الطالب يبدأ من الأول الثانوى

الربط بين التخصصات و سوق العمل

الحد تدخل القطاع الخاص فى التعليم

ان تكون مناهج التعليم تفيد الطالب في مستقبله و ليس مجرد حشو زائد لمعلومات لا قيمة لها

فمثلا منهج اللغة العربية من قواعد و نحو وصرف وبلاغة و ادب .. لا اجد لها اي قيمة مستقبلية فلماذا نركز عليها و نجهد فيها الطلاب ؟؟

عدم وجود منهج متكامل للسلامة في مقررات الدراسة مع انه منهج مهم ومفيد للطلاب للحد من الحوادث  كالحريق و الاختناق و حوادث المرور

مناهجنا التعليمية تقيد عقولنا تماما فهي تفهمنا ان الحل فقط في الكتاب و اي حل آخر صحيح غير موجود في الكتاب فهو خطأ

مناهجنا التعليمية بصريح العبارة تفسد عقول ابنائنا لافتقارها لاهم المقومات بان تكون تعليمية و ليست تلقينية

فالطلاب في المدارس لا يتعلمون بل يتلقون العلم أي يفرض عليهم فرضا سواء كان بطريقة خاطئة او باسلوب غير مفهوم

مناهج التعليم يجب ان يقوم على مبدأ البحث و الابتكار و العمل كفريق و عدم تقييد العقول و ان يكون المنهج يحتوي على معلومات تفيدنا مستقبلا

فالطالب المتخرج من المرحلة الثانوية عادة لا يعرف اللغة الانجليزية ولا يجيد التعامل مع الحالات الطارئة و لا يعرف شيئا عن سوق العمل كالمحاسبة و ادارة الاعمال و كيف يكون عضوا فعالا في المجتمع و يصطدم باختبارات تمنع قبوله في الجامعة و يقف بين حدين وهو ان يكون عاطلا و لا يستطيع ان يواجه الحياة لأن المدرسة لم تعلمه هذا و بين حد شروط الجامعة وكيفية ان يستمر فيها و كيف يذاكر فيها لأن طريقة المذاكرة في الجامعة تختلف اختلافا كليا عن طريقة الدراسة في المدرسة

فالمدرسة تبني دراستها على الحفظ فقط و ان الفهم غير مهم و الجامعة تبني دراستها على الحفظ و الفهم و الاستنباط و البحث

فكما اقول و أذكّر :  مدارسنا تفسد أطفالنا